الأسبوع:
2024-07-05@22:57:44 GMT

الموت يفجع الفنانة دينا الشربيني في والدتها

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

الموت يفجع الفنانة دينا الشربيني في والدتها

أعلنت الفنانة دينا الشربيني، وفاة والدتها السيدة ليلى السيد علي، دون الكشف عن أسباب الوفاة، داعية المولى أن يتغمدها برحمته.

وفاة والدة دينا الشربيني

وكتبت الفنانة دينا الشربيني، منورا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، قالت فيه: «إنَّ لله وإنَّا إليهِ راجعون، توفت إلى رحمة الله تعالى والدتي/ ليلى السيد عبد الله، اللهم ارحم فقيدة قلبي وأنس وحشتها واجمعني بها في جنتك.

اللهم ارحمها واغفر لها بقدر شوقي إليها، برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة».

وفاة والد دينا الشربيني

ويأتي وفاة والدة دينا الشربيني، بعد 5 أشهر من وفاة والدها، الذي وافته المنية في شهر أبريل الماضي، وأعلنت الفنانة دينا الشربيني وفاة والدها محمد الشربيني، ونشرت النجمة بوست للعزاء عبر حسابها الشخصى بموقع إنستجرام، وكتبت: «توفى الى رحمة الله تعالى والدي الحبيب السيد/ محمد الشربيني، برجاء الدعاء له بالرحمة والمغفرة، صلاة الجنازة الأربعاء بعد صلاة الظهر بمسجد المشير طنطاوى - التجمع الخامس».

اقرأ أيضاًدينا الشربيني تروج لحكاية «ولو بعد حين» من مسلسل «حدث بالفعل»| صور

أفلام عيد الأضحى 2023.. دينا الشربيني تروج لفيلم «تاج» | صورة

إسلام حافظ يتصدر البوستر الرسمي لحدث بالفعل برفقة دينا الشربيني وشيرين رضا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: دينا الشربيني الفنانة دينا الشربيني وفاة والدة دينا الشربيني والدة دينا الشربيني الفنانة دینا الشربینی

إقرأ أيضاً:

غزة.. بين الموت قصفاً والموت جوعاً..!

