مصر.. "الهيئة الوطنية" تعلن موعد إعلان نتائج انتخابات الرئاسة المقبلة وتتوعد
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلن المدير التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات في مصر أحمد بنداري أنه تم الانتهاء من جميع الاستعدادات اللوجستية للانتخابات الرئاسية المقبلة.
إقرأ المزيد هيئة الانتخابات في مصر تعلن شروط الترشح لسباق الرئاسة وتوضح بشأن "الجدول الزمني"جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده بنداري للإعلان عن تفاصيل إجراء الانتخابات.
وقال المدير التنفيذي للهيئة "وفقا للدستور، فإنه يجب أن تعلن النتيجة قبل 2 مارس المقبل، حيث تضمن النصوص الدستورية إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية قبل شهر من انتهاء مدة الرئاسة الحالية التي تنتهي في 2 أبريل المقبل".
وأشار إلى أنه سيتم الاثنين المقبل، الإعلان عن الجدول الزمني لانتخابات الرئاسة.
ونوه بأن الهيئة انتهت رسميا من معاينة اللجان الانتخابية التي سيجري فيها التصويت خلال الانتخابات الرئاسية وعددها 10 آلاف و85 لجنة.
وأضاف أن الهيئة وفرت الحبر الفسفوري الذي سيستخدم في الانتخابات بجانب عقد بروتوكول تعاون مع وزارة التضامن لتوعية وتثقيف المواطنين عن طريق الرائدات الريفية وبروتوكل مع المجلس القومي لذوي الإعاقة للتوفير لهم الإمكان المناسبة وتيسير التصويت عليهم.
وأوضح بنداري أن الهيئة حددت بنكي الأهلي والمصري ومصر لتلقي التبرعات الخاصة بالمرشحين.
وأكد أن البعض حاول التشكك فى نزاهة وعمل الهيئة الوطنية للانتخابات، مؤكدا على أن الهيئة لن تتهاون فى اتخاذ الاجراءات القانونية حيال أي شخص أو مؤسسة تحاول التشكيك فى نزاهة الانتخابات.
وأضاف أن الهيئة تقف على مسافة واحدة من كل المرشحين للانتخابات الرئاسية تحت إشراف قضائي كامل فى جو النزاهة والشفافية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google أن الهیئة
إقرأ أيضاً:
تقديرات أولية: تقدم اليمين المتطرف في انتخابات النمسا
يتجه اليمين المتطرف إلى تصدر نتائج الانتخابات البرلمانية التي جرت في النمسا، اليوم الأحد، وفق التقديرات الأولية.
وحصل حزب الحرية، بزعامة هربرت كيكل، على 29,1% من الأصوات، بقفزة قدرها 13 نقطة مقارنة بالانتخابات السابقة عام 2019، وفق التوقعات المنشورة في ختام التصويت.
وجاء أداء الحزب أفضل مما توقعته استطلاعات الرأي.
وحلّ الحزب الشعبي النمسوي المحافظ، بقيادة المستشار كارل نيهامر، ثانيا بحصده 26,2% من الأصوات.
وقال هربرت كيكل زعيم حزب الحرية، بعد الإدلاء بصوته في "بوركرسدورف" بضواحي العاصمة فيينا "ينتابني شعور جيد. إن الأجواء إيجابية وأعتقد أننا سنغير المعادلة في صناديق الاقتراع".
وقال إن الوضع الراهن أو "خمس سنوات جيدة، هذا هو السؤال"، مكررا شعار حملته الانتخابية.
حلول اليمين المتطرف في المرتبة الأولى هو بمثابة تغيير كبير في هذا البلد، إذ إن هذا التيار سبق أن شارك في السلطة لكنه لم يتصدر يوما نتائج انتخابات وطنية.
وقالت الباحثة تيريز فريساشر (29 عاما) "إنه يثير المخاوف، إن حزب الحرية النمسوي ينفعل على الدوام وليس لديه أي شيء بنّاء ليساهم به"، مشيرة إلى الفوضى و"قصص الفساد" في كل مرة يتولى فيها السلطة.