تدشين العمل بالمرحلة الثانية من مشروع مدرسة الفتح في الدريهمي بالحديدة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
الثورة نت|
دُشن بمديرية الدريهمي محافظة الحديدة اليوم، بدء العمل بالمرحلة الثانية من مشروع مدرسة الفتح.
تتضمن المرحلة الثانية بناء أربعة فصول دراسية بتكلفة أكثر من 43 ألف دولار بتمويل وتنفيذ المجلس النرويجي .
وفي التدشين أوضح مدير فرع المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية جابر الرازحي أن المشروع بمرحلتيه يأتي لدعم العملية التعليمية بمديرية الدريهمي.
فيما أشاد مدير المديرية محمد الموساي بتنفيذ المرحلة الثانية من المشروع للتخفيف من ازدحام الطلاب في الفصول الدراسية وتجويد مخرجات التعليم.. لافتا إلى استهداف العدوان للعديد من المدارس بالمديرية.
وثمن الموساي دور فرع المجلس في المتابعة والإشراف على تنفيذ العديد من المشاريع الخدمية المستدامة بالمديرية.
حضر التدشين عدد من مسؤولي السلطة المحلية والتربوية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة الدريهمي
إقرأ أيضاً:
رئيس الصومال: مقديشيو الجديدة مشروع وطني ستفتخر به الأجيال القادمة
أكد رئيس الصومال حسن شيخ محمود، أن مشروع "مقديشيو الجديدة" الذي يهدف إلى تعزيز مكانة العاصمة كمركز تجاري إقليمي، يعد مشروعا وطنيا يشارك فيه رجال الأعمال وستفتخر به الأجيال القادمة.
الأمم المتحدة: الصومال في حاجة إلى 1.42 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانيةوأشاد الرئيس الصومالي في تصريح أوردته وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، اليوم السبت - بمدى إلتزام رجال الأعمال في المساهمة بتنفيذ المشروع، مقدما إليهم الشكر على دورهم البارز الذي يلعبونه في النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل وتعزيز السلام، وحثهم على دفع الضرائب والمشاركة في إعادة إعمار البلاد.
وأطلقت الحكومة الصومالية بالتعاون مع رجال الأعمال، مبادرة "تنمية مقديشو الجديدة"، التي تستهدف بناء عدد من المشاريع التنموية الكبرى في العاصمة مقديشيو، وتحويل المدينة إلى مركز للنقل والأعمال في المنطقة وتعزيز التنمية الاقتصادية في البلاد.
وتتضمن المرحلة الأولى من المبادرة، بناء مطار مقديشيو الدولي الجديد، وميناء مقديشيو ومنطقة اقتصادية خاصة. وتأتي هذه الخطط كجزء من خطة التحول الوطني (2025-2029) وتهدف إلى جذب الاستثمارات المحلية والدولية، وخلق فرص عمل جديدة، وتعزيز الاقتصاد الصومالي.
وتأمل الحكومة الصومالية في مشاركة رجال الأعمال والمغتربين الصوماليين في تمويل هذه المشاريع. وتتضمن الخطة الجديدة، مشاركة عامة مباشرة في الاستثمار، مما يسمح للحكومة والجمهور، والمستثمرين، والمؤسسات المالية بالقيام باستثمارات مشتركة.
وتقدر تكلفة المرحلة الأولى من بناء مطار مقديشيو الدولي بحوالي مليار دولار أمريكي. وتوفر الحكومة الأرض، كما ستقوم بتسهيل التصاريح المطلوبة لهذا المشروع الكبير.
وكان الصومال، قد وضع حجر الأساس لمطار مقديشيو الدولي منذ ما يقرب من 50 عامًا، لكن المشروع لم يتحقق بسبب الظروف الاقتصادية، والحروب الأهلية ، والحكومات الانتقالية. ومع النظام الاستثماري المبتكر الجديد، يأمل الصومال في تحقيق هذه المشاريع الطموحة خلال المرحلة الأولى.