البوابة:
2025-02-01@10:03:10 GMT

السلطات الليبية تغلق درنة بسياج عازل

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

السلطات الليبية تغلق درنة بسياج عازل

اعلنت السلطات الليبية انها وضعت سياجا عازلا حول مدينة درنة المكوبة ومنعت الدخول او الخروج منها وبررت هذا التصرف بانه جاء لاتاحة الفرصة امام فرق الاغاثة للقيام بعملها من دون تشويش.

وكان المجلس الأعلى للدولة الليبي، قد طالب بإجراء تحقيق دولي شامل في أسباب كارثة مدينة درنة شرقي البلاد التي شهدت فيضانات خلفت آلاف الضحايا ودمارا هائلا.

ودعا في بيان صادر عنه  إلى "إعلان درنة مدينة منكوبة واتخاذ ما يلزم من إجراءات وترتيبات لإصدار قرار دولي بهذا الشأن".

وأكد على "اتخاذ الإجراءات العاجلة لحل المختنقات القائمة بمختلف أنواعها  وتخصيص الأموال اللازمة لإعادة إعمار درنة بجدول زمني ملزم ومحدد ".

واجتاح الإعصار المتوسطي "دانيال" عدة مناطق شرقي ليبيا أبرزها مدن بنغازي والبيضاء والمرج وسوسة بالإضافة إلى مناطق أخرى بينها ودرنة التي كانت المتضرر الأكبر يوم 10 سبتمبر/ أيلول الجاري مخلفا  ألفا و470 قتيلا و10 آلاف و100 مفقود، و40 ألف نازح 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله

علق محمد بويصير، المقاول الأمريكي الليبي، على زيارة محافظ المصرف المركزي، ناجي عيسى إلى درنة، وقال في تصريح خاص لمنصة زوايا الإخبارية، إن ما فعله محافظ مصرف ليبيا المركزي، ناجى عيسى هو من صميم مهامه، فليبيا لها مصرف مركزى واحد، عليه أن يشرف على الإنفاق شرقا وغربا وجنوبا.

أضاف قائلًا أن مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بلقاسم حفتر هو المسؤول عن ملف الإعمار في شرق البلاد، لذلك يعتبر لقاءه مع محافظ المصرف المركزي ضروريًا لترتيب العلاقة بين المصرف المركزي وهيئة الإعمار.

وتابع قائلًا “تتجه أنشطة المصرف المركزي نحو الشفافية والوضوح في كل ما يخص الإنفاق، بالتزام القواعد والقوانين المنظمة للإنفاق العام في ليبيا، بما في ذلك مشاريع الإعمار في الشرق، ورغم احتمال حدوث بعض الضوضاء، إلا أن دعم الولايات المتحدة لإدارة المصرف المركزي يضمن عدم تعرضه لمشاكل”.

ولفت إلى أن التراشق اللفظي بين الشرق والغرب ليس ظاهرة جديدة، لكنه هذه المرة يبدو أنه سينتهي سريعًا، حيث يحتاج جميع الأطراف “الغرب والشرق والجنوب” إلى المصرف المركزي.

واعتبر أن من الصعب التنبؤ بما إذا كان المصرف المركزي سيقوم بتمويل القيادة العامة أو حكومة حماد، مضيفا “أعتقد أن التفاهم المتبادل بين الأطراف الفاعلة في ليبيا هو الطريق لاستعادة وحدة المؤسسات في البلاد، حيث يمكن أن يكون المال جسرًا أكثر جاذبية للجميع”.

مقالات مشابهة

  • السلطات الليبية تفرض حظراً على فناني الراب
  • روسيا تقترب من مدينة بوكروفسك الاستراتيجية شرقي أوكرانيا
  • العكّاري: درنة أعطتنا الأمل بأن لا صوت يعلو على صوت الحق
  • تحرير مدينة أم روابة يُعتبر نصراً استراتيجياً باهراً في مسيرة الحرب الحالية
  • افضل عازل مائي وحراري للاسطح لحماية السطح من الامطار وحرارة الشمس
  • استشهاد فتى فلسطيني برصاص العدو الصهيوني في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة
  • بطولة درنة للشطرنج شدت مشاركة 42 شطرنجيا
  • بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله
  • السلطات الليبية تحرر 263 أفريقيا اختطفتهم عصابة إجرامية (شاهد)
  • الأمم المتحدة: مئات آلاف الفلسطينيين انتقلوا بالفعل من جنوبي غزة إلى مناطق الشمال