فتحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحقيقا في قضية سرقة دبابة عسكرية من قاعدة عسكرية للتدريب شمال الأراضي المحتلة، عثر عليها لاحقا في ساحة للخردة.

وفتحت الشرطة وجيش الاحتلال تحقيقا مشتركا لكشف ملابسات سرقة الدبابة من طراز "ميركافا-2" من أحد معسكرات التدريب، مؤكدة أنها غير مستخدمة، وغير مزودة بأسلحة قتالية فعالة، وكانت تستخدم كمركبة ثابتة لتدريب الجنود.



**משטרת ישראל פתחה בחקירת גניבת טנק מבסיס האימונים סמוך למחלף אליקים**

עם קבלת הדיווח החלו סריקות וכעבור זמן קצר איתרו שוטרי תחנת נשר את הטנק בתוך מגרש גרוטאות באיזור נשר.

מבירור ראשוני של נסיבות המקרה עולה חשד כי הטנק אינו פעיל והוא נגנב מהמקום מסיבות שנחקרות בשלב זה. pic.twitter.com/4RTE4Z13pB — מה חדש.❓ (@Gloz111) September 20, 2023

وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها سرقة الدبابة، حيث قام نشطاء إسرائيليون من معارضي التعديلات القضائية بأخذ الدبابة من طرف مقاتلين سابقين في جيش الاحتلال كنوع من الاحتجاج.

وأوقفت الشرطة آنذاك الشاحنة التي حملت الدبابة التي أخذت دون إذن.

العام الماضي، حذرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، من استمرار حوادث الاستيلاء على الأسلحة والذخيرة من قواعد عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

وسرق العام الماضي من قاعدة "زانوفر" في مرتفعات الجولان ، "70 ألف رصاصة و 70 قنبلة يدوية؟".

ونوهت "يديعوت" إلى أن "هذه هي ثاني عملية سرقة خلال أقل من شهر آنذاك؛ فقد أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنه جرى اقتحام مستودع ذخيرة في قاعدة تابعة لـ لواء "جفعاتي" جنوبا، "وسرق ما يقرب من 30 ألف طلقة"، مضيفة أنه "في المجموع، سرق حوالي 100 ألف رصاصة في غضون شهر من قواعد الجيش الإسرائيلي".



ولفتت إلى أن من يقوم بعملية "سرقة الذخيرة والسلاح، ينفذ عملية منظمة بذكاء وتخطيط مسبق؛ والتي تتضمن - باحتمالية عالية - التعاون من داخل القاعدة".

وأكدت أن استمرار "عملية سرقة السلاح، فشل كبير، خاصة عندما يحدث بعد اقتحام قاعدة في الجنوب، ويتبين أننا لم نتعلم الدرس، رغم تصريحات الجيش الإسرائيلي"، معتبرة أن "هذا الإغفال للسرقات من القواعد، هو أكبر من ذلك بالنظر إلى حقيقة أنه تم إنشاء نظام أمني كامل تحت قيادة الشرطة العسكرية برئاسة ضابط برتبة مقدم".

في غضون ذلك، "أشعلت السرقة معركة الروايات بين الشرطة والجيش الإسرائيلي، وزعمت الشرطة أنها نقلت معلومات استخباراتية حول السرقة إلى الجيش، لكن وفق مسؤولين في الجيش، فإنه لم يتم تمرير المعلومات إلا بعد السرقة".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال دبابة ميركافا جيش الاحتلال احتلال الضفة الغربية جيش الاحتلال دبابة ميركافا سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية تغطيات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

شاهد.. امرأة حامل تسرق بنكين وتورط زوجها دون علمه!

في واقعة غريبة مستوحاة من أفلام العصابات، أقدمت امرأة بولندية حامل في شهرها الثامن على سرقة بنكين، بينما جعلت زوجها، دون علمه، شريكاً في جريمتها عن طريق قيادته لسيارة الهروب.

