نيويورك- تاق برس- قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، إنه لا ينبغي أن تتحمل دول جوار السودان وحدها تبعات الأزمة وتكلفتها.
وكشف عن استقبال بلاد أكثر من 300 ألف لاجئ سوداني منذ بدء الأزمة.

 

واضاف خلال اجتماع على مستوى وزراء دول الجوار اليوم “بلورنا خارطة طريق بشأن الأزمة السودانية تشمل الجوانب الإنسانية والسياسية، ونعمل على نزع فتيل الأزمة السودانية كما أن أمن السودان من أمن مصر”.

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

رئيس مجلس السيادة في جمهورية السودان يستقبل نائب وزير الخارجية

المناطق_متابعات

استقبل فخامة الرئيس الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة بجمهورية السودان الشقيقة، اليوم، في بورتسودان، معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي.

وفي بداية الاستقبال نقل نائب وزير الخارجية لفخامته تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله -.

أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 243 سلة غذائية في مدينة بورتسودان بجمهورية السودان 8 يوليو 2023 - 2:06 مساءً حرس الحدود يواصل تسهيل وتسريع إجراءات الخدمات والإجراءات للقادمين من جمهورية السودان 28 أبريل 2023 - 9:41 مساءً

وأكد معاليه خلال الاستقبال حرص القيادة في المملكة على عودة الأمن والاستقرار للسودان، وبحث الجانبان الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

حضر الاستقبال، معالي وزير خارجية جمهورية السودان المكلف علي يوسف الشريف، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان علي جعفر.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية المصري: البحر الأحمر للدول المشاطئة له فقط
  • الخارجية السودانية ترحب باعتذار أوغندا بعد تصريحات قائد قوات الدفاع
  • نائب وزير الخارجية يفتتح القسم القنصلي بسفارة المملكة في السودان
  • رئيس مجلس السيادة في جمهورية السودان يستقبل نائب وزير الخارجية في بورتسودان
  • رئيس مجلس السيادة في جمهورية السودان يستقبل نائب وزير الخارجية
  • الخارجية السودانية: أي حل سلمي يجب أن يبنى على تنفيذ اتفاق جدة
  • أزمة مياه خانقة بمدينة الفاو السودانية نتيجة الجفاف
  • البرهان يلتقي نائب وزير الخارجية السعودي
  • أزمة السودان.. جهود دولية إنسانية دون حل سياسي في الأفق
  • وزير التربية والتعليم: عقد إمتحانات الشهادة السودانية للدفعة المؤجلة ٢٠٢٣ واحدة من اكبر الهموم للأسر