صحيفة الاتحاد:
2025-04-13@06:39:52 GMT

7 دراجين يشاركون في «الآسياد»

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

دبي (الاتحاد)
تغادر بعثة منتخب الدراجات إلى الصين صباح الغد للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية، ويبحث فيها منتخب الدراجات عن إنجاز جديد، في بعثة تضم 7 دراجين وقيادة المدرب يوسف ميرزا، الذي يقود المنتخب في البطولة الآسيوية برفقة المدرب بدر ثان.
تضم البعثة حمد الطنيجي إدارياً، ويوسف ميرزا مديراً فنياً، وبدر ثان مدرباً، والمدلك جون، وسارجيد فني دراجات، إضافة إلى 5 دراجين وهم أحمد المنصوري الذي يشارك في سباق الأومنيوم بالمضمار، وتواجد 4 دراجين في بطولة الطريق وهم جابر المنصوري، وسيف الكعبي، وعبدالله الحمادي، وعبدالله جاسم، كما تضم البعثة لاعبتين وهما صفية الصايغ وزهرة حسين.


وأكد منصور بوعصيبة رئيس اتحاد الدراجات أن المنتخب الوطني يغادر إلى الصين بحثاً عن إنجاز جديد، حيث يشارك في بطولة المضمار وفيها ينافس أحمد المنصوري على الفوز والنقاط من أجل التأهيل والصعود إلى أولمبياد باريس 2024، كما يبحث منتخب الرجال عن المنافسة في بطولة الطريق، وتشهد البطولة أيضا مشاركة البطلتين صفية الصايغ، وزهرة حسين بحثاً عن تصنيف جديد لفتيات الإمارات.
وقال رئيس الاتحاد: «المنتخب استعد جيداً للمشاركة وبدأ الإعداد قبل شهر رمضان الماضي بمعسكرات خارجية، المعسكر الأول استمر ما يقارب الثلاثة أشهر في إسبانيا، وبعدها شارك المنتخب في العديد من البطولات الخارجية وكأس آسيا للمضمار والطريق، ثم تواجد المنتخب في معسكر خارجي بإيطاليا لمدة قاربت الشهرين ثم المشاركة في طواف صلالة، كل هذه البطولات تساعد على الارتقاء بمستوى الدراجين».

أخبار ذات صلة منتخبنا يكمل جاهزيته لتحدي «الجودو الآسيوي» «الآسياد».. «حلم وأمنيات» في الطريق إلى الأولمبياد

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: منتخب الدراجات يوسف ميرزا دورة الألعاب الآسيوية

إقرأ أيضاً:

منتخب "النشامى" يستعد مبكرا للمباراة المصيرية أمام "الأحمر" العماني

الرؤية- أحمد السلماني

يواصل مدرب المنتخب الأردني جمال سلامي تحضيراته الدقيقة للمواجهة المرتقبة أمام منتخبنا، ضمن الجولة قبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، والمقررة في العاصمة مسقط يوم الخامس من يونيو المقبل بحسب تقارير إعلامية، إذ تولي إدارة النشامى هذه المباراة أهمية قصوى، نظرًا لحساسيتها في تحديد معالم التأهل عن المجموعة الثانية.

ويُدرك مدرب المنتخب الأردني جمال سلامي جيدًا أن الخروج بنتيجة إيجابية أمام منتخبنا قد يفتح الطريق أمام النشامى لحسم التأهل رسميًا، لا سيما إذا تزامن ذلك مع تعثر منتخب العراق أمام نظيره الكوري الجنوبي في ذات الجولة، ما يمنح الأردنيين أفضلية حسابية مبكرة قبل الجولة الأخيرة.

وكانت حظوظ الأردن في خطف إحدى بطاقتي التأهل قد تعززت مؤخرًا، عقب تعادله مع مضيفه الكوري الجنوبي 1-1، في حين تلقى منافسه المباشر، منتخب العراق، خسارة مفاجئة أمام فلسطين بنتيجة 2-1، ما أعاد توزيع أوراق المنافسة داخل المجموعة. ويتصدر المنتخب الكوري الجنوبي ترتيب المجموعة برصيد 16 نقطة، يليه الأردن بـ 13 نقطة، ثم العراق بـ 12، وعُمان بـ 10، بينما يحتل المنتخبان الفلسطيني والكويتي المركزين الخامس والسادس على التوالي برصيد 6 و5 نقاط.

