الوطن:
2025-01-22@07:50:29 GMT

إقبال كثيف على الدروس المنهجية للواعظات (صور)

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

إقبال كثيف على الدروس المنهجية للواعظات (صور)

شهدت الدروس المنهجية للواعظات إقبالا كثيفا، وسط إشادات بجهود وزارة الأوقاف المصرية، في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتشكيل الوعي الديني الرشيد، جاء ذلك في إطار عناية وزارة الأوقاف بدور المرأة، وإشراكها في الأنشطة الدعوية، وفي إطار خطة الوزارة لنشر الفكر الوسطي المستنير، من خلال رسائلها المتعددة.

تفاصيل الدروس المنهجية

فمن مسجد عبدالمجيد قادوس بالغربية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة ‏نعمات العطار في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد الرحمة بالحيزة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏منال جمال في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد الأميرة بالجيزة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏نسرين شطا في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد الزهراء بالجيزة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏سحر شوقي في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد الريان بالجيزة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏سارة ماهر في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد نور المنصورة بالدقهلية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏ولاء مصطفى بكر البطة في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد الإيمان بالدقهلية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏غادة السيد أحمد في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد الجامع بمدينتي بالقاهرة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏حنان الحسيني في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد الشهداء بالإسكندرية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏بهيرة خير الله في مادة التفسير وعلوم القرآن.

ومن مسجد فاطمة الزهراء بالقاهرة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏وفاء عبد السلام في مادة السيرة النبوية والأخلاق.

ومن مسجد الجامع الكبير بمدينتي بالقاهرة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏مها سيد سحاب في مادة السيرة النبوية والأخلاق.

ومن مسجد الريان بالجيزة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏سميحة جودة في مادة السيرة النبوية والأخلاق.

ومن مسجد النصر بالدقهلية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏عزة المصري في مادة السيرة النبوية والأخلاق.

ومن مسجد الكبير بالدقهلية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏إيمان أحمد شعبان في مادة السيرة النبوية والأخلاق.

ومن مسجد الكبير بسنجيد الدقهلية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏نهى المتولي مصطفى في مادة السيرة النبوية والأخلاق.

ومن مسجد فجر الإسلام بالفيوم، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏هبة مختار علية في مادة الفقه.

ومن مسجد العزيز الحكيم بالجيزة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏سعاد أيوب في مادة الفقه.

ومن مسجد الهدى بالمنوفية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏سناء طه السيد.

ومن مسجد القدس بالقاهرة، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏إيمان محمد صبحي.

ومن مسجد سيدي عون بالدقهلية، أقيم الدرس المنهجي للواعظة/ ‏رشا شعبان صابر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الواعظات وزارة الأوقاف دور المرأة ومن مسجد

إقرأ أيضاً:

البكالوريا.. و"هموم" الثانوية

"هذه سنة كبيسة مليئة بالضغوط والهموم".. جملة يرددها الآباء والأمهات وهم يتنفسون الصعداء، بمجرد اجتياز ابنهم الثانوية العامة بنجاح حتى لو كان المجموع منخفضا، فمنذ عشرات السنوات كان ومازال هذا العام الدراسي له وقع خاص على البيوت والأسر التى تعلن فيه حالة الطوارئ، وتشد الحزام توفيرا لنفقات الدروس الخصوصية التى تتجاوز عشرات الآلاف من الجنيهات.

بكاء وعويل الطلاب فور الخروج من لجنة الامتحان الذى جاءت أسئلته صعبة ومعقدة، وساعات عصيبة يقضيها أولياء الأمور انتظارا ولهفة للاطمئنان على أبنائهم وعلى أدائهم فى الامتحان أو انتظارا للنتيجة، مشهد الأمهات الجالسات على الأرصفة حول المدارس وأمام اللجان، تحت قيظ شمس يوليو الحارقة، وهن يتضرعن للمولى عز وجل أن يوفق فلذات أكبادهن ويكلل تعب الأسرة كلها بالنجاح، هو مشهد استفز مشاعري كثيرا، وتساءلت ألم يحن الوقت للخلاص من هذا الرعب وهذه الأوجاع التى تعيشها أسر طلاب الثانوية العامة؟

قلت مرارا إن الضغط النفسي والذهني الذى يتعرض له الطلاب وآباءهم أعتقد أنه ليس له مثيل فى أى نظام تعليمي آخر، ناهيك بالطبع عن الاستنزاف المادى الذى يتعرض له كل بيت لديه طالب فى الثانوية العامة.

