عودة النسخة العربية من "إكس فاكتور" بعد 8 سنوات من التوقف
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
يستعد برنامج اكتشاف المواهب البريطاني “إكس فاكتور” للعودة بنسخته العربية من جديد، بعد توقف دام لأزيد من 8 سنوات، حيث سيشرع صناعه في تصوير حلقاته بدولة الإمارات العربية عكس الدورات السابقة التي كان يتم تصويره في لبنان.
ومن المنتظر أن يبدأ طاقم البرنامج في تصوير حلقاته مطلع أكتوبر القادم، بعدما شرع صناعه في الترويج له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، للعودة من جديد إلى ساحة المنافسة والبحث عن مواهب غنائية جديدة، كما جرت العادة.
وتعمل النسخة الجديدة من برنامج اكتشاف المواهب “إكس فاكتور” على التغيير في الإخراج وطريقة التصوير والفقرات المعتادة، كما تم تغيير أسماء لائحة لجنة التحكيم التي تشرف على اختيار الأصوات، ويتعلق الأمر بكل من اللبناني راغب علامة، والمصرية أنغام، والكويتي عبد الله الرويشد.
يشار إلى أن أول نسخة من برنامج “إكس فاكتر” كانت عام 2006 بتتويج الفنانة المغربية رجاء أقصابني، ليتوقف البرنامج فجأة لمدة 6 سنوات، حيث عاد من جديد سنة 2013 بدورة عاد لقبها للفنان المغربي محمد ريفي.
وحقق البرنامج بنسخته البريطانية الأصلية نجاحاً كييراً منذ انطلاقه عام 2004، محققاً شعبية واسعة لفّت العالم بأسره، ولكن قناة “ITV” البريطانية أعلنت منذ سنتين عدم انتاج موسم جديد من البرنامج، بعد قرار مؤسسه “سايمول كويل” إيقافه لأخذ فترة استراحة “لخمس سنوات على الأقل”، بعد ان شهد البرنامج تراجعاً كبيراً في نسبة المشاهدة بآخر موسم قُدم منه في عام 2018.
واستطاع اكس فاكتور بالنسخة البريطانية خلال 17 عاماً من إطلاق أسماء فرضت نفسها ضمن الصفوف الأولى بين المشاهير مثل زين مالك مغني وان دايركشين السابق، ليتيل ميكس، ليونا لويس، أولي مورس، وهاري ستايلز.
كلمات دلالية اكس فاكتر الامارات برنامج اكتشاف المواهب فنالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية: نرحب بالتفاهمات الليبية الأخيرة والتي أدت إلى حل أزمة المركزي
أكد المتحدث باسم الأمين العام لـجامعة الدول العربية، جمال رشدي، أن الجامعة العربية ترحب بالتفاهمات الليبية الأخيرة والتي أدت إلى حل أزمة المركزي والاتفاق على قيادة جديدة له.
وقال رشدي، في تصريح خاص لصفر، “نتطلع إلى أن يساهم الاتفاق حول إدارة المركزي في عودة ثقة المؤسسات المالية الدولية”.
وأضاف، أنه “نأمل الالتزام بتنفيذ اتفاق المجلسين حول أزمة المركزي والمساهمة الفعالة في عودة إنتاج النفط، لتجنب التداعيات السلبية على الاقتصاد والمواطن”.
وختم موضحًا أن “الجامعة العربية وهي تعرب عن ارتياحها بالتوافق حول المركزي تؤكد التزامها بتحمل مسؤولياتها الأصيلة تجاه ليبيا بما يحفظ وحدتها وسيادتها وعدم التدخل الخارجي في شؤونها”.
الوسومالجامعة العربية