فيغو يثير فضول جماهير ريال مدريد (صورة)
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أثار الأسطورة البرتغالي لويس فيغو نجم ريال مدريد السابق الجدل بين الجماهير المدريدية، بصورة مع أساطير الفريق الأبيض في سانتياغو برنابيو معقل الملكي.
ونشر فيغو، عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، صورة تجمعه بالثلاثي، البرازيلي رونالدو وروبرتو كارلوس وديفيد بيكهام، من داخل ملعب البرنابيو.
وكتب فيغو تعليقا على الصورة، وقال: "هناك شيء كبير قادم.
ولم يوضح فيغو ماذا قصد بتعليقه، ليترك جماهير الريال في حيرة من أمرها ويثير فضولها حول سر اللقاء.
وتزامل الرباعي في ريال مدريد، وكان بجوارهم الكثير من النجوم أبرزهم زين الدين زيدان وراؤول غونزاليس وإيكر كاسياس.
يذكر أن ريال مدريد يستعد لبدء مشواره في دوري أبطال أوروبا، اليوم الأربعاء، عندما يستضيف يونيون برلين، على ملعب "سانتياغو بيرنابيو"، ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة الثالثة بالمسابقة.
المصدر: facebook/luisfigoofficial
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا رونالدو ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد للشباب يعتزل كرة القدم في عمر 19.. ما السبب؟
قرر لاعب أكاديمية نادي ريال مدريد، الشاب "مارك كوكالون"، إعتزال كرة القدم في سن صغير جدا، حيث أعلن يوم أمس وضع حد لمسيرته الكروية، عن عمر يناهز 19 سنة فقط.
وقرر "كوكالون" اعتزال كرة القدم، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، تعرض لها ضد سلتيك يوم 6 شتنبر 2022، في دوري أبطال أوروبا للشباب، اضطر على إثرها الخضوع لعملية جراحية.
وأثناء إجراء العملية، تعرض كوكالون لتلوث بكتيري، نتج عنه انتشار البكتيريا في ركبته، وأيضا إلى الغضروف، ما دفع الأطباء والخبراء، لنصحه باعتزال كرة القدم، لأنه لن يعود قادرا على اللعب بشكل طبيعي على أعلى مستوى.
وبعد الكثير من التفكير، قرر البالغ من العمر 19 سنة، الاستماع لنصائح الخبراء، وأعلن اعتزاله اللعب، وقال عن ذلك في منشور: "حياتي تغيرت تمامًا في 6 شتنبر 2022، عندما تعرضت لإصابة خطيرة في إحدى مباريات دوري أبطال أوروبا للشباب. بعد الكثير من التفكير، أجبرتني هذه الإصابة على اتخاذ القرار الصعب، وهو اعتزال كرة القدم، على الأقل بالطريقة التي طالما حلمت بها. خلال العامين الماضيين قاتلت جسديًا وعقليًا بكل ما أوتيت من قوة، وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي. لا تفهموني بشكل خاطئ: هذا ليس وداعا حزينا على الإطلاق".