غدًا.. "غنيمة" أستاذ العلوم والفنون والآداب ضيف حدوتة مصرية على إذاعة الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
يحل الدكتور عبدالفتاح غنيمة أستاذ العلوم والفنون والآداب بجامعتي الإسكندرية والمنوفية، وعميد كلية السياحة والفنادق الأسبق، والحائز على جائزة النيل، ضيفًا على برنامج حدوتة مصرية العاشرة مساء غدٍ الخميس، في إذاعة الشرق الأوسط، يتحدّث عن مشواره مع التعليم والبحث العلمي، والقدوة والمُثل والبصمات في حياته، ومشاركته في الحروب التي خاضتها مصر، والمجالات التي عمل فيها، وإنتاجه العلمي والثقافي.
"غنيمة" يتحدّث أيضًا عن أهمية العلم والاخلاق في تقدّم الأمم والشعوب، والعلاقة بين العالم والإعلام.
والجدير بالذكر أن الدكتور "غنيمة" من مواليد 1941 الميلاد (82 عامًا)، وحصل على 2 بكالوريوس، 3 دكتوراه، 2 ماجستير، 3 دبلومة، والتدريس لنحو 2 مليون طالب، والإشراف على 550 رسالة ماجستير ودكتوراه، وتأليف 173 كتاب في شتّى مجالات العلوم والآداب وأيضًا رسم 193 كتاب.
كما شارك في نصر أكتوبر العظيم،
ويجيد أربع لغات، وعضوًا بمجمع البحوث الإسلامية، وأول من حصل على دكتوراه في السياحة، ودبلومة في الخط العربي، وأقدم أستاذ في تخصصه، وسافر معظم دول العالم، وتم تكريمه دوليًا ومحليًا، وأكثر أستاذ جامعي له بحوث في فروع العلم الثلاث العلوم والآداب والفنون، وجذوره من الباجور منوفية، وتعليمه كله حكومي في الإسكندرية ابتدائي وإعدادي وثانوي وجامعي.
تجدر الإشارة إلى أن "حدوتة مصرية" برنامج يُسلّط الضوء على كل العلماء والخبراء والزُرّاع والصُنّاع والمُبدعين المصريين بشتّى المجالات، في الداخل والخارج، وأيضًا كل من يُقدّم خدمات جليلة للوطن، من خلال استضافتهم وعرض قصة كفاحهم ونجاحهم، وتقديمهم كنموذج وقدوة طيبة تُحتذى للشباب المصري.
البرنامج يُذاع الخميس من كل أسبوع في العاشرة مساءً بإذاعة الشرق الأوسط، من إعداد وتقديم أحمد إبراهيم، وتردد إذاعة الشرق الأوسط 89.5 fm أو 774 am، وعلى النايل سات تردد 11765.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر ديمقراطيات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفق مؤشر إيكونوميست
زنقة 20 | علي التومي
تمكن المغرب من تصدر دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط في تصنيف الديمقراطية لعام 2024، وفق تقرير صادر عن وحدة الأبحاث الاقتصادية التابعة لمجموعة إيكونوميست البريطانية.
وحصل المغرب على 4.97 نقاط من أصل 10، مما يضعه ضمن فئة “الأنظمة الهجينة” التي تجمع بين الديمقراطية وبعض الممارسات السلطوية.
وشهد المغرب تطورا ملحوظا في مستوى الديمقراطية خلال العقدين الأخيرين، حيث ارتفع تصنيفه من 3.90 نقاط عام 2006 إلى 4.97 نقاط في 2024، مسجلاً تحسنًا بنسبة 27%.
ويعتمد المؤشر على معايير تشمل العملية الانتخابية، وكفاءة أداء الحكومة، والمشاركة السياسية، والثقافة السياسية، والحريات المدنية.
وجاءت تونس في المركز الثاني إقليميا، بينما صُنفت باقي دول المنطقة ضمن الأنظمة السلطوية، حيث حصلت السعودية على 2.08 نقاط، والإمارات على 3.07، ومصر على 2.79 نقاط.
إلى ذلك يعزز هذا التصنيف مكانة المغرب كأكثر الدول التزاما بالإصلاحات السياسية والديمقراطية في افريقيا وشمال افريقيا.