كتب- إسلام لطفي:

نشرت وزيرة الهجرة السابقة، السفيرة نبيلة مكرم، فيديو لها في أثناء مشاركتها بالغناء في احتفال بالمولد النبوي الشريف، الذي نظمته فرقة نور النبي للإنشاد الديني، حيث غنَّت مع "أصلي له تحير عقلي تدابيره.. بيقفل باب ويفتح ألف باب غيره".

وكتبت "مكرم" في منشور لها عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك": أناشيد دينية بترفع روحك في سماء الغورية، ومن محبتهم يجاملوك بتراتيل معزية.

. ربنا واحد بتشرق شمسه علينا كلنا، وبيفكرنا كل يوم بمحبته لينا، علشان كده بأصليله.. بتحير عقلي تدابيره، بيقفل باب ويفتح ألف باب غيره.

وحضر الاحتفالية أيضًا سفيرة دولة الإمارات العربية المتحدة، مريم الكعبي ومستشار محافظ البنك المركزي لميس نجم وأعضاء بمؤسسة فاهم للدعم النفسي وبعض الفنانين.

اقرأ أيضًا

زيادة سقوط الأمطار.. الأرصاد تحذر المواطنين من طقس فصل الخريف

"تسونامي يجرف الخرطوم".. دراسة من 2011 تكشف أضرار سد النهضة

شديد الحرارة بهذه المناطق.. تفاصيل طقس اليوم الأربعاء (بيان رسمي)

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: العاصفة دانيال زلزال المغرب الطقس سعر الدولار الحوار الوطني أحداث السودان سعر الفائدة السفيرة نبيلة مكرم المولد النبوي

إقرأ أيضاً:

انسحاب واشنطن يعيد خلط الأوراق ويفتح السيناريوهات.. تركيا وإسرائيل في سوريا.. صدام مرتقب أم تقاسم نفوذ؟

البلاد – دمشق
تشهد سوريا لحظة فارقة مع اقتراب انسحاب تدريجي مرتقب للقوات الأمريكية، في خطوة من شأنها أن تعيد تشكيل خريطة النفوذ الإقليمي، وسط تساؤلات متصاعدة حول ما إذا كان الفراغ الناتج سيفتح الباب لصدام تركي إسرائيلي، أم لتفاهمات جديدة بينهما تُعيد رسم حدود اللعبة شمال البلاد.
بحسب ما كشفته صحيفة “يديعوت أحرنوت”، أبلغت واشنطن حليفتها إسرائيل أنها تعتزم تقليص عدد قواتها في سوريا خلال الشهرين المقبلين، تمهيدًا للانسحاب الكامل الذي طالما لوّحت به إدارة ترامب في ولايته السابقة، ويُعاد الآن طرحه ضمن مراجعة أوسع للانتشار العسكري الأمريكي في المنطقة، رغم الحشد الأخير قبالة الحوثيين في اليمن وضمن الرسائل لإيران.
القرار الأمريكي الذي لم تُفلح الضغوط الإسرائيلية في وقفه، يثير قلق تل أبيب من أن يُترجم إلى إطلاق يد أنقرة شمال سوريا، بما يمنحها مرونة أكبر لتوسيع وجودها العسكري على حساب التوازنات القائمة. وقدّر أحد المسؤولين الأمريكيين أن التقليص المزمع قد يُخفّض عدد الجنود إلى نحو ألف فقط، مقابل ألفي جندي موزعين حاليًا على قواعد متعددة في الشمال الشرقي، لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن حجم التقليص لا يزال قيد المراجعة، في ضوء المستجدات في سوريا والإقليم.
ورغم التصعيد اللفظي بين أنقرة وتل أبيب، بدأت محادثات تنسيقية بين الطرفين لضبط إيقاع التحركات في سوريا، حسبما ذكرت الصحيفة العبرية، التي استعرضت كذلك التصريحات المتباينة للمسؤولين الأتراك: فرئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان اتهم إسرائيل بالسعي إلى تقسيم سوريا وتأجيج الصراعات العرقية، بينما تبنى وزير الخارجية هاكان فيدان لهجة أكثر تهدئة، مؤكدًا عدم نية بلاده الدخول في مواجهة مع أي طرف هناك.
هذا المشهد المتداخل يتقاطع مع توغل الجيش الإسرائيلي في جنوب سوريا منذ ديسمبر الماضي، بعد انهيار نظام بشار الأسد، متجاوزًا الخطوط التي كانت تُعد مناطق عازلة، ما يعزز المخاوف من نوايا توسعية تتجاوز مجرد الردع الأمني.
وفيما يبقى موقف واشنطن من توقيت الانسحاب وحجمه النهائي غير محسوم، يُطرح سؤال حاسم: هل يتجه الخصمان الإقليميان إلى صراع مباشر على ما تبقى من المشهد السوري؟ أم أن ترتيبات ما خلف الكواليس قد تنتج حالة تقاسم محسوبة للمصالح والنفوذ؟ في ظل هذا الانسحاب الأمريكي، يغيب الصوت العربي الفاعل، بينما تبدو سوريا ساحة مفتوحة أمام تفاهمات إقليمية غير عربية، ما يطرح بإلحاح الحاجة إلى دور عربي يعيد التوازن ويحمي وحدة الأرض السورية.

مقالات مشابهة

  • الشيخ الخثلان يوضح حكم سفر المرأة دون محرم لزيارة المسجد النبوي .. فيديو
  • انسحاب واشنطن يعيد خلط الأوراق ويفتح السيناريوهات.. تركيا وإسرائيل في سوريا.. صدام مرتقب أم تقاسم نفوذ؟
  • من غير جدل عقلي.. خالد الجندي يكشف أسهل رد على الملحدين
  • البليدة:ضبط أكثر من ألف و800 كبسولة مؤثر عقلي ومبالغ مالية
  • إصابة 4 أشخاص صدمتهم سيارة أمام مسجد عمر مكرم بأسيوط
  • محافظ الأقصر يستجيب لأهالى «الأقالتة».. ويفتح طريقًا طال انتظاره يوازي خط قطار أرمنت
  • عبد النبوي: الدولة طرف في 60 ألف نزاع سنوياً والخسائر تناهز 5.4 مليار درهم
  • أناشيد النصر.. قصائد غاضبة تستنسخ شخصية البطل في غزة
  • كايتي بيري تغني في الفضاء.. فيديو
  • احتفالا بعيد ميلاده.. القبض على الطالب بطل فيديو إطلاق أعيرة نارية بالطالبية