عالم الزلازل الهولندي يطلق تحذيراً جديداً: القادم أقوى!
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أطلق عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس، تحذيراً جديداً، بعد سلسلة التوقعات التي دأب على إطلاقها بين الحين والآخر، وآخرها الهزة الأرضية التي وقعت في مصر اليوم الأربعاء.
وشارك العالم الهولندي منشورا جديدا على منصة "X"، مرفقا بخريطة كتب عليها "كما هو موضح في أحدث التوقعات، فإن تقارب الكواكب والقمر في يوم 19 الجاري يمكن أن يؤدي إلى نشاط زلزالي أقوى قادم".
وأضاف: "لكن ليس لدينا حتى الآن مؤشر واضح على المناطق الأكثر خطورة"، مشيرا إلى أنه ربما لن يكون الأمر سيئا للغاية.
وفي وقت سابق، أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، عن وقوع هزة أرضية بقوة 4.4 على مقياس ريختر.
وتسببت تحذيرات هوغربيتس المتكررة بحالة من الهلع والذهول في أنحاء العالم خصوصا بعد تنبؤه أكثر من مرة بوقوع هزات وزلازل قبل وقوعها بالفعل خلال الأسابيع الماضية، وربط تنبؤاته مع تحركات الكواكب واصطفافها.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
دولت بهتشلي يشن هجوما لاذعا على خبير الزلازل التركي جلال شنغور
في بيانٍ مكتوب، وجّه زعيم حزب الحركة القومية التركي، دولت بهتشلي، انتقادات لاذعة للجيولوجي التركي البارز، البروفيسور جلال شنغور، على خلفية تصريحاته بعد الزلزال الذي ضرب إسطنبول بقوة 6.2 درجة، والتي قال فيها أن “الخطوة الأكثر منطقية الآن هي مغادرة اسطنبول”.
وقال بهتشلي دون أن يذكر شنغور بالاسم:
“إلى بقايا الاحتلال الذين يطالبون بمغادرة إسطنبول، أقول: لن نتخلى عن إسطنبول التي جعلناها وطناً بدمائنا وأرواحنا، ولن ندير ظهرنا حتى لحجر واحد منها.”
وأضاف: “الفقر العقلي نتيجته لسان متعجرف، وهذا اللسان المصاب بعداء ضد تركيا والأتراك هو لسان مرسال لحزب الشعب الجمهوري، ويمثل تهديدًا خطيرًا.”
كما شنّ بهتشلي هجومًا على إدارة حزب الشعب الجمهوري، قائلاً إنها:
“انحدرت وتغيرت لدرجة أنها باتت تطمح لأن تكون رأس الحربة للقوى الظالمة التي تستهدف وحدة تركيا واستقلالها، وقد وصلت حتى أبواب قلعتنا.”
قضية اغلاق كاميرات المراقبة في اجتماع سري تثير جدلاً واسعا…
الثلاثاء 29 أبريل 2025اتهامات بالفساد ضد بلدية إسطنبول الكبرى
وتطرّق بهتشلي إلى التحقيقات الجارية بشأن اتهامات الفساد في بلدية إسطنبول الكبرى، قائلاً إن هناك شبكة خطيرة من “الرشوة والإرتشاء” تأسست مقابل تراخيص البناء والتخطيط، وذلك استنادًا إلى إفادات شهود ومشتكين ورجال أعمال استفادوا من قانون “الندم الفعّال”.