قتل،، تدمير، هتك  أعراض، امتهان لكرامة الناس، حصار، تجويع، القتل بالسلاح، والقتل بالتجويع، انتهاك لكل القوانين الدولية الإنسانية، وانتهاك لتشريعات السماء وقوانين الأرض، جرائم حرب، جرائم بحق الطفولة، جرائم إنسانية، جرائم بحق القانون الدولي، استخدام المدنيين من السجناء دروعا بشرية، تعرية السجناء وتكبيلهم والتنكيل بهم، استغلال الجرحى المدنيين دروعا بشرية وإجبارهم على (سبر) الأزقة والبحث على الإنفاق والمتفجرات من خلال تعريتهم وتكبيلهم  وتركيب كاميرات على أجسادهم وتركهم يتحركون فوق ركام وانقاض الأحياء المدمرة، ضرب المنشآت الصحية، تدمير ونسف آبار المياه والطرقات والمدارس والجامعات والمساجد والكنائس، جرائم وحشية يقوم بها ويرتكبها الجيش الصهيوني وبرعاية أمريكا وأمام العالمين العربي والإسلامي وأمام المجتمع الدولي، جرائم تمتد من قطاع غزة إلى الضفة الغربية بمدنها وقراها إلى القدس وبيت لحم  ومقدساتهما، وبعد تسعة أشهر من حرب وحشية يقوم بها أعظم جيش في المنطقة بدعم من أكبر وأعظم دول العالم هي أمريكا ومعها بريطانيا والمنظومة الغربية وكل هذه الدول تمد الكيان الصهيوني المحتل بكل أدوات الموت والدمار، فالإهانة التي تلقاها جيش الاحتلال في معركة طوفان الأقصى، في ذلك اليوم الذي سقطت فيه أسطورة هذا الجيش وغطرسته، فجاء الرد الإجرامي الذي قام به جيش الاحتلال، وهو رد يصعب وصفه بالعسكري ولا بالمهني ولا بالاحترافي، بل جاء الرد الصهيوني بطريقة وحشية، طريقة تثبت أن هذا الجيش لا يمكنه أن ينتمي لجيوش العالم وأعرافها وتقاليدها والقيم التي تتحلى بها الجيوش الكلاسيكية التقليدية، بل ما يمارسه الجيش الصهيوني من رد فعل إجرامي يجسد حقيقة انحطاط هذا الجيش عسكريا وأخلاقيا وسلوكيا، وانه مجرد مجموعة عصابة من القتلة والمجرمين وانه ( الأكثر إجراما وانحطاطا في العالم)..!
نعم لم يعرف التاريخ وشعوب العالم وتاريخ الأمم جيشا بإجرام ووحشية الجيش الصهيوني الذي يقدم نفسه اليوم للعالم باعتباره الجيش الأكثر إجراما والأكثر تجردا من القيم الإنسانية والعسكرية والأخلاقية..!
غير أن هناك قطعا من هم أكثر إجراما وانحطاطا من هذا الجيش وقادته وكيانه وداعميه في واشنطن ولندن والمنظومة الغربية، وهم الحكام العرب والمسلمون بغالبية أنظمتهم ، أولئك الذين حملوا هوية الأمة زورا وينطقون عبارة التوحيد كذبا ووسيلة للخداع، وفي الحقيقة هم يخدعون أنفسهم كحكام وأنظمة ويخدعون شعوبهم.
«إن هدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من هدر دم أمر
مسلم»، قالها رسول الله عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام، القائل أيضا (ما آمن بي من بات شبعاناً وجاره جائعٌ إلى جنبِه وهو يعلم به)،والقائل صلوات الله وسلامه عليه ( المسلم للمسلم كالجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى سائر الجسد بالسهر والحمى)، صدقت يا رسول الله وكذب من يزعمون أنهم ينتمون إليك ويتبعون سنتك، أولئك الذين يعبدون ملوكهم أكثر من اتباع سنتك ويخشونهم أكثر من خشيتهم الله، فيما ملوكهم مجرد عبيد لدى أمريكا والغرب والصهيونية العالمية..
إن أطفال غزة يموتون جوعا وقتلا، ومواطني فلسطين حيث أولى القبلتين وثالث الحرمين، وحيث ميلاد المسيح ومسرى رسول الله، يتعرضون لأبشع الانتهاكات التي لم يرتكبها بشر قبل الصهاينة، وفي زمن أنظمة الذل والعار، وفقهاء وعلماء من حملة المباخر والمكانس الذين أخضعوا الدين وتشريعاته ونواميسه لرغبات الحكام العملاء والخونة.
قد لا أكترث ولم أتفاجأ ولم يتفاجأ أي عربي ومسلم بجرائم الصهاينة، الذين لم ترتق كل جرائمهم لمستوى جريمة صمت قادة وأنظمة الخيانة، هؤلاء الذين تجردوا ليس من هويتهم وعقيدتهم وقيمهم، بل تجردوا من إنسانيتهم ومن كل الروابط التي تربطهم بالإنسانية..!
إن هدر دم طفل فلسطيني بريء فعل لا يضاهيه هدم الكعبة وهي بيت الله، فما بالكم في أكثر من أربعين ألف شهيد وأكثر من مائة ألف جريح ومليوني نازح يفترشون الأرض ويلتحفون السماء يبحثون عن بقايا رغيف وقطرات من الماء ولحظة أمان منذ 75 عاما، وحكام الأمة الأنذال والمنحطون يلعقون أحذية الصهاينة والأمريكان..!
أثق بانتصار الشعب العربي في فلسطين وسوف يحقق أهدافه رغم أنف الاحتلال والأمريكان وأنظمة الذل والخيانة.. وحينها والوقت قد أزف سيدرك الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون..

مقالات مشابهة

  • “روجك باقية”.. ابنة رجاء الجداوي تحيي ذكرى رحيل والدتها
  • في ذكرى وفاتها... تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ رجاء الجداوي
  • ذكرى وفاة رجاء الجداوي.. كيف كان اللقاء الأول مع وزوجها حسن مختار؟
  • خيرُ يومٍ طلعت فيه الشمس.. فضائل يوم الجمعة
  • في سريّة تامة.. دينا الشربيني تبدأ التحضير لـ”كامل العدد 3″
  • غزة.. بين الموت قصفاً والموت جوعاً..!
  • ما حكم قراءة بعض سور القرآن والدعاء بعد صلاة العشاء؟.. «الإفتاء» تجيب
  • «استنوني مع ألذ واحدة».. أسماء جلال تروج لحلقتها مع منى الشاذلي (صور)
  • حقيقة رؤية ملك الموت عند خروج الروح.. الإفتاء توضح
  • أرملة عبد الواحد الرستماني في ذمة الله