هذه الدول التي يمكن دخولها في حال الإعفاء من تأشيرة شنغن
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أثارت إمكانية الإعفاء من التأشيرة لمنطقة شنغن، المكونة من عدة دول أوروبية، اهتمامًا كبيرًا لدى الراغبين في استكشاف أوروبا.
تأشيرة شنغن هي وثيقة تسمح بالدخول والإقامة في البلدان التي تشكل جزءًا من اتفاقية شنغن لمدة أقصاها 90 يومًا. خلال الفصل الدراسي.
وتشمل هذه المنطقة الدول الأوروبية التي وافقت على إلغاء الضوابط الداخلية على الحدود.
دول الشنغن هي: ألمانيا، النمسا، بلجيكا، الدنمارك، إسبانيا، فنلندا، فرنسا، اليونان، هولندا، أيسلندا، إيطاليا، لوكسمبورغ. النرويج، البرتغال، السويد، إستونيا، المجر، ليتوانيا، لاتفيا، مالطا، بولندا. جمهورية التشيك، سلوفاكيا وسلوفينيا وسويسرا وليختنشتاين.
من المهم أن نلاحظ أنه ليست كل الدول الأوروبية جزءًا من اتفاقية شنغن. يجب على المواطنين الراغبين في السفر إلى أوروبا ملاحظة أن الدول التالية ليست جزءًا من هذه الاتفاقية: أيرلندا ورومانيا وبلغاريا وبريطانيا العظمى وكرواتيا وقبرص. بالنسبة لهذه البلدان، سيتم تطبيق لوائح التأشيرة التقليدية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عائدون إلى القصير في سوريا..هجرهم منها حزب الله ومنعهم من دخولها
بعد أن اضطروا لمغادرة منازلهم مع سيطرة حزب الله اللبناني بدعم من الجيش السوري على القصير، بدأ سكان هذه المدينة في غرب سوريا عند الحدود مع لبنان العودة إلى ديارهم، لكن معظمهم يجدون منازلهم مدمّرة.
وقال علي خلف 22 عاماً وهو أحد سكان القصير: "أغلب المناطق في مدينة القصير كنا ممنوعين من دخولها. أهلها وناسها الذين كانت لديهم محلات ومنشآت داخلها كانوا ممنوعين من الدخول إليها". وأضاف "لأن حزب الله كان يستخدمها مخزن أسلحة وذخيرة، لكن الآن الحمدالله بعد التحرير الكل عاد إلى محله وإلى أرضه. سنعيد إعمارها بإذن الله".وعود جديدة..الشرع يتعهد بحل الجماعات المسلحة وإعادة إعمار #سوريا https://t.co/FyKoZybeZn
— 24.ae (@20fourMedia) December 16, 2024وتعرضت المقار السابقة لحزب الله للتخريب ومزِّقت صور أمينه العام السابق حسن نصر الله الذي قتل في 27 سبتمبر (أيلول) بغارات إسرائيلية ضخمة على الضاحية الجنوبية لبيروت.
ودمرت معظم المنازل في المدينة بسبب عنف الحرب التي امتدت على سنوات. وكانت لحزب الله مراكز فيها، في مدرسة، ومحطة لضخ المياه، ومنشآت أخرى.
وفي 2013، أعلن الحزب الموالي لإيران التدخل إلى جانب القوات السورية لمساعدتها في مواجهة المسلّحين الذين كانوا يحققون مكاسب ميدانية. ثم استولى على المدينة في يونيو (حزيران) 2013، وأقام فيها قاعدة عسكرية ومعسكر تدريب.
ترك السكان المدينة وتوزعوا في مناطق محيطة بها حيث كان الصراع أقل حدة، كما نزح بعضهم إلى لبنان.
وقال أيمن سويد وهو محام، 30 عاماً: "احتلت مدينة القصير وهير سكانها إلى الأرياف حول مدينة القصير وإلى لبنان".
وأضاف "مدينة القصير تعتبر معبراً حدودياً لدولة لبنان، وبالتالي خلال احتلال حزب الله للقصير اعتبرنا وسيلة مثل جسر بري لنقل أسلحة تحديداً من سوريا وإيران وعن طريق العراق إلى لبنان".
وكثيراً ما كانت المنطقة تُستهدف بالطائرات الإسرائيلية التي كانت تقصف مواقع حزب الله في سوريا.
لكن بعد سقوط بشار الأسد عقب دخول فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق، سارع مقاتلو حزب الله الذي ضعف بشكل كبير بعد القتال ضد إسرائيل الذي امتد على أكثر من عام، إلى هجر المدينة.
وقالت سمر حرفوش 38 عاماً، وهي من سكان المدينة: "بعد 13 عاماً عدنا السبت، وجدنا منزلنا على الأرض مهدوماً".
وقالت وهي تشير إلى منازل مدمّرة حولها: "هذا منزلي، وهذه منازل أشقاء زوجي الثلاثة. وهناك منزل أخي وزوجة أبي أيضاً وشقيقتي.. 12 منزلاً على الأرض".