تصفيات كأس إفريقيا للسيدات: ملعب الجديدة يستضيف مباراة غامبيا وناميبيا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أكد الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، في بلاغ له، أن ملعب العبدي بالجديدة، سيستضيف مباراة غامبيا وناميبيا، غدا الخميس، بداية من الساعة الرابعة عصرا، في إطار تصفيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات المغرب 2024.
وتنطلق الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية المغرب 2024، يومه الأربعاء إلى غاية 26 شتنبر الجاري، في حين ستبدأ الجولة الثانية من 27 نونبر إلى غاية 5 دجنبر.
وأوضح الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، أنه للمرة الثانية على التوالي، تقام بطولة كأس الأمم الأفريقية للسيداتفي المغرب، بعدما شهدت نسخة 2022 التي فازت بها جنوب أفريقيا نجاحا إعلاميا كبيرا من خلال تسجيل حضور قياسي، وبالتالي إظهار ازدهار كرة القدم النسائية في أفريقيا.
وأشار “كاف”، أنه بالنسبة لنسخة 2024، ستشارك 40 دولة في المراحل المؤهلة، حيث تواجه الفرق المشاركة في هذا الدور الأول بعضها البعض في مواجهتين ذهابًا وإيابًا، وسيتأهل الفائز من مواجهتهما المزدوجة إلى الدور الثاني الذي سيقام خلال النافذة الدولية المقبلة في نوفمبر 2023.
وأكد الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، أن المغرب، بصفته البلد المضيف للمسابقة، يتأهل بشكل مباشر للمرحلة النهائية من البطولة فيما أعفيت جنوب أفريقيا، بطلة أفريقيا، من الدور الأول، وكذلك زامبيا صاحبة برونزية النسخة الماضية.
كلمات دلالية الاتحاد الإفريقي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي النسوي تصفيات كأس إفريقيا للسيدات ملعب العبدي بالجديدةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الإفريقي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي النسوي الاتحاد الإفریقی لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
بعد اختيار شمس الدين طالبي المغرب.. الإتحاد البلجيكي يلجأ للفيفا
زنقة 20 | متابعة
شهدت كرة القدم البلجيكية مؤخرًا ضغوطًا متزايدة بعد خسارة العديد من المواهب الشابة لصالح منتخبات وطنية أخرى، آخرهم كان شمس الدين طالبي المنضم حديثًا لقائمة المنتخب المغربي
ودفعت هذه الضغوطات الاتحاد البلجيكي لكرة القدم إلى مطالبة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل لوائحه الخاصة بالجنسية الرياضية، معتبرة إياها متناقضة.
وحسب صحيفة “africasoccer” طالب فينسنت مانيرت، المدير التقني للمنتخب البلجيكي، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل القواعد المتعلقة باختيار اللاعبين لمنتخباتهم الوطنية.
ودعا إلى فرض قيود أكثر صرامة على قدرة اللاعبين على تغيير منتخباتهم الوطنية، مقترحًا أن يكون اللاعبون ملزمين بتحديد اختيارهم النهائي للمنتخب الوطني عند بلوغهم سن 18 عامًا، مع تحديد فترة زمنية محدودة بعد ذلك لتأكيد هذا القرار.
وفي حديثه عن الوضع، قال مانيرت: “يمكن للاعب أن يوقع أول عقد احترافي له في سن الخامسة عشرة، فلماذا لا يكون بإمكانه تحديد جنسيته الرياضية عند بلوغه السن القانونية؟ لماذا لا يُمنح فترة زمنية قصيرة، مثلاً 30 يومًا، لتأكيد اختياره؟”
وأضاف مانيرت أن التباين في قوانين الجنسية بين الدول يؤدي إلى ميزات غير عادلة، حيث يمكن لبعض اللاعبين في بعض الدول الحصول على الجنسية في بضعة أشهر، بينما في دول أخرى قد يستغرق الأمر سنوات.