فاطمة عيد وفرقة الشرقية للفنون الشعبية تحييان احتفالية نقابة الفلاحين
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلنت نقابة الفلاحين، مُشاركة فرقة الشرقية للفنون الشعيبة، والفنانة الكبيرة فاطمة عيد والفنان خالد بيومي نقيب الموسيقيين بالشرقية في احتفالية عيد الفلاح، والتي ستكون بعنوان "الأيد اللي بتزرع وتنتج" وذلك يوم السبت المقبل بمدينة ههيا بمحافظة الشرقية.
وتعد فرقة الشرقية للفنون الشعبية؛ من أهم فرق الفنون الشعبية المصرية، ذات الصيت الدولي، ولها جمهور في أنحاء العالم، لما تقدمه من تجسيد للتراث الأصيل لمحافظة الشرقية، مثل" الحوايا ، الحصان، العروسة، التنورة"، وقد طافت جميع أرجاء العالم وأبهرت معظم الجنسيات الأوربية والآسيوية، والعربية، ونالت العديد من الجوائز المختلفة.
وستشهد فعاليات الإحتفالية، تكريم عدد من الفلاحات والفلاحين وأصحاب الحيازات الزراعية الصغيرة أصحاب الإنتاجية العالية من المحاصيل الإستراتيجية بكافة محافظات مصر.
ومن المقرر حضور الإحتفالية عددًا من التنفيذيين والمسؤولين بوزارتي الزراعة والري ونقيب عام الفلاحين ونقباء الفلاحين بكافة المحافظات،وقيادات ورؤساء النقابات المهنية المعنية بقضايا الفلاحين، والعاملين بالشأن الزراعي، وأعضاء مجلس النواب والشخصيات العامة، ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات العاملة في الشأن الزراعي، وأعضاء نقابة الفلاحين بالمحافظات المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عيد الفلاح المصري فاطمة عيد ههيا نقابة الفلاحين محافظة الشرقية
إقرأ أيضاً:
مشاركة المقاومة الشعبية
*مشاركة المقاومة الشعبية*
———————————
*الحوار السوداني مع من وعلى ماذا ؟!*
*بكرى المدنى*
*مرونة قادة القوى السياسية والحركات المسلحة حول مشاركة الاسلاميين في الحوار السوداني/السوداني تشيء بإعتبار الاسلاميين عندهم هم حزب المؤتمر الوطني الذي أسقط نظامه وتم إعلان حله من قبل سلطة القحاتة قبل الحرب وهذا خطل كبير*
*ان المرونة السياسية في قبول مشاركة المؤتمر الوطني من بعد إعلان عزله السنوات القليلة الماضية -جيدة ومطلوبة ولا بأس أن تأتي مشروطة ولكن -*
*لكن الإسلاميين جماعة كبيرة وطويلة وعريضة وعميقة وهى أكبر من المؤتمر الوطني بل وأكبر من أحزاب وحركات الحوار السوداني مجتمعة !!*
*من المهم النظر للمجموعة الأكبر والأخطر والأكثر تأثيرا على الحاضر والمستقبل وضرورة إشراكها في الحوار السوداني واعنى المجموعة المشاركة اليوم في القتال كفاحا الى جانب القوات المسلحة وهم آلاف الشباب تحت لافتة المقاومة الشعبية من مستنفرين وغيرهم*
*إن شباب المقاومة المسلحة وغالبهم غير منظم في حزب سياسي بعينه وان غلب عليهم سمت التدين و الإتجاه الاسلامى عموما – أن مشاركة هؤلاء الشباب في الحوار السوداني مهمة جدا لأنهم قوة حية وحيوية وحقيقة على عكس كثير من اللافتات المرفوعة*
*ان أردنا للحوار السوداني نجاحا فيجب أن يضم الأطراف المؤثرة من أحزاب وجماعات وفي مقدمتها المقاومة الشعبية و المستنفرين من كل قوة بما في ذلك درع السودان و الأورطة الشرقية*
*على المقاومة الشعبية المقاتلة أن تنظم نفسها للمشاركة في الحوار السوداني/السوداني وعلى الجميع فتح الطريق لها* *ولا معنى لحوار يتجاوز القوة الحية والحيوية والحقيقية والوحيدة في البلد!*
إنضم لقناة النيلين على واتساب