قفزة بمعدل التبادل التجاري بين الاحتلال والإمارات.. كم بلغت قيمة التعاملات؟
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
كشف سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى الإمارات، عن حجم التبادل التجاري بين الطرفين في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2023، والتي وصلت إلى 2.1 مليار دولار.
وأشار سفير الاحتلال إلى أن حجم التبادل التجاري مع الإمارات خلال الفترة ذاتها من عام 2022، وصلت إلى 1.6 مليار دولار، ما يعني أن التجارة خلال العام الجاري حققت زيادة بمعدل30.
وقبل أيام استعرضت السفارة الإماراتية في تل أبيب، حصيلة 3 أعوام من توقيع اتفاق التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وخاصة في المجال الاقتصادي.
وأشارت السفارة إلى أن حجم التبادل التجاري الثنائي بين الإمارات والاحتلال، زاد عن 5.6 مليارات دولار أمريكي خلال 3 سنوات.
وأوضحت أن أكثر من مليون "إسرائيلي" زاروا الإمارات منذ التطبيع، فضلا عن صعود الطيران التجاري، بين الطرفين، من صفر إلى 106 رحلات جوية في الأسبوع الواحد.
وأظهرت الإحصاءات، توقيع الإماراتيين والإسرائيليين، أكثر من 120 اتفاقية اقتصادية، ووصول عدد الشركات الإسرائيلية التي تدار من الإمارات إلى أكثر من 70 شركة.
إضافة إلى عقد أول اتفاقية تجارة حرة، بين الاحتلال الإسرائيلي ودولة خليجية، بحسب السفارة.
ومنذ أن وقعت الإمارات في عام 2020 اتفاقا للتطبيع مع دولة الاحتلال كأول دولة خليجية تطبع العلاقات، عزز الجانبان التعاون الاقتصادي والتجاري كوسيلة لإظهار فوائد التعاون المشترك.
ووقع الاحتلال والإمارات اتفاقية في مجال الصحّة بين أكبر جهة صحّية في الإمارات ومستشفى "شيبا" في تل هشومير، وذلك للتعاون في مجالات البحث والسياحة العلاجية والتدريب والتكنولوجيا الطبية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال الإمارات الاحتلال الإمارات ابوظبي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة تغطيات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة التبادل التجاری
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: المباحثات مع رئيس كينيا تناولت تنشيط التبادل التجاري بين البلدين
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن زيارة رئيس كينيا أتاحت المجال لعقد مباحثات ثنائية بناءة جرى خلالها التأكيد على استمرار العمل لتعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها، لتصل إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية والشاملة بما يفتح المجال لمزيد من التعاون الثنائي في كافة المجالات، لا سيما الدفاع والأمن ومكافحة الإرهاب وموضوعات المياه والثقافة والتعليم وتبادل الخبرات وبناء القدرات.
وأضاف الرئيس خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الكيني: «لقد أكدت خلال هذه المباحثات على أهمية توثيق الروابط الاقتصادية وتنشيط التبادل التجاري بين البلدين، وتعزيز التعاون الاستثماري عبر دعم تواجد الشركات المصرية في الأسواق الكينية لا سيما في القطاعات ذات الاهتمام المشترك والتي تحظى بأولوية لدى الجانب الكيني وتتمتع فيها الشركات المصرية بميزات نسبية وخبرات متراكمة وأهمها البنية التحتية والصحة والزراعة والري بالإضافة إلى استمرار العمل المشترك نحو بناء الكوادر الكينية في شتى المجالات».
وتابع الرئيس: «كما اتفقت وأخي فخامة الرئيس على استمرار توطيد أواصر الحوار السياسي والتنسيق في القضايا ذات الأولوية سواء على المستوى الإقليمي أو فيما يتعلق بالعمل الإفريقي المشترك تحت مظلة الاتحاد الإفريقي ولا سيما في مجالات التكامل الإقليمي وتعزيز السلم والأمن الإقليميين وتنفيذ أهداف أجندة 2063 التنموية والإصلاح المؤسسي والدفع بأولويات القارة الإفريقية على الأجندة الدولية».