ارتفاع إجمالي الإنفاق في قطاع الفضاء بدولة الإمارات 6.61% في عام 2021
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلنت دولة الإمارات عن ارتفاع إجمالي الإنفاق في قطاع الفضاء بدولة الإمارات 6.61% في عام 2021، بحسب الحساب الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات على منصة «إكس».
وأطلقت وكالة الإمارات للفضاء المسح الاقتصادي للقطاع 2023، ودعت الشركاء والجهات والشركات العاملة في القطاع إلى المشاركة فيه.
أخبار ذات صلة «حمدان للتصوير» و«دبي سفاري بارك» يوثّقان روائع دبي الطبيعية الطقس المتوقع في الإمارات غداً
ارتفاع إجمالي الإنفاق في قطاع الفضاء بدولة الإمارات 6.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات وكالة الإمارات للفضاء الإمارات للفضاء
إقرأ أيضاً:
جسم فضائي يسقط في دولة أفريقية ويثير الذعر.. تفاصيل
في حادث غير عادي أثارت ذعر المواطنين خلال الساعات الماضية، شهدت دولة أفريقية سقوط حطام فضائي ضخم كان بمثابة زائر غير متوقع.
ففي حوالى الساعة الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي، تحطمت حلقة معدنية كبيرة في كينيا، تزن حوالي 500 كيلوجرام وبقطر 8 أقدام، ما أثار الذعر والدهشة في نفوس السكان المحليين.
تفاصيل سقوط جسم فضائيوذكرت وكالة الفضاء الكينية أن الحادث لم يسفر عن أي إصابات، حيث أكد الرائد ألويس وير، ضابط في الوكالة، أن الحطام الفضائي لا يشكل خطرًا مباشرًا على السكان. رغم الضجيج الشديد الذي أحدثه سقوط الجسم، لم يُسجل أي أضرار بشرية أو مادية تذكر.
وتعتقد الوكالة أن هذا الجسم، الذي أُطلق عليه الكائن الشبيه بالحلقة، قد يكون جزءًا من مرحلة انفصال صاروخ.
المسئولون في كينيا يجمعون الآن قطعًا من موقع الاصطدام لإجراء التحليلات اللازمة بهدف تحديد أصل هذه الحلقة المعدنية. وعندما يتم التعرف على الجهة المنتجة لهذا الحطام، تعتزم الوكالة استخدام "الآليات القانونية القائمة بموجب القانون الدولي" لمحاسبة الجهة المسؤولة وفقًا لموقع "ساينس أليرت".
ماذا قال سكان كينيا؟قال جوزيف موتوا، أحد السكان المحليين، إنه سمع صوت انفجار قوي، ونظر حوله لكنه لم ير أي دخان، ثم خرج مسرعًا إلى الطريق لرؤية ما إذا كان هناك حادث سير، لكن لم يكن هناك أي تصادم، بحسب صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
نظر «موتوا» وجيرانه إلى الأعلى فرأوا جسمًا دائريًا كبيرًا يسقط ببطء من السماء، وأكد بعض السكان، أن الجسم كان يشبه عجلة قيادة سيارة عملاقة وكان يتوهج باللون الأحمر أثناء سقوطه.
وطبقًا للقطات إخبارية تليفزيونية من كينيا، تحول الجسم عقب سقوطه في غابة كثيفة إلى اللون الرمادي، ما أدى إلى تدمير الأشجار والشجيرات.
وأكد سكان المنطقة، أنهم يريدون تعويضًا، فمنذ منذ سقوط هذا الجسم، لم ينم السكان ويتساءل الجميع عما حدث.
ما خطر الحطام الفضائي؟تجدر الإشارة إلى أن محاولة مراقبة الحطام الفضائي تعتبر من التحديات الكبرى التي تواجه وكالات الفضاء حول العالم.
وعادة ما يتم تصميم هذه الأجسام المتساقطة إما لتحترق بالكامل أثناء دخولها الغلاف الجوي للأرض أو تهبط في مواقع غير مأهولة، مثل المحيطات. ولكن الحوادث مثل هذه تبرز المخاطر المحتملة إذا ما وقع الحطام في مناطق مأهولة.
وفي مايو 2024، على سبيل المثال، سقطت قطعة من حطام صاروخي تابعة لشركة سبيس إكس في ولاية نورث كارولينا. وتحدث خبراء الفضاء عن إمكانية تسبب مثل هذه الحوادث في إصابات خطيرة في حال سقطت على شخص موجود في المكان.
ومع تزايد عدد الأقمار الصناعية والمهام الفضائية، تواصل الحكومات ووكالات الفضاء العمل على منع الحطام الفضائي والتقليل من خطورة سقوطه على الأرض. تجسدت هذه الجهود بشكل واضح في حادثة موكوكو، التي ألمت بتوجه العالم نحو مزيد من الحذر والاستعداد لمواجهة مثل هذه الظواهر.