وفقاً لتقارير إعلامية بولندية، استلهمت "آنا أ" البالغة من العمر 37 عاماً، فكرة السطو على البنوك من أفلام الجريمة التي شاهدتها أثناء حملها.

وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2023، اقتحمت بنك Cooperative في منطقة لوبلين، مهددة الموظفين بسكين، مطالبةً بالأموال، قبل أن تفر هاربة سيراً على الأقدام بمبلغ كبير من المال.

مطاردة بوليسية دون جدوى

بعد الحادثة، أطلقت الشرطة حملة مطاردة واسعة النطاق، تضمنت إغلاق الطرق والاستعانة بالكلاب البوليسية، إلا أن اللص ظل مجهول الهوية.

ومع ذلك، لاحظ المحققون من تسجيلات كاميرات المراقبة أن المشتبه به يبدو قصير القامة، ومن المحتمل أن يكون امرأة، لكن لم يتم القبض عليها في ذلك الوقت.

جريمة ثانية وخداع الزوج

بعد أسبوعين فقط، عادت آنا لاستهداف فرع آخر للبنك نفسه في بلدة بولاوي، لكنها هذه المرة استخدمت أداة تشبه السلاح الناري.

المثير في الأمر أنها جعلت زوجها يقود سيارة الهروب دون أن يدرك ذلك، بعدما طلبت منه أن يقلّها بعد موعد طبي في المستشفى، في حين كانت في الحقيقة تهرب من موقع الجريمة!

اعتقال بعد فحص دقيق للكاميرات

عند مراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة، لاحظت الشرطة أن المشتبه بها كانت منتفخة البطن، مما ساعدهم في التعرف على آنا أ. وتم القبض عليها بعد يوم واحد فقط من السرقة الثانية في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023.

السرقة والإنفاق على منزل العائلة

بلغ إجمالي المبلغ المسروق حوالي 10.000 جنيه إسترليني، حيث تم العثور على نصفه في قبو منزلها، بينما أنفقت النصف الآخر على مواد بناء لمنزل العائلة. كما عثرت الشرطة على السكين والملابس التي يُعتقد أنها استُخدمت في عمليات السطو.

أكاذيب مقنعة 

لإخفاء حقيقتها، أخبرت آنا زوجها أن الأموال المخزنة في قبو المنزل كانت أرباح يانصيب. وقالت أمام المحكمة: "صدق ابني وزوجي ما قلته لهما".

الحكم بالسجن والولادة خلف القضبان

في عام 2024، قضت المحكمة بسجن آنا أربع سنوات بتهمة السطو والتسبب في أذى جسدي، كما أُمرت بدفع غرامة تعويض للبنوك. ورغم استئنافها للحكم، رفضت محكمة لوبلين الطعن يوم الخميس الماضي.

وخلال فترة سجنها، أنجبت آنا طفلها وتم السماح لها برعايته داخل السجن، حيث لا تزال تقضي عقوبتها حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • "جيروزاليم بوست": الجيش الإسرائيلي يقترب من السيطرة على 30٪ من أراضي غزة
  • الأكبر في التاريخ.. رئيس الوزراء اليوناني يعلن تنفيذ عملية لتطوير الجيش
  • الجيش الإسرائيلي يواصل عدوانه على جنين ومخيمها
  • شاهد: 15 شهيدا في مجزرة عيادة الأونروا بجباليا
  • الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية برفح جنوب قطاع غزة بعد استدعاء الفرقة 36
  • 12 مقاتلة سويدية وبريطانية تتدرب في بولندا على حماية قاعدة نقل أسلحة إلى أوكرانيا
  • شاهد.. امرأة حامل تسرق بنكين وتورط زوجها دون علمه!
  • محافظ بورسعيد يزور معسكر «قوات الأمن» في أول أيام عيد الفطر المبارك ويُهنيء الضباط والجنود
  • سرايا القدس تقصف قاعدة “حتسريم” الجوية الإسرائيلية وغلاف غزة / شاهد
  • الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء كل مدينة رفح جنوب غزة فوراً