السلطات الليبية تغلق درنة بسياج عازل
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
اعلنت السلطات الليبية انها وضعت سياجا عازلا حول مدينة درنة المكوبة ومنعت الدخول او الخروج منها وبررت هذا التصرف بانه جاء لاتاحة الفرصة امام فرق الاغاثة للقيام بعملها من دون تشويش.
وكان المجلس الأعلى للدولة الليبي، قد طالب بإجراء تحقيق دولي شامل في أسباب كارثة مدينة درنة شرقي البلاد التي شهدت فيضانات خلفت آلاف الضحايا ودمارا هائلا.
وأكد على "اتخاذ الإجراءات العاجلة لحل المختنقات القائمة بمختلف أنواعها وتخصيص الأموال اللازمة لإعادة إعمار درنة بجدول زمني ملزم ومحدد ".
واجتاح الإعصار المتوسطي "دانيال" عدة مناطق شرقي ليبيا أبرزها مدن بنغازي والبيضاء والمرج وسوسة بالإضافة إلى مناطق أخرى بينها ودرنة التي كانت المتضرر الأكبر يوم 10 سبتمبر/ أيلول الجاري مخلفا ألفا و470 قتيلا و10 آلاف و100 مفقود، و40 ألف نازح
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
أبرزها "إف بي آي".. إدارة ترامب تغلق مئات المباني الحكومية
نشرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، قائمة تضم أكثر من 400 عقار اتحادي قالت إنها قد تغلقها أو تبيعها، بما في ذلك مقر مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) والمبنى الرئيسي لوزارة العدل، بعد اعتبارها "غير أساسية لعمليات الحكومة".
وتتضمن القائمة، التي نشرتها إدارة الخدمات العامة، بعضاً من أكثر المباني شهرة في البلاد وتمتد عبر جميع الولايات تقريباً، وتشمل محاكم ومباني إدارية ومواقف سيارات.
FBI and DOJ headquarters are among more than 440 federal buildings listed for potential sale https://t.co/zyOOxqd4TW
— The Independent (@Independent) March 5, 2025وفي واشنطن العاصمة، تشمل القائمة مبنى "جيه إدجار هوفر"، الذي يضم مقر مكتب التحقيقات الاتحادي، ومبنى "روبرت إف. كينيدي" التابع لوزارة العدل، ومبنى البريد القديم، الذي كان ترامب يدير فيه فندقاً سابقاً، بالإضافة إلى مقر الصليب الأحمر الأمريكي. كما تضم القائمة مقار العديد من الوكالات الاتحادية، مثل وزارة العمل ووزارة الإسكان والتنمية الحضرية.
وتحتضن العديد من المباني المدرجة ضمن قائمة البيع أو الإغلاق، وكالات طالما انتقدها واستهدفها ترامب، ولا سيما مكتب التحقيقات الاتحادي ووزارة العدل. كما يعد مقرا مكتب التحقيقات الاتحادي ووزارة الإسكان والتنمية الحضرية، من أبرز الأمثلة على الطراز المعماري الذي سعى ترامب لسنوات إلى استبعاده، مفضلاً العمارة التقليدية ذات الطراز الكلاسيكي الجديد.