الوطنية للانتخابات: السماح للمنظمات ووسائل الإعلام المحلية والدولية بمتابعة انتخابات الرئاسة (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أكد المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أن الهيئة تتيح لجميع المرشحين أن يكون هناك مندوبين عنهم بسائر اللجان الفرعية والعامة وحضور وقائع فرز صناديق الاقتراع، مع السماح لمتابعة ممثلي منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية للعلمية الانتخابية بعد اتخاذ الإجراءات الإدارية المتبعة في هذا الشأن.
وأضاف "بنداري"، خلال كلمته على هامش المؤتمر الصحفي للهيئة الوطنية للانتخابات للإعلان عن ما انجزته الهيئة من استعدادات في سبيل إجراء الانتخابات الرئاسية المرتقبة، اليوم الأربعاء، أن الهيئة تتيع لمندوبي وممثلي الصحافة والإعلام المحلي والإقليمي والدولي داخل وخارج مصر بمتابعة العملية الانتخابية برمتها، مناشدًا كافة المنظمات الدولية والمحلية ووسائل الإعلام المحلية والدولية بسرعة القيد في قاعدة البيانات لدى الهيئة لاستمرار القيد حتى دعوة الناخبين.
وثمن، جهود أمانة الحوار الوطني عن البيان الصادر بشأن الانتخابات الرئاسية، مؤكدًا أن الهيئة ملتزمة بالقانون والدستور والقواعد المنظمة لهذا الأمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجتمع المدني الحوار الوطني مؤتمر صحفي منظمات المجتمع المدني الانتخابات الرئاسية المنظمات الدولية انتخابات الرئاسة صناديق الاقتراع الوطنية للانتخابات المؤتمر الصحفي العملية الانتخابية إجراء الانتخابات إجراء الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة المقبلة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
ما حكم الطلاق عبر الهاتف ووسائل التواصل الحديثة؟.. المفتي يوضح «فيديو»
تطرق الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إلى مسألة الطلاق عبر الهاتف ووسائل التواصل الحديثة.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، مقدم برنامج «اسأل المفتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الأصل في الطلاق أن يقع مشافهة، لكن مع استحداث وسائل الاتصال الحديثة، إذا أرسل الزوج إلى زوجته عبارة الطلاق عبر تطبيقات مثل «واتساب»، يتم استدعاؤه للتحقق من نيته، فإذا أقر بأنه كتبها وقصدها، وقع الطلاق، أما إن كانت العبارة تحتمل التأويل وكانت من ألفاظ الكناية، فيتم استيضاح النية منه، فإن قصد الطلاق وقع، وإلا فلا.
وأضاف فضيلته أن قضية الطلاق ليست بالأمر الهين، حيث تتجاوز آثارها الأسرة وتمتد إلى المجتمع، مشيرًا إلى أن هناك بعض الظواهر السلبية المنتشرة، مثل التسرع في التلفظ بالطلاق لأتفه الأسباب، أو استخدام ألفاظ الطلاق في المعاملات التجارية والمساومات، كقول بعض التجار: «عليَّ الطلاق بالثلاثة إن لم يكن هذا السعر هو الأقل»، وهو أمر غير جائز شرعًا لما فيه من امتهان لحدود الله.
كما تحدث فضيلة المفتي عن انتشار ألفاظ مثل «أنتِ حرام عليَّ" أو «أنتِ كأمي»، موضحًا أن هذه العبارات تحتاج إلى تفصيل فقهي، حيث إن كان القصد منها التهديد أو الوعيد، فإنها تدخل في باب اليمين ويجب على الزوج حينها أن يكفر عن يمينه، أما إن كان يقصد بها الظهار، فيجب عليه الكفارة وفق الأحكام الشرعية، والتي تتضمن عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينًا.
كما شدد فضيلته على خطورة قطع صلة الرحم بسبب الخلافات الزوجية، معتبرًا ذلك سلوكًا غير محمود شرعًا، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: «أنا الرحمن، خلقت الرحم، واشتققت لها اسمًا من اسمي، فمن وصلها وصلته، ومن قطعها قطعته». مؤكدًا أن قاطع الرحم ملعون ومطرود من رحمة الله، وأن الوصل بين الأرحام يجلب البركة في العمر والرزق.
وفي ختام حديثه، أجاب فضيلة المفتي عن سؤال حول حكم الوفاء بالنذر، موضحًا أن من نذر طاعةً لله وجب عليه الوفاء بها، إلا إذا تعذَّر ذلك أو لم تكن لديه القدرة على الوفاء، فيسقط عنه العهد، مستدلًّا بحديث الرجل الذي أتى النبي صلى الله عليه وسلم معترفًا بأنه أتى أهله في نهار رمضان، فأعطاه النبي كفارة، فقال: «ما في المدينة أحوج إلى هذا مني»، فعفا عنه.
اقرأ أيضاًما حكم تشهير كل من الزوجين بالآخر بعد الطلاق؟.. المفتي يُجيب
للكبار فقط.. وصية ياسمين عز للستات بعد الطلاق
بعد بيان محاميها الخاص.. القصة الكاملة لأزمات شيرين عبد الوهاب من الطلاق إلى المستشفى (فيديو وصور)