الهيئة الوطنية للانتخابات تثمن دور الحوار في الاستعداد للانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
ثمن المستشار أحمد البندارى، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، دور الحوار الوطنى فى التسهيل من دور الهيئة فى الاستعداد للانتخابات الرئاسية.
وقال المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن الانتخابات الرئاسية المقبلة هي خامس انتخابات رئاسية تعددية تشهدها مصر، وثالث انتخابات بعد ثورة 30 يونيو المجيدة.
وأضاف مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، خلال مؤتمر صحفى، أن الشعب هو المصدر الرئيسي للسلطات وله الحق وحده في اختيار رئيسه، مشيرا إلى تعهد الهيئة الوطنية أن تكفل لراغبى الترشح إعمال حقهم كاملا متى توافرت فيهم شروط الترشح واستيفاء متطلباتها القانونية والتنظيمية والإجرائية.
وشدد "بنداري" بالوقوف على مسافة واحدة من جميع المرشحين الذين سيتقدمون إليها في الانتخابات التي ستجرى بكل شفافية ونزاهة تحت إشراف قضائي كامل.، معقبا: " مندوبين للمرشحين في سائر اللجان الفرعية والعامة وحضور وقائع فرز الصناديق".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات المصرية الرئاسة الرئاسة المصرية الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات الرئاسة في مصر مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات موعد انتخابات الرئاسة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.