قررت إدارة البورصة أن يكون الخميس 28 سبتمبر أجازة بمناسبة المولد النبوي الشريف وتعطيل التداول بمناسبة المولد النبوي الشريف لعام 1445 هجرية.

“المركزي” يحدد سعر الفائدة| تعرف على أفضل الشهادات الثلاثية في البنوك قبل اجتماع غدا تعطيل العمل في البنوك الخميس 28 سبتمبر.. اعرف السبب

ويُستأنف التداول في البورصة صباح يوم الأحد 1 أكتوبر 2023.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف التداول

إقرأ أيضاً:

حكم الاستثمار في البورصة.. الإفتاء: لا يجوز في هذه الحالات

أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الاستثمار في البورصة جائز شرعًا، ما دام يتم وفق الضوابط الشرعية والأخلاقية، دون تلاعب أو إضرار بالاقتصاد العام أو بالشركات المدرجة، مشيرًا إلى أن البورصة سوق مالي مشروع في أصله، شأنه شأن أي وسيلة استثمارية أخرى.

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد: "البورصة في حد ذاتها ليست حرامًا، بل هي سوق مالي له آلياته وقوانينه، ويجوز الاستثمار فيها بشرط أن يتم بطريقة مشروعة، أهمها: عدم التلاعب في السوق، وعدم الإضرار بالشركات أو الاقتصاد".

هل الصلاة في المواصلات جائزة؟.. دار الإفتاء تجيبحكم الشرع في شخص أدى فريضة الحج من مال حرام.. الإفتاء تكشفما حكم الاحتفال بيوم شم النسيم؟ .. وحقيقة تحريمه من دار الإفتاءالصلاة دون معرفة اتجاه القبلة الصحيح.. الإفتاء توضح كيف يتصرف المسلم

وأوضح: "المضاربة التي يقصد بها الشطارة على حساب الآخرين، والتي تتمثل في شراء كميات ضخمة من الأسهم بغرض رفع أو خفض سعرها، ثم بيعها دفعة واحدة لإحداث هزة في السوق، هذه تُعد نوعًا من التلاعب غير الأخلاقي والمحرَّم شرعًا، لأنها تُلحق ضررًا بالآخرين وبالاقتصاد".

وأشار إلى أن الاستثمار الطبيعي القائم على متابعة حركة السوق، وشراء أسهم في شركات يُتوقع لها أداء جيد، ثم بيعها حينما تتحقق أرباح معقولة، لا حرج فيه، فهو بيع وشراء مشروعان، ما دام لا يهدف للإضرار أو الكسب من خلال إفساد السوق.

وأكد أن التلاعب في البورصة قد يبدو ذكاءً عند البعض، لكنه في حقيقته ضرر اقتصادي جماعي، يتأذى منه الجميع، وعلى المدى الطويل ينعكس بالسلب على السوق والمستثمرين والاقتصاد القومي ككل. والقاعدة الفقهية تقول: لا ضرر ولا ضرار.

وكانت دار الإفتاء قالت إن البورصة في الأصل وسيلةٌ للتمويل وليست سوقًا للقِمار، فمَن حَوَّلها عن مقصودها فهو آثم، والتعامل بالصورة المذكورة جائزٌ شرعًا ما دام بقصد التجارة لا التلاعب بالأسواق. 

وأكدت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أنه يجب على المتعامل مع البورصة لا يقوم بالتأثير سلبًا على حركة التداول داخل البورصة بالقيام بأي من التعاملات التحايلية التي تمنع منها قوانينُ البورصة، وكان يملك الأسهم التي يتاجر فيها تملكًا تامًّا بحيث تصبح باسمه بعد المقاصة والتسوية، مع مراعاة أن يكون نشاط الشركة مباحًا، وأن يكون لها أصول وأوراق ثابتة ومعلومة.

وأوضحت لا ينبغي تسمية أخذ الشركات للمال من البنوك بـ"القرض"، بل هو عقد تمويل جائز شرعًا؛ أما القرض فهو عقد إرفاق ومعونة.

مقالات مشابهة

  • شقيق فهد المولد يطمئن الجماهير: حالته مستقرة وندعو لشفائه.. فيديو
  • حكم الاستثمار في البورصة.. الإفتاء: لا يجوز في هذه الحالات
  • رفد مستشفى اللحية الريفي في الحديدة بمولد كهربائي لتعزيز الخدمات الطبية
  • حرس الحدود بمنطقة عسير يحبط تهريب (239,000) قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
  • رئيس الوزراء يقر موعد أجازة عيد شم النسيم
  • رئيس الوزراء يقر موعد أجازة عيد العمال
  • «ديوا» تنظم الدورة الـ 27 من «ويتيكس» في 30 سبتمبر
  • بتوجيهات محمد بن راشد.. النسخة الـ 27 من «ويتيكس» تنطلق سبتمبر المقبل في دبي
  • دبي تستضيف معرض «ويتيكس» سبتمبر المقبل
  • «ملتقى الشارقة للسرد» في القاهرة سبتمبر المقبل