لن تصدق.. سيارات الرؤساء تحتوي على تكنولوجيات فائقة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
ينتشر حول العالم ملايين من السيارات الفاخرة، ولكن جميع هذه السيارات لا تساوي إمكانيتها شيء مقابل سيارات رؤساء الدولأ، وذلك لأن سيارات الرؤساء تحتوي علي أحدث معايير وسائل الأمان والراحة، وذلك لأن سيارات الرؤساء عبارة عن رمز للسلطة، ويتم تصنيع سيارات الرؤساء بإمكانيات ومواصفات خاصة.
الظهور الأول لسيارة كاديلاك CT5 موديل 2025 بسعر واحد | ما هو الفرق بين مرسيدس GLE و فولفو XC90؟- يعرض موقع صدى البلد الإخباري سيارات الرؤساء تحتوي علي تكنولوجيات فائقة :1- كاديلاك 1 كاديلاك 1
السيارة الرئاسية الأولي هي كاديلاك 1 ويتم صناعتها من شركة جنرال موتورز، وتعتمد كاديلاك 1 علي محرك 8 سلندر ينتج قوة 460 حصان ، وتحتوي علي نوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام دفاع عن النفس .
2- رولز رويس فانتومرولز رويس فانتوم
تستخدم الدول سيارة رولز رويس فانتوم كـ سيارة رئاسية وهي سيارة بريطانية، وتستمد قوتها من محرك 12 سلندر سعه 6000 سي سي ، ويوجد بداخلها مزايا أمان منها نوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام مراقبة المحيط .
3- مرسيدس بنز S600مرسيدس بنز S600تنتمي سيارة مرسيدس بنز S600 الي طرازات الصانع الألماني ، وزودة بمحرك 12 سلندر، ينتج قوة 530 حصان ، وبها الكثير من المميزات منها نوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام تحكم في المناخ .
4- بي إم دبليو 760Li بي إم دبليو 760Liبي إم دبليو 760Li من السيارات الفاخرة الألمانية، وتعمل بمحرك 12 سلندر ، وينتج قوة 600 حصان، وبها مميزات مثل النوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام مراقبة النقطة العمياء .
- أودي A8 L أودي A8 Lمن السيارات الرئاسية أيضا سيارة أودي A8 L التي تعمل بمحرك 8 سلندر ، وينتج قوة 460 حصان، ، وتحتوي علي مميزات منها نوافذ مضادة للرصاص ،وإطارات مقاومة للثقب، ونظام التعرف على الوجه.
والجدير بالذكر أن سيارات الرؤساء يتم تجهيزها بأجهزة اتصال متقدمة، وأنظمة مراقبة أمنية، وأنظمة حماية من الهجمات المسلحة المحتملة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاديلاك 1 السيارات الفاخرة کادیلاک 1
إقرأ أيضاً:
“كمائن الموت”.. هذا ما فعله مقاتلو القسام في بيت حانون
الجديد برس|
كشفت كتائب القسزام، الجناح العسكري لحركة “حماس” اليوم الثلاثاء، عن العديد من العمليات التي نفذها مقاتلوها ضد جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة خلال الأسابيع الأخيرة، ضمن ما أطلقت عليه “سلسلة كمائن الموت”.
وقالت كتائب القسام، في بلاغات عسكرية نشرتها اليوم عبر قناتها الرسمية على منصة “تليغرام”، إن مقاتليها أبلغوا -بعد عودتهم من خطوط القتال في بيت حانون- تنفيذ عمليات ضد جنود وآليات الاحتلال.
وشملت عمليات “القسام” إطلاق صاروخين من نوع “M75” من مدينة بيت حانون باتجاه مدينة القدس المحتلة يوم 28 ديسمبر 2024،.
كما أطلقت 5 صواريخ “رجوم” باتجاه موقع قيادة وسيطرة يتبع للواء “ناحال” داخل مستوطنة “سيدروت” يوم يوم 29 ديسمبر 2024، وفي اليوم ذاته تمكن مقاتلو القسام من قنص جندي إسرائيلي ببندقية “الغول” القسامية في شارع “السكة” ببيت حانون، وأصابوه إصابة خطيرة أدت إلى بتر يده وإصابة أخرى في جسده.
