فاطمة عيد وفرقة الشرقية للفنون الشعبية تحييان احتفالية نقابة الفلاحين
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلنت نقابة الفلاحين، مُشاركة فرقة الشرقية للفنون الشعيبة، والفنانة الكبيرة فاطمة عيد والفنان خالد بيومي نقيب الموسيقيين بالشرقية في احتفالية عيد الفلاح، والتي ستكون بعنوان "الأيد اللي بتزرع وتنتج" وذلك يوم السبت المقبل بمدينة ههيا بمحافظة الشرقية.
وتعد فرقة الشرقية للفنون الشعبية؛ من أهم فرق الفنون الشعبية المصرية، ذات الصيت الدولي، ولها جمهور في أنحاء العالم، لما تقدمه من تجسيد للتراث الأصيل لمحافظة الشرقية، مثل" الحوايا ، الحصان، العروسة، التنورة"، وقد طافت جميع أرجاء العالم وأبهرت معظم الجنسيات الأوربية والآسيوية، والعربية، ونالت العديد من الجوائز المختلفة.
وستشهد فعاليات الإحتفالية، تكريم عدد من الفلاحات والفلاحين وأصحاب الحيازات الزراعية الصغيرة أصحاب الإنتاجية العالية من المحاصيل الإستراتيجية بكافة محافظات مصر.
ومن المقرر حضور الإحتفالية عددًا من التنفيذيين والمسؤولين بوزارتي الزراعة والري ونقيب عام الفلاحين ونقباء الفلاحين بكافة المحافظات،وقيادات ورؤساء النقابات المهنية المعنية بقضايا الفلاحين، والعاملين بالشأن الزراعي، وأعضاء مجلس النواب والشخصيات العامة، ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات العاملة في الشأن الزراعي، وأعضاء نقابة الفلاحين بالمحافظات المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عيد الفلاح المصري فاطمة عيد ههيا نقابة الفلاحين محافظة الشرقية
إقرأ أيضاً:
مؤسس فرقة الحضرة: الذكر أقوى من الميديتيشن.. فيديو
قال نور ناجح، مؤسس فرقة الحضرة للإنشاد الديني، إن جمهور الفرقة يتراوح بين 15 و50 عامًا، مشيرًا إلى أن الإنشاد الديني يمثل قوة ناعمة قادرة على التأثير في النفوس وتحقيق التغيير الإيجابي، انطلاقًا من الحديث النبوي: "إنما الأعمال بالنيات".
وأوضح نور ناجح، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه كان في الماضي شابًا عاديًا، يمضي وقته في وسط البلد، بمظهر غير تقليدي يتناسب مع ثقافة الشباب آنذاك، حيث كان يعزف الجيتار ويغني، لكنه لاحظ أن العديد من هؤلاء الشباب يفتقدون الجانب الروحي في حياتهم.
وأضاف نور ناجح، قائلاً: "عندما يبحثون عن الصفاء النفسي، يتجهون إلى اليوجا أو الميديتيشن، بينما لدينا في تراثنا الصوفي ما يمنحهم نفس التجربة وأكثر".
وأشار مؤسس فرقة الحضرة، إلى أنه نقل تجربة الإنشاد الديني من المسجد إلى المسارح، ليصل إلى فئات جديدة، مؤكدًا أن الفكرة، توافقت مع إرادة الله، قائلاً: "صادف مرادي مع مراد الله، وربنا فتح عليا بيها".
وأوضح نور ناجح أنه ليس ضد جلسات اليوجا أو الميديتيشن، حتى لا يساء فهم تصريحاته خطأ، مؤكدًا على أن تأثير الذكر أكبر، للباحثين عن الصفاء النفسي؛ لأن الإنسان الذي يذكر الله، تغشاه الرحمة مع قوله "الله، الله، الله"، والصلاة على النبي ﷺ تضفي رحمة وأنوار على قلب الذاكرين.
واختتم نور ناجح حديثه بالإشارة إلى ردود فعل الجمهور، حيث أكد أن كثيرين ممن يحضرون حفلات "الحضرة" يشعرون وكأنهم ينفصلون عن العالم، ويخوضون تجربة روحانية خالصة تمنحهم الطمأنينة والسلام الداخلي.