وبحسب مصادر مقربة من الجهاز الفني، فإن النشامى سيبدأون الاستعداد لمباراة منتخبنا بوقت مبكر، حيث ينتهي الموسم المحلي الأردني قبل المباراة بنحو ثلاثة أسابيع، وهو ما يوفر مساحة زمنية مناسبة أمام الجهاز الفني لتجميع اللاعبين وخوض معسكر تدريبي مكثف.

 ويهدف المدرب سلامي إلى استثمار هذا الوقت لتعزيز الانسجام بين عناصر الفريق، ومتابعة الحالة الفنية والبدنية للاعبين، إلى جانب اختبار خيارات متعددة للوقوف على التشكيلة الأنسب لخوض المواجهة المرتقبة.

ويُولي مدرب الأردن أهمية خاصة لقراءة تطور مستوى المنتخب العُماني، الذي استعاد آماله بقوة في المنافسة على التأهل خلال الجولات الماضية، مقارنةً بما كان عليه في لقاء الذهاب الذي انتهى بفوز أردني عريض.

ويرى سلامي أن مباراة الإياب في مسقط ستكون مختلفة كليًا من حيث الندية والرغبة، خاصة وان منتخبنا حقق وصافة كأس الخليج وحقق نتائج مبهرة في مارس الماضي بالتعادل مع كوريا الجنوبية في سيئول والفوز على الكويت خارج الديار.

وسيغيب عن المنتخب الأردني في مواجهة منتخبنا ثلاثة لاعبين مؤثرين، هم محمود مرضي ونزار الرشدان بسبب تراكم البطاقات الصفراء، إضافة إلى نور الروابدة المصاب. ومن المتوقع أن يمنح سلامي الفرصة لعدد من الأسماء البديلة مثل وسيم الريالات وعبيدة السمارنة ومحمود شوكت، بينما يُعد مهند سمرين أحد أبرز الأسماء المرشحة لتعويض غياب محمود مرضي في منطقة الوسط.

وفي إطار مساعي رفع الجاهزية الذهنية والبدنية، يفكر سلامي في إقامة معسكر خارجي بإحدى دول الخليج مثل البحرين أو الإمارات أو قطر، قبل التوجه إلى العاصمة العُمانية لخوض اللقاء الرسمي. ومن المنتظر أن يُعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم خلال الأسابيع المقبلة تفاصيل خطة التحضير النهائية، والتي من المتوقع أن تتضمن إقامة مباراتين وديتين على الأقل، بهدف رفع مؤشر التنافسية لدى اللاعبين، ومعاينة مدى استعدادهم للقيام بالأدوار المطلوبة منهم خلال المواجهة الحاسمة.

وترافق هذه التحضيرات هواجس مستمرة لدى الجهاز الفني الأردني بشأن إمكانية تعرض بعض اللاعبين الأساسيين، لا سيما المحترفين في الخارج، لإصابات قد تعيق مشاركتهم في المواجهة المنتظرة. وكان المنتخب الأردني قد عانى خلال الفترة الماضية من غيابات بارزة في صفوفه، بسبب إصابات طالت نجومًا مؤثرين مثل موسى التعمري ويزن النعيمات ونور الروابدة وعلي علوان، مما انعكس سلبًا على أداء الفريق ونتائجه في التصفيات.

ويراقب الجهاز الفني بقيادة سلامي عن كثب تطورات مرحلة التأهيل البدني التي يخضع لها اللاعب علي علوان، الذي غاب عن مواجهتي فلسطين وكوريا الجنوبية، على أمل أن يكون جاهزًا طبيًا وفنيًا لمباراة منتخبنا، التي يُتوقع أن تحظى بمتابعة جماهيرية وإعلامية واسعة نظرًا لأهميتها الحاسمة للطرفين.

مقالات مشابهة

  • منتخب الناشئين لا عتب
  • منتخب "النشامى" يستعد مبكرا للمباراة المصيرية أمام "الأحمر" العماني
  • المهند البلوشي يحقق أول ميدالية تاريخية لعُمان
  • منتخب الترايثلون يشارك بـ8 رياضين في بطولة أفريقيا
  • الإبحار الشراعي في الطريق الصحيح
  • منتخب الشراع يشارك في بطولة الاجاردا الدولية بـ 4 رياضيين
  • منتخب المغرب للناشئين يتأهل إلى نصف نهائي أمم إفريقيا بالفوز على جنوب إفريقيا
  • "كان" الفتيان.. المنتخب المغربي إلى نصف النهائي بانتصاره على جنوب إفريقيا
  • منتخب اليد المتوج يلاقي السعودية
  • «نخبة المتسابقين» يشاركون في «الفلاي بورد» و«الدرّاجات المائية»