أعلنت الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية ،اليوم الأربعاء، عن الحاجة لإيفاد أطباء للعمل في دولتي الجابون وبوروندي.

وقالت وزارة الخارجية المصرية عبر الأعلان إن الوكالة اللمصرية للشراكة من أجل التنمية تحاج لأطباء للعمل لمدة عام ويجدد بشكل سنوي بحد أقصى بمستشفى التعاون المصري الجابوني بدولة الجابون وبالمركز الطبي المصري البروندي.

وأوضحت الوكالة من خلال الإعلان عن حاجتها في الجابون لطبيب أسنان حاصل على درجة الماجستير ويجيد اللغة الفرنسية ولديه خبرة 5 سنوات على الاقل.

وتابعت الوكالة أنها بحاجة إلى طبيب جراحة عامة في المركز المصري البروندي حاصل على درجة الماجستير ويجيد اللغة الفرنسية ولديه خبرة 5 سنوات على الاقل.

وعلى من يرغب التقدم في هذه الوظائف إرسال السيرة الذاتية ومقر العمل الحالي والتخصص والخبرات الأكاديمية والمهنية على البريد الألكتروني الموضح في الأعلان والموعد النهائي للتقدم هو 15 أكتوبر 2023.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخارجية المصري الخارجية المصرية السيرة الذاتية الجابون التخصص

إقرأ أيضاً:

بعد 5 سنوات من الإخفاء القسري.. ظهور مفاجئ للمواطن المصري أمام النيابة

ظهر المواطن المصري، أحمد صلاح عبد الله قرني (32 عاماً)، بشكل وصف بـ"المفاجئ" أمام نيابة أمن الدولة العليا في القاهرة، وذلك بعد خمس سنوات كاملة من اختفائه قسرا في ظروف غامضة، عقب اعتقاله من محافظة الفيوم عام 2020، وسط إنكار متواصل من وزارة الداخلية لعلاقته بالواقعة.

ووفقاً لما وثّقته "الشبكة المصرية لحقوق الإنسان"، فإنّ: "أحمد صلاح، وهو خريج كلية العلوم بجامعة الفيوم ويعمل في مجال التحاليل الطبية، اعتقل بشكل تعسفي يوم 11 حزيران/ يونيو 2020، أثناء توجهه برفقة أحد زملائه إلى معمل تحاليل، حيث استوقفتهم قوة أمنية واقتادته إلى جهة غير معلومة".

وبحسب المصدر نفسه، فإنه: "رغم الإفراج عن مرافقه في اليوم التالي، ظل صلاح قيد الاختفاء دون تواصل أو معلومات لعائلته، التي أبلغت السلطات مراراً دون استجابة".

وخلال تلك السنوات، تقدمت أسرته، بعدد من البلاغات، إلى النائب العام، ووزارة الداخلية، ومجلس الوزراء، طالبة الكشف عن مصيره، كما أكد معتقلون سابقون رؤيتهم لصلاح داخل مقرات تابعة لجهاز الأمن الوطني، لكن دون أي تحرك رسمي، إلى أن مثّل مؤخراً أمام النيابة التي أمرت بحبسه احتياطياً بتهم تتعلق بالانتماء إلى "جماعة إرهابية"، وأحالته إلى سجن "بدر 3"، مع منعه من الزيارات.

View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وبحسب بيان الشبكة، فإنّ: "أحمد صلاح هو أب لطفل كان يبلغ من العمر ثلاث سنوات وقت اعتقاله، ويعمل في مجال مبيعات الأدوية نهاراً، وفي معمله الخاص مساءً. وكان قد حصل على حكم بالبراءة في قضية سابقة لم يكن على علم بها، كما لم يظهر عليه أي قيد جنائي في صحيفة الحالة الجنائية التي استخرجها قبل اعتقاله بأقل من شهر".

وفي السياق ذاته، دعت المنظمة الحقوقية، النائب العام المصري، إلى: "الكشف عن مصير مئات المختفين قسرياً"، مؤكدة أنّ: "استمرار هذه الانتهاكات يمثل خرقاً صريحاً للدستور والتزامات مصر الدولية في مجال حقوق الإنسان".


إلى ذلك، تتكرر وقائع الإخفاء القسري في مصر بشكل لافت، إذ رصد مركز الشهاب لحقوق الإنسان 2456 حالة في عام 2023 فقط، بينما تشير حملات توثيق مستقلة إلى أنّ: "العدد الإجمالي منذ عام 2013 يتجاوز 17 ألف حالة، من بينهم نحو 300 لا يزال مصيرهم مجهولاً حتى اليوم".


مقالات مشابهة

  • بعد 5 سنوات من الإخفاء القسري.. ظهور مفاجئ للمواطن المصري أمام النيابة
  • لأول مرة.. اللجنة الأولمبية المصرية تعلن عن انتخابات لجنة اللاعبين
  • مياه الجنوب: تركيب عدادات الية في محطات الضخ بالتعاون مع الوكالة الفرنسية للتنمية
  • وزير الاستثمار يترأس الوفد المصري في اجتماعات اللجنة التجارية المصرية التونسية
  • وظائف شاغرة لدى هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة
  • السيسي يشيد بالدور الفاعل للجالية المصرية في دعم مسيرة التنمية بالكويت
  • الرئيس السيسي: الجالية المصرية داعم رئيسي لمسيرة التنمية بالكويت
  • وقاية تعلن عن وظائف شاغرة
  • أكاديمي أمريكي: نتنياهو في خطر ولديه استراتيجية تضليل بشأن الأسرى
  • الجزائر تعلن 12 موظفا في السفارة الفرنسية أشخاصا غير مرغوب