صدى البلد:
2025-03-31@00:36:10 GMT

لن تصدق.. سيارات الرؤساء تحتوي على تكنولوجيات فائقة

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

ينتشر حول العالم ملايين من السيارات الفاخرة، ولكن جميع هذه السيارات لا تساوي إمكانيتها شيء مقابل سيارات رؤساء الدولأ، وذلك لأن سيارات الرؤساء تحتوي علي أحدث معايير وسائل الأمان والراحة، وذلك لأن سيارات الرؤساء عبارة عن رمز للسلطة، ويتم تصنيع سيارات الرؤساء بإمكانيات ومواصفات خاصة.

الظهور الأول لسيارة كاديلاك CT5 موديل 2025 بسعر واحد | ما هو الفرق بين مرسيدس GLE و فولفو XC90؟
-  يعرض موقع صدى البلد الإخباري سيارات الرؤساء تحتوي علي تكنولوجيات فائقة :1- كاديلاك 1 كاديلاك 1

السيارة الرئاسية الأولي هي كاديلاك 1 ويتم صناعتها من شركة  جنرال موتورز، وتعتمد كاديلاك 1  علي محرك 8 سلندر ينتج قوة 460 حصان ، وتحتوي علي نوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام دفاع عن النفس .

2- رولز رويس فانتومرولز رويس فانتوم

تستخدم الدول سيارة رولز رويس فانتوم كـ سيارة رئاسية وهي سيارة بريطانية، وتستمد قوتها من محرك 12 سلندر سعه 6000 سي سي ، ويوجد بداخلها مزايا أمان منها نوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام مراقبة المحيط .

3- مرسيدس بنز S600مرسيدس بنز S600

تنتمي سيارة مرسيدس بنز S600  الي طرازات الصانع الألماني ، وزودة بمحرك 12 سلندر، ينتج قوة 530 حصان ، وبها الكثير من المميزات منها نوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام تحكم في المناخ .

4-  بي إم دبليو 760Li بي إم دبليو 760Li

بي إم دبليو 760Li من السيارات الفاخرة الألمانية، وتعمل بمحرك 12 سلندر ، وينتج قوة 600 حصان، وبها مميزات مثل النوافذ مضادة للرصاص، وإطارات مقاومة للثقب، ونظام مراقبة النقطة العمياء .

- أودي A8 L أودي A8 L

من السيارات الرئاسية أيضا سيارة أودي A8 L  التي تعمل بمحرك 8 سلندر ، وينتج قوة 460 حصان، ، وتحتوي علي مميزات منها نوافذ مضادة للرصاص ،وإطارات مقاومة للثقب، ونظام التعرف على الوجه.


والجدير بالذكر أن سيارات الرؤساء يتم تجهيزها بأجهزة اتصال متقدمة، وأنظمة مراقبة أمنية، وأنظمة حماية من الهجمات المسلحة المحتملة .
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كاديلاك 1 السيارات الفاخرة کادیلاک 1

إقرأ أيضاً:

علماء يتوصلون إلى حل لأخطر أزمة صحية عالمية

أميرة خالد

في اكتشاف تشكل سلاحا حاسما في مواجهة أخطر أنواع البكتيريا المقاومة للأدوية، نجح فريق من جامعة ماكماستر الكندية، في اكتشاف فئة جديدة تماما من مضادات الحيوية لأول مرة منذ ثلاثة عقود.

ونشرت مجلة Nature الدراسة التي قام الباحثون خلالها بعزل الجزيء الجديد الذي أطلق عليه اسم “لاريوسيدين” (lariocidin)، من بكتيريا تعيش في تربة حديقة منزل عادي، ليقدم أملا جديدا في معركة الإنسانية ضد الالتهابات القاتلة التي تودي بحياة 4.5 مليون شخص سنويا.

ويتميز هذا المضاد الحيوي بآلية عمل فريدة تغير قواعد اللعبة، حيث يهاجم البكتيريا بطريقة مختلفة تماما عن جميع المضادات المتوفرة حاليا، ما يجعله فعالا حتى ضد السلالات الأكثر مقاومة والتي تعجز عنها أحدث الأدوية.

أكد فريق البحث الكندي، أن الجزيء الجديد نجح في الاختبارات الأولية، حيث أثبت عدم سميته للخلايا البشرية وقدرته على علاج العدوى في النماذج الحيوانية، لتبدأ الآن رحلة تطويره إلى دواء يمكن استخدامه على البشر.

