ضبط المتهم بإنهاء حياة صديقه بطعنة نافذة في القلب بالدقهلية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة منية النصر بمحافظة الدقهلية، من القبض على المتهم بقتل صديقه بطعنة نافذة في القلب، بسبب خلافات بينهما، في قرية ميت الخولي دائرة منية النصر.
طعن صديقة وقتلهوكانت البداية بتلقى اللواء مروان حبيب مدير أمن الدقهلية إخطارا من مدير المباحث الجنائية مصرع شاب بطعنة نافذة على يد صديقه بقرية ميت الخولي دائرة المركز.
وانتقلت قوة أمنية من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة منيه النصر لمكان البلاغ محل الواقعة، وبالفحص تبين أن المجني عليه يدعى« عمر محمد السيد »، ويبلغ من العمر 17 عاما، طالب بالصف الثالث الثانوي الصناعي، ومقيم في قرية ميت الخولي دائرة المركز، وأصيب بطعنة نافذة في يسار الصدر سددها له زميله ويدعى« ف.س.م.» ويبلغ 17 عاما، بسبب خلافات بينهما، وتمكن ضباط مباحث المركز من ضبط المتهم ومثوله أمام جهات التحقيق، فيما تم نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي وأمرت النيابة بانتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة.
وتحرر المحضر اللازم عن الواقعة.
اقرأ أيضاًإزالة المراسي والمنشآت المخالفة لدعم المشروعات السياحية بأسوان
عاجل| رفض دعوى ممدوح عباس بالحجز على أموال نادي الزمالك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طعن قتل بطعنة نافذة
إقرأ أيضاً:
طارق الخولي يكشف حقيقة منح الجنسية للأجانب بقانون تنظيم اللاجئين في مصر
قال النائب طارق الخولي، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن هناك العديد من الأقاويل والشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن منح الجنسية المصرية للاجئين بموجب القانون الجديد الخاص بـشئون اللاجئين، مؤكدًا أن هذه الأقاويل غير صحيحة.
وأضاف، الخولي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة "أون"، أن هذا القانون لا يتعلق بمنح الجنسية، بل ينظم أوضاع اللاجئين في مصر، موضحًا أن مسألة الجنسية منظمة بموجب قانون خاص لا علاقة له بهذا التشريع، ولكن القانون الحالي ينظم مسألة اللجوء فقط، ويحدد حقوق اللاجئين وواجباتهم دون أن يمنحهم الجنسية.
وأكد أنه يجب حصر عدد اللاجئين وتحديد بياناتهم بشكل دقيق، والهدف معرفة العدد الفعلي للاجئين على الأراضي المصرية حتى نضع المجتمع الدولي أمام مسئولياته.
وأشار إلى أنه يوجد فرق بين اللاجئ والمقيم، فاللجوء يعني أن الشخص نزح بسبب صراعات أو حروب في دولته ولم يحصل على تأشيرة أو إذن بالإقامة، وهؤلاء الأشخاص يعتبرون لاجئين، أما من جاء للإقامة في مصر بشكل شرعي وقانوني، فلا يعد لاجئًا.
وقال "الخولي"، إن القانون الجديد الخاص بشئون اللاجئين، سيضع عددًا من النقاط المهمة والمختلفة عما كان يحدث في السابق، مؤكدًا أن هذا أول تشريع وطني ينظم لجوء الأجانب في مصر.
وأضاف، أنه لأول مرة في تاريخ مصر، سيكون هناك تشريع ينظم لجوء الأجانب طبقًا للاتفاقات التي وقعت عليها مصر على مدار العقود الماضية، إضافة إلى ما نص عليه الدستور في المادة الحادية والتسعين بشأن مسألة اللجوء السياسي.