نعت الفنانة الأردنية صبا مبارك، وفاة والدة النجمة دينا الشربيني، بعد 5 أشهر على رحيل والدها.

وكتبت صبا مبارك عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام: «البقاء لله، الله يرحم فقيدتنا ووالدة أختي دينا الشربيني ويسكنها فسيح جناته يا رب يصبر ريهام ونشوى ويوسف ودينا».

وكانت الفنانة دينا الشربيني، أعلنت وفاة والدتها ليلى السيد علي، دون الكشف عن أسباب الوفاة، داعية المولى أن يتغمدها برحمته.

وفاة والدة دينا الشربيني

وكتبت الفنانة دينا الشربيني، منورا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، قالت فيه: «إنَّ لله وإنَّا إليهِ راجعون، توفت إلى رحمة الله تعالى والدتي/ ليلى السيد عبد الله، اللهم ارحم فقيدة قلبي وأنس وحشتها واجمعني بها في جنتك. اللهم ارحمها واغفر لها بقدر شوقي إليها، برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة».

وفاة والد دينا الشربيني

ويأتي وفاة والدة دينا الشربيني، بعد 5 أشهر من وفاة والدها، الذي وافته المنية في شهر أبريل الماضي، وأعلنت الفنانة دينا الشربيني وفاة والدها محمد الشربيني.

اقرأ أيضاًالموت يفجع الفنانة دينا الشربيني في والدتها

أفلام عيد الأضحى 2023.. دينا الشربيني تروج لفيلم «تاج» | صورة

بعد أغنية هرمون السعادة.. دينا الشربيني توجه رسالة لـ تامر حسني| فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: دينا الشربيني دينا الشربينى الفنانة دينا الشربيني الفنانة دینا الشربینی وفاة والدة

إقرأ أيضاً:

النفسية اليهودية .. في الأمثال الشعبية اليمنية !

الصورة التي يرسمها المثل  الشعبي اليمني لليهودي مهمة لأنها تختلف عن الصور التي يقدمها المؤرخون والكتاب وحتي الإعلام , فقد جسد صورة اليهودي في سلوكه العقدي والتعبدي وفي بخله وحذقه واحتياله وتجارته ومراباته و استباحه للمحرمات والتوجس من غلبة الآخرين عليه وعلاقته بهم .

الذلة والمسكنة

 وصف الله سبحانه وتعالى حقيقة نفسية اليهود بقوله : ( ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءو بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ) سورة آل عمران : 112 . أخبر سبحانه وتعالى أنه عاقب اليهود بالذلة في بواطنهم والمسكنة على ظواهرهم فلا يستقرون ولا يطمئنون , فقد جعل الله الهوان والصغار أمرا لازما لا يفارق اليهود فهم أذلاء محتقرون أينما وجدوا , فقد ضربت عليهم الذلة والمسكنة , فلا ترى اليهودي إلا وعليه الخوف والرعب من أهل الإيمان .

 صورة ناطقة وصادقة

إن المثل الشعبي سجل مهم لحياة الشعب وحركته في الحياة فهو يعطى صورة حية ناطقة وصادقة لطبيعة الشعب بما فيها من تيارات واتجاهات ظاهرة وخفية على حد سواء . والمثل يتميز بتلقائية وبعد عن الرقابة الرسمية والاعتبارات السياسية , إنه صوت المجموع يقدم صورة اليهودي وحقيقتها في أبعادها المختلفة .

فمن  بين " ستة آلاف ومائتين وسبعة عشر مثلا " , والذي احتواه تلك الأمثال  كتاب ( الأمثال اليمانية ) والذي يعد أكبر موسوعة في الأمثال اليمانية للمؤرخ والقاضي والعلامة اسماعيل الأكوع , والذي قام بجهد كبير تمثل بالشرح والمقارنة للأمثال بنظائرها من الأمثال الفصحي . تخلل تلك الأمثال أكثر من ستين مثلا يخص  الشخصية اليهودية .

