بخصم كبير.. عرض مذهل على هاتف أوبو A55 في مصر
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
تقدّم بعض مواقع التجارة الإلكترونية على الإنترنت، عروضا مغرية على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، والتي تقوم بعرضها وبيعها بأسعار مخفضة كي تمنح عملاءها فرصة ذهبية لشراء هواتفهم المفضلة مقابل سعر أقل خلال فترة الصيف.
عرض مغر على هاتف أوبو A55حصل أحد هواتف أوبو الذكية، والذي ينطلق تحت اسم Oppo A55 في كل من مصر والسعودية والإمارات، على خصم كبير على أحد مواقع التجارة الالكترونية على الويب في مصر.
ويقدم موقع التجارة الإلكترونية خصما مغريا على هاتف أوبو Oppo A55، حيث يباع بسعر أقل من سعره الأصلي على موقع للبيع أونلاين في مصر، ويقدم الموقع خصما يصل إلى 18% عن سعر الجهاز الأساسي يصل إلى 1361.
ويتوفر إصدار الشرق الأوسط من هاتف أوبو Oppo A55، بسعة 4 جيجابايت رام وذاكرة داخلية بسعة 128 جيجابايت، مع دعم لشبكات الجيل الرابع 4G، باللون الأسود اللامع، في مصر بعد الخصم مقابل سعر حوالي 5970 جنيها مصريا، بدلا من 7331 جنيها مصريا.
يأتي هاتف أوبو Oppo A55، بتصميم شبابي أنيق يضم شاشة من نوع IPS LCD، يبلغ قياسها 6.51 بوصة، تتميز بجودة عرض HD، تبلغ دقتها 720 × 1600 بكسل.
ويتم تشغيل هاتف أوبو Oppo A55، بواسطة معالج مقبول ضمن الفئة السعرية، والذي يأتي من إنتاج شركة ميدياتك من نوع Helio G35، والذي يقترن بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 4 أو 6 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 64 أو 128 جيجابايت، كما يحتوي الهاتف على فتحة مخصصة لبطاقة microSD، والتي ستسمح بتوسيع مساحة التخزين لما يصل إلى 1 تيرابايت.
ويتمتع هاتف أوبو Oppo A55، بكاميرا خلفية ثلاثية العدسات، مزودة بكاميرا أساسية بدقة 50 ميجابكسل، ومستشعر لتصوير الماكرو بدقة 2 ميجابكسل، ومستشعر بتصوير بيانات العمق بدقة 2 ميجابكسل، إلى جانب ذلك، تحتوي الواجهة الأمامية بالهاتف على كاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويحزم هاتف أوبو Oppo A55، بطارية بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 18 وات، وبالنسبة للبرامج فإن الهاتف يأتي مع واجهة المستخدم الجديدة من أوبو ColorOS 13، والمعتمدة على نظام التشغيل الأحدث من جوجل Android 13.
ويتميز هاتف أوبو Oppo A55، بمكبرات صوت ستيريو مزدوجة ويأتي مع تقنية Dirac لتحسين نقاء الصوت العالي، ويأتي أيضا مزودا بماسح ضوئي لبصمات الأصابع في الإطار الجانبي للهاتف، كما يدعم ميزة فتح الوجه للمصادقة، وتشمل خيارات الاتصال بالهاتف دعم تقنية البلوتوث Bluetooth 5.1، وشبكات Wi-Fi 802.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو هواتف أوبو على هاتف أوبو فی مصر
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل في الصحراء.. ما علاقة ليبيا؟
كشفت دراسة علمية حديثة عن “وجود سلالة بشرية غير معروفة سابقا في إفريقيا، تعود إلى الحقبة التي بدأت فيها المجموعات البشرية الحديثة بالانتشار خارج القارة السمراء قبل 50 ألف عام”.
