النهار أونلاين:
2025-04-10@18:31:25 GMT

فرنسا تطلب المساعدة من الاتحاد الأوروبي

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

فرنسا تطلب المساعدة من الاتحاد الأوروبي

قالت فرنسا إنها مستعدة لفتح النقاش حول التكلفة البيئية والاجتماعية للرحلات الجوية. وهي تسعى للحصول على الدعم من دول الاتحاد الأوروبي لتحديد حد أدنى لسعر الرحلات الجوية. كجهد مشترك لخفض انبعاثات الكربون في قطاع الطيران.

وفقًا ليورونيوز، سيجري وزير النقل الفرنسي، كليمنت بون، المناقشة على مستوى الاتحاد الأوروبي.

بينما اقترح في وقت سابق من هذا العام فكرة إنهاء الأسعار الرخيصة للغاية.

وتأتي هذه القرارات بعد تصريحات الوزير لمكافحة الإغراق الاجتماعي والبيئي والتخلص من أسعار تذاكر الطيران المنخفضة.

ورحب جون وورث، خبير السفر ومؤسس حملة Trains for Europe، بالقرار واعتبره إيجابيا.

يقول جون وورث، خبير السفر ومؤسس حملة Trains for Europe: “إن أي شيء. يجعل شركات الطيران تدفع حصة عادلة من التكلفة البيئية التي تسببها هو أمر جيد. لكن يجب أن نتعامل مع المسافرين الدائمين، وهذا لا يتعامل معهم. قد يقلل ذلك من عطلات نهاية الأسبوع الرائعة في المدينة بالنسبة لبعض الأشخاص، لكنه لن يوقف أو يقلل من نخبة الطيران المنتظمة.

وكشف بحث أجرته مجموعة حملة المناخ “محتمل” أن 2% من الأشخاص في فرنسا. يستقلون نصف جميع الرحلات الجوية مقارنة بـ 15% من البريطانيين. الذين يستقلون 70% من الرحلات الجوية، و8% من الهولنديين يستقلون 42% من الرحلات الجوية. رحلات جوية.

وكشفت دراسة أوروبية أجريت في عام 2014 أن 37% من الأوروبيين لم يسافروا قط خارج بلادهم. مما يشير إلى أن الأوروبيين لديهم تاريخ في السفر بالطائرة.

ومع ذلك، فإن القطارات، باعتبارها بديل سفر أكثر استدامة، أغلى في أوروبا. حيث تبلغ تكلفة رحلات الطيران ضعف تكلفة الرحلات الجوية، وفقًا لتقرير أصدرته منظمة السلام الأخضر في شهر جويلية. تم العثور على حوالي 12 خط قطار أسرع وأرخص وأكثر موثوقية من الرحلات الجوية عبر 112 مسارًا الأكثر أهمية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الرحلات الجویة

إقرأ أيضاً:

الجزائر تمنع الرحلات الجوية من مالي بعد إسقاط طائرة مسيرة

أغلقت الجزائر مجالها الجوي أمام جميع الرحلات الجوية من وإلى دولة مالي، مع تصاعد الخلاف بشأن طائرة مسيرة أُسقطت بالقرب من حدودهما المشتركة.
واتهمت مالي جارتها الشمالية، يوم الأحد الماضي، برعاية وتصدير الإرهاب بعد أن هاجمت الجزائر إحدى طائراتها المسيرة الأسبوع الماضي.

ورفض بيان شديد اللهجة، صادر عن وزارة الخارجية المالية، التفسير السابق للجزائر بأن طائرة المراقبة المسيرة انتهكت مجالها الجوي.

ووصف البيان إسقاط الطائرة المسيرة بأنه “عمل عدائي مُدبَّر”. ووصفت الجزائر هذه المزاعم بأنها “تفتقر إلى الجدية (ولا تستحق) أي اهتمام أو ردّ”.

وتقاتل القوات المسلحة المالية انفصاليين من الطوارق في الشمال. ويتمركز الانفصاليون في بلدة تينزاوتين، الواقعة على الحدود المالية الجزائرية.

