سامح شكري: مصر تكرر تضامنها مع الشعب السوداني لتجاوز المحنة الراهنة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال سامح شكري وزير الخارجية، إنّ الشعب السوداني ما يزال يعاني من الكارثة الإنسانية التي حلّت عليه جراء اندلاع الصراع العسكري.
وأضاف شكري، خلال كلمته في الاجتماع الوزاري لدعم الاستجابة الإنسانية في السودان، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية: «تكرر مصر تضامنها مع الشعب السوداني الشقيق لتجاوز المحنة الراهنة، وستواصل جهودها لمساعدته وتمكينه من الحصول على ما يستحقه من حياة كريمة في دولة آمنة ومستقرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سامح شكري السودان
إقرأ أيضاً:
«القومية للتأمين»: الابتكار في الضمان الاجتماعي ضرورة لتجاوز العقبات وتحقيق الكفاءة
اختتم المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي، فعالياته بالقاهرة، التي استمرت على مدار ثلاثة أيام متواصلة تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
وفي بيانها، أكدت الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، أن المؤتمر جاء بمناقشات ثرية ساهمت في تبادل الرؤى والأفكار الفريدة بين خبراء الضمان الاجتماعي وجميع الدول المشاركة والتأكيد على أن الابتكار لم يعد ترفًا؛ بل ضرورة لتجاوز العقبات وتحقيق الكفاءة والإنصاف، وأن القيادة الرشيدة والابتكار المستدام والوعي بأهمية الإنسان هي الركائز الأساسية لتطوير هذا القطاع الحيوي الذي يمس حياة الملايين.
تحسين أنظمة الضمان الإجتماعىكما ظهرت الأهمية التي يمثلها هذا المؤتمر فى التقاء العديد من الدول؛ الأمر الذي أسهم في مناقشات غنية وثرية حول الابتكار في الضمان الاجتماعي، وفرصة فريدة لجميع العقول المبدعة والخبراء المتمرسين لتبادل الأفكار والرؤى في إيجاد حلول ابتكارية من شأنها أن تسهم في تطوير وتحسين أنظمة الضمان الاجتماعي في مختلف أنحاء العالم.
فرصة لتبادل الأفكار والمعرفةووجّه اللواء جمال عوض، رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، الشكر للدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء لرعايته هذا الحدث المهم، ومسؤولي الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي «الإيسا» وجميع المشاركين بالمؤتمر من سفراء وممثلي الدول الشريكة وممثلي المنظمات والهيئات ووسائل الإعلام وممثليها ولجميع من ساهموا في نجاح هذا المؤتمر الدولي.
ومن جانبه، أكد الأمين العام للجمعية الدولية للضمان الاجتماعي «الإيسا» مارسيلو أبي راميا، أن سر نجاح أي عمل مؤسسي هو الإيمان والإخلاص للمبادئ، بالإضافة إلى توفير فرصة لتبادل الأفكار ومشاركة المعرفة، والاعتياد على التحديات الجديدة في العالم الذي نعيشه معربا عن امتنانه للمشاركات القوية التي شهدها المؤتمر ما ينعكس إيجابا على مواطني دول العالم.