فالإنفاق على الدروس الخصوصية لطالب الثانوية العامة، هو انفاق من نوع خاص، ويستغل أباطرة الدروس الخصوصية سنويا هذا الحدث لاستنزاف جيوب أولياء الأمور حتى تعدى إجمالي ما ينفق على الدروس الخصوصية خلال العام الدراسي الواحد ما يزيد على عشرة مليارات جنيه سنويا.

قبل أيام قرأت تعليقا لرئيس الوزراء حول نظام الثانوية العامة لخص فيه كل الهموم التى يتعرض لها الطلاب وأولياء الأمور، عندما قال "الكل يشتكي من منظومة الثانوية العامة، شيء قاس بالنسبة لي كمسؤول وكأب، وكل سنة يطلع خبر انتحار بسبب إخفاق في الثانوية العامة، وانهيار نفسي وعصبي".

كنت قد كتبت فى هذه المساحة من قبل وقلت، للأسف يبدو أنه لا خلاص من هذه الدائرة المفرغة ولا مفر من هذا الاستنزاف المادي والنفسي للطلاب وذويهم، فلم تزد كل محاولات تطوير الامتحانات إلا تعقيدا للمشهد دون بارقة أمل للخروج من هذا الكابوس، وللأسف تمتد مأساوية المشهد إلى يوم إعلان النتائج، الذى غالبا ما نسمع فيه عن حالات انتحار، وحزن يسيطر على البيوت خاصة مع حصول الطالب على درجات متوسطة أو ضعيفة لا تؤهله للدخول إلى الكلية التى يحلم بها، فيضطر الى إعادة الكرة من جديد والتقدم إلى جامعة خاصة، وبالتالي الدخول إلى دائرة جديدة من الاستنزاف المادي.

وقتها قلت أيضا: إلى السادة القائمين على أمر امتحانات الثانوية العامة.. رفقا بأولياء الأمور وكفاكم تعقيدا، طالبت بذلك فى كل موسم امتحانات للثانوية العامة، وعندما أعلن وزير التعليم منذ أسابيع عن نظام جديد للثانوية العامة تحت اسم "شهادة البكالوريا" تمنيت أن يكون ذلك بادرة وخطوة على طريق وضع حد لهموم وأوجاع البيوت جراء مشكلات الثانوية العامة.

النظام الجديد يخضع الآن للحوار المجتمعي، ونتعشم أن يخرج بمخرجات تخدم العملية التعليمية خلال المرحلة الثانوية، وأن يزيح عن كاهل الأسر المصرية أعباء ثقيلة تحملوها على مضض خلال السنوات الماضية، وتمنى أيضا البحث عن اسم آخر للنظام الجديد فالبكالوريا كانت بنت زمانها، ومتوافقة مع مسميات عصرها، وبالتأكيد فإن العقول المبدعة لن تعجز عن وجود اسم يتناسب مع المرحلة ومع نظام تعليمي يتطلع للأفضل.

مقالات مشابهة

  • دروس من مدرسة غزة
  • غزة تذهلُ الجميع وتواصلُ تلقين البشرية مزيدًا من الدروس
  • في بلدة جنوبيّة... إطلاق نار كثيف وتصاعد أعمدة الدخان
  • البكالوريا.. و"هموم" الثانوية
  • محافظ السويس يتفقد متحف القومي بحوض الدرس
  • باحث أزهري يحصل على الدكتوراه في التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين
  • وزير التعليم يستعرض المواد الدراسية بالبكالوريا المصرية
  • وزير التعليم يكشف لرؤساء تحرير الصحف تفاصيل مقترح البكالوريا المصرية
  • إقبال كثيف على سوق اليوم الواحد بالزقازيق
  • للأسبوع الخامس.. إقبال كثيف على سوق اليوم الواحد بالزقازيق