وأثار إسقاط الطائرة المسيرة توترات دبلوماسية، حيث استدعت مالي، إلى جانب حليفتيها النيجر وبوركينا فاسو، سفراءها من الجزائر.

في العام الماضي، شكلت الدول الثلاث، التي تقودها أنظمة حكم عسكرية، تكتلاً إقليمياً، هو تحالف دول الساحل، المعروف اختصاراً باسم “إيه إي إس”.

وفي بيانها المشترك الذي أدان الجزائر، قالت الدول الثلاث إن إسقاط الطائرة المسيرة “منع تحييد جماعة إرهابية كانت تخطط لأعمال إرهابية ضد التحالف”.

كما استدعت مالي السفير الجزائري في باماكو على خلفية الحادث، معلنةً أنها ستقدم شكوى إلى “الهيئات الدولية”. كما انسحبت من تجمّع أمني إقليمي يضم الجزائر.

وفي ردها يوم الاثنين، أعربت الجزائر عن “استيائها الشديد” من بيانَيْ مالي وتحالف دول الساحل. ووصفت مزاعم مالي بأنها محاولة لصرف الانتباه عن إخفاقاتها.

وأضافت أن هذا هو الانتهاك الثالث لمجالها الجوي في الأشهر الأخيرة.

وقالت وزارة الدفاع الجزائرية يوم الاثنين: “نظراً لانتهاكات مالي المتكررة لمجالنا الجوي، قررت الحكومة الجزائرية إغلاقه أمام حركة الملاحة الجوية القادمة من مالي أو المتجهة إليها، اعتباراً من اليوم”.

ويوم الأربعاء الماضي، أقرّت الجزائر بإسقاطها “طائرة استطلاع مسلحة مسيرة” قرب بلدة تينزاوتين، قائلةً إنها “اخترقت مجالنا الجوي لمسافة كيلومترين”.

لكن المجلس العسكري الحاكم في باماكو نفى أن تكون الطائرة المسيرة قد انتهكت المجال الجوي الجزائري. وقال إنه عُثر على حطام الطائرة على بُعد 9.5 كيلومترات داخل حدود مالي.

وفي مزيد من التفاصيل يوم الاثنين، قالت الجزائر إن الطائرة دخلت مجالها الجوي “ثم خرجت منه قبل أن تعود في مسار هجومي”.

وتتهم مالي الجزائر مراراً بإيواء جماعات الطوارق المسلحة.

لعبت الجزائر، الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، دور الوسيط الرئيسي خلال أكثر من عقد من الصراع بين مالي والانفصاليين. وقد توترت العلاقة بينهما منذ عام ٢٠٢٠ بعد تولي الجيش السلطة في باماكو.

ونشرت الجزائر مؤخراً قوات على طول حدودها، لمنع تسلل المسلحين والأسلحة من الجماعات الجهادية، التي تنشط في مالي ودول أخرى في منطقة الساحل بغرب أفريقيا.

بي بي سي عربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وفد سعودي يزور مطار دمشق استعدادًا لاستئناف الرحلات الجوية
  • وفد سعودي يصل إلى دمشق تمهيدًا لتفعيل رحلات الطيران
  • وفد من الطيران المدني السعودي يزور مطار دمشق تمهيدا لإعادة الرحلات
  • تمهيدًا لتفعيل رحلات شركات الطيران السعودية.. وفد سعودي يصل إلى دمشق
  • دعاء النجار تلتقي بأسرة موقع صدى البلد.. وتؤكد: عملت على تقديم خدمات متميزة تليق بالصحفيين
  • الاتحاد للطيران تطلق رحلات جديدة إلى بيشاور في باكستان
  • الأردن يسعى لإعادة الروح للخط الحديدي الحجازي وتسيير رحلات القطار السياحية مجددا إلى سوريا
  • السفر الجوي..ما هو أخطر جزء في رحلة الطيران؟
  • الجزائر تمنع الرحلات الجوية من مالي بعد إسقاط طائرة مسيرة
  • السفير عزت سعد: فرنسا من الشركاء الكبار لمصر داخل منظومة الاتحاد الأوروبي