يواجه الدولي الجزائري رشيد غزال، يوم غد السبت، رفقة ناديه بيشكتاش التركي، مضيفهم كلوب بروج، في منافسة دوري المؤتمرات الأوربي.

وكشفت إدارة بشكتاش، عبر الحساب الرسمي للفريق على “تويتر”، القائمة الموسعة للاعبي الفريق المعنيين بهذا اللقاء، والتي ضمت اسم غزال.

وكان الدولي الجزائري، قد اكتفى بالبقاء بديلا، في المواجهة الأخيرة التي جمعت فريقه، بنادي طرابازون ضمن الدوري التركي.

يذكر أن رشيد غزال، سجل مؤخرا عودته لقائمة ناديه بشكتاش، بعد غيابه الطويل، بسبب لعنة الإصابات التي طاردته منذ الموسم الماضي.

Club Brugge maçı kamp kadromuz. ????#CLUvBJK | #UECL pic.twitter.com/iJQXwuIANl

— Beşiktaş JK (@Besiktas) September 20, 2023

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

"أرض الانتقام" الجزائري ينافس في "القاهرة السينمائي"

يدور الفيلم الجزائري (أرض الانتقام) حول بطل يفقد كرامته الاجتماعية، وتهدر سنين عمره وراء القضبان، لكنه لا يلجأ للانتقام لاسترداد بعض مما سلب منه، ولكن يسير عبر طريق مختلف لتصفية حسابات الماضي والوصول إلى عدالة، ربما تتحقق وربما لا.

يلعب دور البطولة في الفيلم كل من، سمير الحكيم ومحمد موفق ومحمد تكيرات وزهرة فيضي وحميد كريم، والفليم من تأليف وإخراج أنيس جعاد.
ويعتبر ثاني الأفلام الروائية الطويلة للمخرج الذي يملك أيضا في رصيده مجموعة من الأفلام القصيرة، وينافس الفيلم ضمن مسابقة (آفاق السينما العربية) في الدورة 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي يختتم فعالياته الليلة.
يسرد الفيلم في 96 دقيقة قصة جمال الذي خرج من السجن عاقدا آماله على تلقي مبلغ من المال من رئيسه السابق في العمل مقابل دخول السجن بدلا منه، لكنه يتلقى الصدمة الأولى حينما يعود إلى منزله فيجد زوجته مريم قد هجرته واستولت على حساباته البنكية واختفت مع ابنهما عادل بلا أثر.
لا يجد جمال خيارا إلا التوجه إلى بيت أخته يامنة للعيش معها حتى يحل أزمته، ويتوجه بالفعل إلى رئيسه في العمل الذي يعده بسداد ما عليه من المال، إلا أنه لا يفي بوعده.
تنصحه يامنة بالتخلي عن هذا المال لأنه "مال حرام" لكنه يقرر ترك حياة المدينة والعودة إلى قريته الريفية التي نشأ فيها للبحث عن زوجته وكذلك لتصفية حسابات قديمة مع أشخاص من قريته.
وحول فكرة الفيلم، قال المخرج أنيس جعاد قبل العرض إن الفيلم "تجربة أخرى عن الانتقام، ليس الانتقام العنيف، لكنه نوع آخر من الانتقام".
و عقب الفيلم قال أنه يكتب استنادا إلى الموسيقى التي يستمع إليها وأنها "المحرك" الرئيسي لتفكيره في القصة والأحداث في أفلامه، وذلك عند سؤاله عما إذا كان هناك تماس بين هذا الفيلم والفيلم الأمريكي الشهير "الأب الروحي"  لاستخدامه موسيقى الفيلم التي وضعها نينو روتا.
وبالنسبة لأسلوب جعاد في الاعتماد على الكاميرا الثابتة في تصوير معظم المشاهد، قال إنه متأثر بالمدارس السينمائية الإيرانية والروسية وإن هذا الأسلوب مستخدم في معظم أفلامه، وإنه يدري أن البشر يتحركون في المطلق "لكننا كمشاهدين في حالة أكثر ثباتا".
وأوضح أنه يفضل هذا الأسلوب لأنه يتيح للممثلين فرصة ومساحة للتصرف بطبيعية وراحة أكثر للتعبير عما يشعرون به أمام الكاميرا، لأن كثرة الحركة قد تلهيهم عن التركيز على الإحساس والدور.
وذكر الممثل سمير الحكيم الذي جسد شخصية البطل إن الدور له مكان عزيز في قلبه لأنه أول دور رئيسي في سيرته المهنية.
وقال أن شخصية جمال معقدة جدا لأنه عندما خرج من السجن أراد تحقيق أهداف، بعد أن فقد مكانته في المجتمع، لكنه لم يقدر على تحقيقها، بالتالي يدور في حلقة مغلقة. وبانتهاء الفيلم يبدأ جمال بداية أخرى.

مقالات مشابهة

  • رشيد مشهراوي: مهرجان القاهرة السينمائي رفع شعار التنوع الثقافي
  • فيديو | محمد بن راشد: الإنجازات في الإمارات لا تتوقف يومياً
  • محمد بن راشد: الإنجازات في الإمارات لا تتوقف يومياً
  • رشيد مشهرواي: مهرجان القاهرة السينمائي رفع شعار التنوع الثقافي
  • محمد بن راشد: عدم الركون إلى الراحة بعد الإنجاز
  • "أرض الانتقام" الجزائري ينافس في "القاهرة السينمائي"
  • لطيف رشيد: التصعيد في المنطقة يهدد أمن الشرق الأوسط والتجارة العالمية
  • روسيا والجزائر تتصدران قائمة مورّدي الغاز إلى الاتحاد الأوروبي
  • حزب «مصر 2000»: المبادرات الرئاسية تلبي احتياجات المواطنين في مختلف المجالات
  • شكرا رشيد جابر