ويأتي هذا الإنجاز في وقت تحذر فيه منظمة الصحة العالمية من أن مقاومة مضادات الحيوية، وهي ظاهرة تعرف باسم “مقاومة المضادات الميكروبية” (AMR)، تتصدر قائمة التهديدات العالمية للصحة العامة، مع تناقص فعالية الأدوية الحالية وعدم ظهور بدائل جديدة منذ تسعينيات القرن الماضي.

وقال جيري رايت، أستاذ بقسم الكيمياء الحيوية والعلوم الطبية الحيوية بجامعة ماكماستر: “أدويتنا القديمة أصبحت أقل فعالية مع زيادة مقاومة البكتيريا لها. نحو 4.5 مليون شخص يموتون سنويا بسبب التهابات مقاومة للمضادات، والوضع يزداد سوءا”.

واكتشف فريق البحث أن “لاريوسيدين”، وهو ببتيد لاسو (lasso peptide)، يهاجم البكتيريا بطريقة مختلفة عن مضادات الحيوية الحالية، ويرتبط الجزيء الجديد مباشرة بآلية تصنيع البروتين في البكتيريا بطريقة غير مسبوقة، ما يعيق نموها وقدرتها على البقاء.

وأضاف رايت: “هذا جزيء جديد بآلية عمل جديدة. إنها قفزة كبيرة إلى الأمام”، مشيرا إلي أنه تم استخلاص “لاريوسيدين” من بكتيريا تسمى “بينيباسيلس” (Paenibacillus)، والتي عثر عليها في عينة تربة مأخوذة من حديقة منزل في هاميلتون بكندا.

وسمح الفريق للبكتيريا بالنمو في المختبر لمدة عام تقريبا، وهي طريقة كشفت عن أنواع بطيئة النمو قد تهمل عادة. وإحدى هذه البكتيريا كانت تفرز مادة جديدة ذات فعالية قوية ضد بكتيريا أخرى، بما في ذلك تلك المقاومة لمضادات الحيوية.

وأشار مانوج جانغرا، الباحث في فريق رايت: “عندما اكتشفنا كيف يقتل هذا الجزيء البكتيريا، كانت لحظة فارقة”.

ويتمتع “لاريوسيدين” بالإضافة إلى آلية عمله الفريدة، بعدة ميزات تجعله مرشحا دوائيا واعدا، بما في ذلك أنه غير سام للخلايا البشرية، ولا يتأثر بآليات مقاومة مضادات الحيوية الحالية، وهو فعال في نموذج حيواني للعدوى.

ويركز الفريق الآن على تعديل الجزيء وإنتاجه بكميات كبيرة تكفي للتجارب السريرية، حيث يوضح رايت أن البكتيريا المنتجة للجزيء “ليست مهتمة بصنع أدوية لنا”، ما يعني أن الطريق ما يزال طويلا قبل وصول الدواء إلى السوق.

ويختتم رايت: “لحظة الاكتشاف الأولى كانت مذهلة، لكن العمل الحقيقي يبدأ الآن. نحن نعمل على تفكيك هذا الجزيء وإعادة بنائه لتحسينه كدواء”.

ويعد هذا الاكتشاف خطوة مهمة في المعركة ضد البكتيريا الخارقة، لكنه يحتاج إلى سنوات من الأبحاث قبل أن يصبح دواء متاحا للمرضى.

مقالات مشابهة

  • روسيا تطور بندقية ليزرية مضادة للدرونات
  • الفرح في العيد من مظاهر المقاومة المعنوية
  • مقاومة الاستيطان: الاحتلال استولى على 52 ألف دونم منذ بدء العدوان على غزة
  • حادثة لا تصدق بين الموتى في سامسون التركية
  • شلقم: علي عبد الله صالح “عريف” حكم اليمن في انقلاب عسكري ومات مقتولاً كسابقيه من الرؤساء
  • علماء يتوصلون إلى حل لأخطر أزمة صحية عالمية
  • وثائق تحتوي معلومات عسكرية حساسة ملقاة بالشارع في بريطانيا
  • حوض اليرموك: إسرائيل تعمل على توليد مقاومة شعبية
  • إطلاق سلسلة POCO F7 في العراق: قوة بلا حدود!
  • أسعار ومواصفات سيارة مرسيدس GLS-Class موديل 2025