وفي ذلك يؤكد الاستاذ الدكتور عبدالحميد الحُسامي في كتابه ( ذاكرة الزنار , قراءة لصورة اليهودي في المثل الشعبي اليمني ) . بالقول : ( كلما قرأت عدد من الأمثال في سفر العلامة إسماعيل الأكوع - الأمثال اليمانية – وجدت بين الفينة والأخرى مثلا جديدا عن اليهود , يحكى قصة يهودي أو يشير إلى مثل يضرب فيهم أو عنهم أو منهم ..... وكلما أوغلت في الكتاب - بجزأيه – تتضافر وتتطافر الأمثال في الذهن لتشكل أجزاء مبعثرة لتلك الصورة , ولم أكد أنهي الكتاب  .... فبدأت أجمع الأمثال وأضم الأشباه والنظائر بعضها إلى بعض فاستوت صورة  كاملة لليهودي كانت مطمورة بين أنقاض الأمثال التي تنيف عن ستين مثلا أخذت بتعقبها مُرمما أجزاءها ) .

 

أنا خايِفْ من القَلْبَةْ

 لقد رسم المثل الشعبي اليمني عدد من الملامح الخاصة بصورة اليهودي ومنها توجسه النفسي وخوفه الظاهر من الآخرين وغلبتهم عليه  , فاليهودي يحرص في ميدان الصراع على أن يكون صاحب الغلبة , لكن مع ذلك يسكن الخوف والرعب والهلع في أعماقه والتوجس من غلبة الآخرين عليه , ويظل يعبر عن تخوفه من انقلاب الأمر عليه بهذا المثل الشعبي اليمني : ( أنا خايِفْ من القَلْبَةْ ) , ولهذا المثل قصة فأصل المثل أن يهوديا تصارع مع مسلم , فغلبه اليهودي , ثم أخذ يصرخ وهو جاثم فوق صدر المسلم , فسأله أحد المارة عن سبب صراخه وهو الغالب ؟! فأجب اليهودي بالمثل , أي أنني خائف من أن يتغير الوضع , فيصبح هو الغالب وأنا المغلوب .

إنها حالة التوجس اليهودي من تغير الأمور حتى في حالة تغلبه على خصمه , والمثل يجسد بعدا مهما من الأبعاد النفسية للشخصية اليهودية التي لم يكن يهودي المثل سوى عينة تختزل نفسية اليهودية التي لم يكن يهودي المثل سوى عينة تختزل نفسية اليهودي في صراعه مع الآخر وطريقة تفكيره , ويقدم هذا المثل الشعبي اليمني مؤشرا مهما يمكن استثماره في قراءة صورة الصراع العربي- اليهودي الصهيوني , وطريقة تعامل اليهودي مع هذا الصراع اليوم .

 

مقالات مشابهة

  • وفاة مؤثرة لمؤذن بعد صلاة التراويح
  • دعاء اليوم الخامس عشر من رمضان 2025
  • وقفات لأبناء مدينة البيضاء تأييدًا لموقف السيد القائد المناصر لفلسطين
  • النفسية اليهودية .. في الأمثال الشعبية اليمنية !
  • اللواء شقير يشكر محبيه ويتمنى رفع صوره ويعتذر عن عدم تقبل التهاني
  • بعد خلاف على نصف فروج... وفاة ابن الـ12 عامًا متأثرًا بجراحه (صورة)
  • مسلسل كامل العدد 3 الحلقة 14.. دينا الشربيني مريضة بـ «كانسر»
  • ميمي جمال: أقيم بمفردي منذ وفاة زوجي وأشارك بفيلمين في عيد الفطر| حوار
  • صبا مبارك تخطف أنظار متابعيها في أحدث ظهور لها
  • في الضنية.. انقلاب سيارة يصيب عائلة بأكملها (صورة)