وفي يوم 30 ديسمبر 2024، نفذ مقاتلو “القسام” عملية مركبة في بيت حانون، تم فيها قنص وقتل قناص إسرائيلي ومساعده، ثم استهداف القوة ذاتها بـ 5 قذائف مضادة للأفراد من نوع “TBG” ما أدى لوقوع عناصر القوة بين قتيل وجريح.
واعترف الاحتلال -عقب العملية- بمقتل جنديين وإصابة 10 بجراح خطيرة من كتيبة “نتساح يهودا”.
وتمكن مقاتلو “القسام” في 2 يناير 2025 من تدمير دبابة “ميركفاه” بعبوة شديدة الانفجار في منطقة السكة ببيت حانون.
وفي اليوم ذاته، تمكن مقاتلو “القسام” من استهداف منزل تحصنت بداخله قوة إسرائيلية راجلة بقذيفة مضادة للتحصينات في بيت حانون، ما أدى لانهيار المنزل على أفراد القوة وإيقاعهم بين قتيل وجريح، واعترف الاحتلال بمقتل 5 جنود وإصابة 8 بجراح خطيرة.
وفجّر مقاتلو القسام بتاريخ 6 يناير 2025 عبوة مضادة للأفراد بشكل مباشر في قوة من كتيبة “جرانيت 932” بعد رصدها خلال تقدمها داخل بيت حانون، ثم أجهزوا على من تبقى منهم من مسافة الصفر، وقتل في هذه العملية قائد سرية في الكتيبة ونائبه وعدد من الجنود.
وفي اليوم ذاته، فجّر مقاتلو “القسام” عبوة شديدة الانفجار في منزل تحصنت بداخله قوة إسرائيلية، ما أدى لمقتل 3 منهم وإصابة عدد آخر بجراح متفاوتة، واستهدفوا قوة أخرى تحصنت داخل أحد المنازل في شارع “دمرة” شمالي بيت حانون بقذيفتين مضادتين للأفراد، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.
وأطلقت كتائب القسام 3 صواريخ من نوع “رجوم” باتجاه مستوطنة “سيدروت” من مدينة بيت حانون.
وفي 7 يناير 2025 تمكن مقاتلو القسام من تدمير جرافة عسكرية من نوع (D9) بشكل كامل بعبوة شديدة الانفجار، واستهدفوا كذلك سائق “باقر” عسكري بعبوة مضادة للأفراد وأردوه قتيلاً على الفور في منطقة الزيتون بمدينة بيت حانون شمال القطاع.
وتمكن مجاهدو القسام يوم 8 يناير 2025 من إعداد كمين محكم في مسار متوقع لتقدم العدو ودمروا دبابة لقائد سرية في كتيبة مدرعات بعبوة شديدة الانفجار ما أدى إلى فصل البرج عن الدبابة ومقتل كل من فيها بما فيهم قائد السرية.
وبعدها استهدف مقاتلو القسام قوة النجدة بعبوة مضادة للأفراد أدت إلى إيقاعهم بين قتيل وجريح، كما تم تفجير حقل ألغام في عدد من آليات العدو وسط مدينة بيت حانون شمال القطاع
وفي 9 يناير 2025 تمكن مقاتلو القسام من قنص عدد من الجنود في شارع الواد قرب محطة العروبة ببيت حانون شمال القطاع وقتل أحد الجنود وأصابوا 6 منهم بجراح متفاوتة.
وفي 11 يناير 2025 تمكن مقاتلو القسام من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة إسرائيلية راجلة تقدمت في منطقة الزيتون ببيت حانون وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح، واعترف العدو بمقتل نائب قائد لواء “ناحال” و4 جنود وإصابة 9 منهم بجراح خطيرة
وفي نهاية شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بدأ لواء “ناحال” أحد ألوية النخبة في جيش الاحتلال، عملية عسكرية مكثّفة في بيت حانون، في إطار حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، لكنّه واجه مقاومة شرسة وكمائن نوعية أدت لمقتل وإصابة العديد منهم ولم يتعرف الاحتلال إلا بعدد قليل منهم.
وتحدث جنود إسرائيليون لوسائل إعلام عبرية أنهم خاضوا قتالاً صعباً في مدينة بيت حانون؛ وصفوه بـ “القتال المعقد والخطير”؛ بسبب تكتيكات المقاومين الفلسطينيين واستخدامهم تقنيات حديثة في عملياتهم ضد قوات الاحتلال وآلياته.