58 % من البشر لا يحبون سماع أصواتهم بالرسالة الصوتية.. وتعليق الستات
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
علقت الستات على سبب كره العديد لسماع أصواتهم بالرسائل و التسجيلات الصوتية على الواتساب، موضحة أن هناك دراسات قامت بها أحد مستشفيات هارفارد سمت هذه الحالة بمواجهة الصوت، و أثبتت أن 58% من البشر لا يحبوا سماع أصواتهم بالرسائل الصوتية.
وأوضحت سهير جودة، خلال تقديمها برنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، عدم حبها على الإطلاق للرسائل الصوتية منوهة إلى أنها لم تقم بتسجيل رسائل صوتية خلال حياتها أكثر من 5 مرات، معلقة: "بحب أكتب و مبحبش حد يبعتلي رسالة صوتية، و ببقى مضايقة لما تتبعتلي رسالة صوتية".
طريقة “شيحة” في سماع الرسائل الصوتية
ومن جانبها قالت مفيدة شيحة، "أي حد بيبعتلي رسالة بصوته بسرعها و بسمعها، مش بركز في الصوت لأنه بيكون متسرع"، مؤكدة أنها تحب سماع صوتها في كل حالاتها و خاصة بالراديو.
وأضافت "جودة"، "أنا اختياري الأول أني أسمع الصوت في التليفون مش في رسالة صوتية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الواتساب الرسائل الصوتية الراديو مفيدة شيحة
إقرأ أيضاً:
ينفع أكل وأشرب حتى لو الفجر أذن في رمضان؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من كان يأكل أو يشرب حتى سماع شهادة الأذان "أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله" معتقدًا أن هذا جائز، فقد وقع في خطأ نتيجة أخذ العلم من غير أهله، موضحًا أن السنة الصحيحة هي الإمساك بمجرد سماع أذان الفجر.
وأضاف خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن هذه العادة لم تكن معروفة عند المسلمين طوال العصور الماضية، ولم يفتِ بها علماء الأمة الكبار مثل الإمام الخطابي (توفي 377هـ) والبيهقي (توفي 458هـ)، مشيرًا إلى أن من قام بذلك عليه التوبة إلى الله وأخذ العلم من مصادره الموثوقة فقط.
وأوضح أن الأحوط في هذه الحالة هو قضاء الأيام التي تم الصيام فيها بهذا الخطأ، ويُحدد الشخص عدد الأيام التي أكل أو شرب فيها أثناء الأذان بغلبة الظن، وإذا كان قضاء الأيام شاقًا عليه، يمكنه استبدال صيام النوافل بقضاء هذه الأيام، مثل صيام الاثنين والخميس بنيّة القضاء، أما إذا لم يكن يعلم أن هذا الفعل خطأ، فنرجو من الله أن يغفر له، لكن الاحتياط مطلوب في العبادات.
وأكد أن المسلم يباح له الأكل والشرب حتى بداية الأذان، لكن بمجرد سماع الأذان، يجب عليه الإمساك فورًا، وإذا كان هناك ماء في فمه يجب لفظه فورًا، ولا يجوز ابتلاعه بعد بدء الأذان.
وشدد على أهمية تحري العلم من مصادره الصحيحة، مشددًا على أن دار الإفتاء المصرية أوضحت مرارًا أن الإمساك يجب أن يكون مع بداية الأذان وليس بعد انتهائه، ناصحًا بعدم اتباع الفتاوى غير الموثوقة من وسائل التواصل الاجتماعي.