أوراق عمل عن مهام المعلم بتعليمية جنوب الشرقية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نفّذت وحدة إشراف التربية الإسلامية بدائرة الإشراف التربوي بتعليمية محافظة جنوب الشرقية ثلاث أوراق عمل في عدة جوانب تربوية وتعليمية تخدم عمل المعلم الأول، حيث كانت الورقة الأولى حول أسلوب الزيارة الصفية والمداولة الإشرافية نفذها ناصر بن بخيت الهاجري مشرف مادة التربية إسلامية تناول فيها التعريف بهذين الأسلوبين وأهميتهما وخطوات تنفيذهما والمحاذير التي ينبغي التنبه عند تطبيقهما، وعرضت الورقة الثانية لقواعد وعناصر إعداد خطة المعلم الأول نفذها عادل الغيلاني معلم أول مادة تربية إسلامية بمدرسة أحمد بن ماجد تعرض من خلالها للقواعد والعناصر التي تشتمل عليها خطة المعلم الأول وتوزيعها على مدار العام الدراسي وأهمية مراعاة المناسبات المدرسية والمجتمعية للتفاعل معها مع مراعاة المرونة عند تطبيق بنودها وتدوين الملاحظات أولا بأول، فيما جاءت الورقة الثالثة بعنوان مهام المعلم الأول نفذها أحمد بن ماجد العلوي معلم أول مادة تربية إسلامية بمدرسة سلطان بن مرشد تحدث فيها عن دور المعلم الأول في المدرسة وأهمية ما يقوم به في المدرسة كونه حلقة وصل بين معلمي مادته وإدارة المدرسة من جهة وبينه وبين الإشراف التربوي من جهة أخرى، وحضر أوراق العمل محمد بن سعيد العريمي المشرف الأول لمادة التربية الإسلامية بالمحافظة وسالم الفراجي أخصائي تقويم مادة التربية الإسلامية بدائرة القياس والتقويم وقد تم تنفيذ هذه الأوراق بمدرسة لبابة بنت الحارث للتعليم الأساسي.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
سفير الكويت في فاليتا يقدم أوراق اعتماده إلى رئيسة مالطا
قدم السفير د.مشعل المضف أوراق اعتماده إلى رئيسة جمهورية مالطا د.ميريام سبيتيري ديبونو سفيرا فوق العادة مفوضا للكويت لدى جمهورية مالطا الصديقة، وذلك خلال مراسم جرت في القصر الرئاسي.
وذكرت سفارة الكويت لدى مالطا في بيان لـ”كونا” أن السفير المضف نقل إلى رئيسة مالطا أطيب تحيات صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله ورعاه، وأصدق تمنيات سموه لها وإلى شعب مالطا الصديق وحرص سموه، حفظه الله ورعاه، على دعم وتطوير العلاقات بين الكويت ومالطا.
بدورها أعربت الرئيسة ديبونو عن خالص تحياتها وأصدق تمنياتها إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله ورعاه، وإلى الشعب الكويتي.
وبحث السفير المضف مع رئيسة مالطا العلاقات الثنائية وسبل تطويرها في جميع المجالات خاصة السياسية والاقتصادية والاستثمارية والتعليمية ولاسيما أنه يدرس حاليا في جامعة مالطا أكثر من 100 طالب كويتي معظمهم يدرسون الطب.