وبحسب ما نقل موقع “Interesting Engineering”، “قام فريق بحثي دولي من معهد ماكس بلانك الألماني بالتعاون مع جامعتي فلورنسا وروما سابينزا الإيطاليتين بتحليل الحمض النووي لرفات امرأتين عثر عليهن في ملجأ “تاركوري” الصخري بقلب الصحراء الليبية”.
وأضاف الموقع، “تعود هذه الرفات إلى الفترة المعروفة جيولوجيا باسم “العصر الرطب الإفريقي” أو “الصحراء الخضراء”، عندما كانت المنطقة عبارة عن سافانا مزدهرة بين 14500 و5000 عام مضت”.
وتابع، “تكشف الدراسة أن الصحراء الكبرى – التي تُعرف اليوم بأنها أكبر صحراء حارّة في العالم – كانت في ذلك الزمن تتكون من مسطحات مائية شاسعة وغابات خضراء، مما وفر بيئة مثالية للاستقرار البشري وتربية المواشي. وتثير هذه المفارقة التاريخية تساؤلات مهمة حول قدرة التغيرات المناخية على إعادة تشكيل خريطة الحضارات البشرية.”
وأظهرت التحليلات الجينية للرفات المكتشفة مفاجأة علمية كبرى: “وجود سلالة بشرية فريدة في شمال إفريقيا، ظلت معزولة جينيا عن نظيراتها في جنوب الصحراء الكبرى منذ نحو 50 ألف عام، وهذه النتائج تدحض النظرية السابقة حول وجود تبادل جيني بين المنطقتين خلال تلك الحقبة”.
كما كشفت الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من مجلة “Nature”، “عن تفاصيل مثيرة حول التركيبة الجينية للسكان القدامى، حيث وجدت أن الحمض النووي لمرأتي تاركوري احتوى على نسبة أقل من جينات إنسان نياندرتال مقارنة بسكان خارج إفريقيا، ومع ذلك، كانت هذه النسبة أعلى مما هو موجود عند سكان جنوب الصحراء، ما يشير إلى تدفق جيني محدود من خارج القارة الإفريقية”.
ووفقا للتحليلات الجينية، “تنتمي المرأتان المدفونتان في ملجأ تاركوري الصخري إلى سلالة فريدة من شمال إفريقيا، انفصلت عن شعوب جنوب الصحراء الكبرى في نفس الوقت الذي بدأت فيه السلالات البشرية الحديثة بالانتشار خارج إفريقيا منذ نحو 50 ألف عام”، وكانت لهاتين المرأتين “روابط جينية قريبة” مع صيادين عاشوا قبل 15 ألف عام خلال العصر الجليدي في كهف تافوغالت بالمغرب، المعروفين بـ”الحضارة الإيبروموريسية”، والتي سبقت الفترة الرطبة الإفريقية.
وبحسب الموقع، “هذه السلالة منفصلة جينيا عن سلالات جنوب الصحراء الكبرى، في السابق، اعتقد علماء الآثار أن “هناك تدفقا جينيا بين المنطقتين”، لكن الدراسة الجديدة أثبتت العكس، “فشمال إفريقيا لديه مجموعة جينية فريدة خاصة به”.
وعلق البروفيسور، يوهانز كراوس، مدير معهد ماكس بلانك: “هذه النتائج تقلب المفاهيم السابقة رأسا على عقب، وتكشف عن فصل جيني غير متوقع بين شمال وجنوب الصحراء الكبرى”.
ومن جانبها، أضافت الدكتورة، ندى سالم، المؤلفة الأولى للدراسة من معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية: “لقد عثرنا على دليل جيني حيوي على وجود حضارة بشرية متطورة في الصحراء الخضراء، تطورت بمعزل عن غيرها لآلاف السنين”.
ويؤكد البروفيسور، ديفيد كاراميلي من جامعة فلورنسا أن “هذه الدراسة تثبت أن تقنيات التحليل الجيني الحديثة يمكنها كشف أسرار الماضي التي عجزت عنها الأدوات الأثرية التقليدية”.
آخر تحديث: 9 أبريل 2025 - 15:42