وجهت الهيئة الوطنية للانتخابات، وسائل الإعلام ومنظمات المجتمع المدني، بسرعة التسجيل في قاعدة البيانات.

كما ناشدت الهيئة الوطنية للانتخابات، وسائل الإعلام بالالتزام بالحياد والموضوعية وضوابط الهيئة.

وأكدت الوطنية للانتخابات، أنها لن تتهاون الهيئة في اتخاذ كافة الإجراءات تجاه محاولة التشكيك في نزاهة الانتخابات الرئاسية.

وشددت الهيئة علي انها تقدر دور الإعلام، لذا ستكون المشاركة مفتوحة امام الجميع من وسائل الإعلام المحلية والعالمية، وطالبتهم بسرعة التسجيل.

وحذرت الوطنية للانتخابات الرئاسية من نشر أي أخبار غير رسمية، مؤكدة علي حيادها وفقاً للدستور.

وطالبت الوطنية للانتخابات وسائل الإعلام بمنح مساحة متساوية لمرشحي الإنتخابات الرئاسية.

وحذرت الوطنية للإنتخابات كل من يشكك في نزاهة عمل الهيئة، مؤكدة انه سيكون هناك رد قانوني لأي تجاوز.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات انتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الرئاسة المصرية الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة في مصر الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الأنتخابات الرئاسية موعد انتخابات الرئاسة الوطنیة للانتخابات وسائل الإعلام

إقرأ أيضاً:

محاولات اغتيال ترامب.. حقيقة أم سيناريو لكسب التعاطف؟

منذ توليه منصب الرئاسة، كان دونالد ترامب شخصية مثيرة للجدل داخل وخارج الولايات المتحدة؛ أسلوبه الحاد، وقراراته الجريئة، وخطابه المباشر جعله يكتسب أنصارًا وأعداءً على حد سواء.

ومع ذلك، فإن الحديث عن محاولات اغتياله قد أثار الكثير من التساؤلات حول مدى صحة هذه الادعاءات، وما إذا كانت حقائق فعلية أم مجرد سيناريوهات سياسية تهدف إلى كسب التعاطف وزيادة التأييد له.

التاريخ الأمريكي حافل بمحاولات الاغتيال السياسي التي طالت رؤساء الولايات المتحدة، وقد كان ترامب هدفًا لبعض المحاولات التي جرى الإبلاغ عنها، منها حوادث فردية لأشخاص اعتبروا ترامب تهديدًا لرؤيتهم السياسية أو الاجتماعية؛ وعلى سبيل المثال، تم اعتقال بعض الأفراد الذين حاولوا إيذاء الرئيس خلال تجمعاته الانتخابية، أو أولئك الذين أرسلوا طرودًا مشبوهة إلى مقراته.

تُظهر هذه المحاولات، إن صحت، مدى الاستقطاب الذي أثارته رئاسة ترامب؛ ففي مجتمع يشهد انقسامًا سياسيًا حادًا، يمكن أن تتحول المشاعر السلبية إلى أعمال عدائية.

من ناحية أخرى، يتساءل البعض عن توقيتات الكشف هذه المحاولات والهدف من وراء تسليط الضوء عليها.

هل يمكن أن تكون هذه الأخبار جزءًا من استراتيجية سياسية لتعزيز صورة ترامب كضحية للعداء السياسي؟.

قد يسهم تصويره كشخص يتعرض لتهديدات مستمرة في كسب تعاطف الجمهور وزيادة تأييده، خاصةً بين قاعدته الشعبية التي ترى في تلك المحاولات اعتداءً على إرادتهم السياسية.

تُستخدم مثل هذه السيناريوهات بشكل واسع في السياسة لتوجيه الرأي العام، حيث يُظهر القائد بمظهر المتعرض للتهديدات، مما يرفع من قدره لدى أنصاره ويعزز الشعور بأنهم في مواجهة "عدو مشترك".

تلعب وسائل الإعلام دورًا حاسمًا في تشكيل هذه الصورة. بعض وسائل الإعلام المؤيدة لترامب تسلط الضوء بشكل مكثف على مثل هذه المحاولات، مما يضخم أثرها على الرأي العام.

في المقابل، تشكك وسائل الإعلام المناوئة له في حقيقة هذه المحاولات أو في جديتها، وتعتبرها وسيلة للتلاعب السياسي.

ويترتب على كل هذا.. سواء كانت محاولات الاغتيال ضد ترامب حقيقية أم مبالغًا فيها، فإنها تبقى عنصرًا مهمًا في المشهد السياسي الأمريكي.

ففي عالم السياسة، يمكن للحوادث أن تُستخدم بطرق متعددة لتحقيق مكاسب معينة؛ ويبقى السؤال الذي يطرحه كثيرون، إلى أي مدى يتم استخدام تلك المحاولات في صناعة الصورة السياسية لدونالد ترامب؟ وهل هذه الأحداث تعكس حقائق أم مجرد وسائل لتعزيز الدعم والتأثير على الرأي العام؟

مقالات مشابهة

  • «العدل» ومنظمات المجتمع المدني تناقش التقرير الوطني لحقوق الإنسان
  • هنا.. رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة ومتطلبات التسجيل عبر موقع الوكالة الوطنية للتشغيل
  • السايح يبحث مع رئيس “الأعلى للقضاء” سبل تعزيز نزاهة الانتخابات
  • مركز حقوقي عراقي يحذر من تقييد ظهور المحامين والأكاديميين في وسائل الإعلام
  • تذكير من مكاري إلى وسائل الإعلام.. ماذا جاء فيه؟
  • اقتطاع جزء من كلمة شيخ الأزهر بالمولد النبوي يثير ضجة (شاهد)
  • وسائل الإعلام الألمانية تطالب إسرائيل بالسماح لها بالدخول إلى غزة
  • محاولات اغتيال ترامب.. حقيقة أم سيناريو لكسب التعاطف؟
  • عبدالله بن سالم يستقبل وفد الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية
  • إزالة وسائل الإعلام الروسية من فيسبوك وإخوته