علاقات المغرب وفرنسا.. توتر فاقمه "رفض" الدعم بعد الزلزال؟
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
علاقات المغرب وفرنسا.. توتر فاقمه رفض الدعم بعد الزلزال؟
لا شيء جديد في العلاقات الفرنسية- المغربية إلاً المزيد من البرود سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي.
مختارات المغرب.. مستقبل العلاقات الخارجية بعد كارثة الزلزال كارثة الزلزال.. لماذا قبل المغرب مساعدات من دول ورفضها من أخرى؟ الصليب الأحمر الألماني يلغي رحلة إغاثة للمغرب في اللحظة الأخيرة الأسباب الخفية لانقلاب ماكرون على نظام الجزائر "العسكري"ولم يستطع الزلزال الأخير الذي ضرب بعض أقاليم المغرب وخلّف قرابة ثلاثة آلاف قتيل، أن يقلل من هذا التوتر، بل عمقه، خصوصاً بعد عدم تجاوب المغرب مع أيّ مساعدات رسمية فرنسية، ثم خطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي توجه به للمغاربة، والنقاش الذي رافق التغطية الإعلامية الفرنسية.
تعيش فرنسا بشكل عام علاقات متشجنة مع عدد من مستعمراتها السابقة في إفريقيا. العلاقة تضرّرت تماماً مع النيجر بعد الانقلاب الأخير، ووصل حد اعتبار باريس أن سفيرها في النيجر بات محتجزا لدى الانقلابيين. الوضع ليس وردياً كذلك مع مالي وبوركينا فاسو اللتين صعدتا كذلك ضد باريس، بينما في شمال إفريقيا، الوضع يتراوح بين مدٍ وجزر، خصوصاً مع دول المغرب والجزائر وتونس.
بيغاسوس وملف الهجرة
لم يوضح أيّ من المغرب أو فرنسا رسمياً أسباب الجفاء، لكن مصادر هنا وهناك أسهبت في الاجتهاد وذكرت أسباب من هنا وهناك. ملف برنامج بيغاسوس الذي اتهمت وسائل إعلام ومنظمات الرباط باستخدامه ضد شخصيات منها شخصيات فرنسية رفيعة كماكرون (لم يؤكد الإليزيه الاختراق كما نفاه المغرب)، هو أحد الأسباب بلا شك.
ثم يأتي ملف التأشيرات إلى فرنسا التي خفضتها باريس إلى الحد الأدنى "رداً على عدم تعاون في مجال الهجرة"، وهو إجراء اتخذته كذلك بحق الجزائر وتونس.
كما تبين مؤشرات أخرى تضايق المغرب من عدم اتخاذ فرنسا لإجراءات ملموسة تدعمه في نزاع الصحراء، فضلاً عن اتهامات من وسائل إعلام مغربية لباريس بالمساهمة في توتر المغرب مع جهات أوروبية كالبرلمان الأوروبي، والتأثير على قراراته الأخيرة المتعلقة بـ"مزاعم رشاوى مغربية".
"هذه العلاقات متوترة منذ أكثر من سنتين منها ما ذُكر في الصحافة ومنها ما لم يُذكر"، يقول عمر المرابط، باحث مغربي وخبير في الشأن الفرنسي لـDW عربية. ويشير المرابط إلى أن عدم إعلان فرنسا عن نتائج التحقيق في قضية بيغاسوس وبقاؤها في منطقة رمادية، عمّق من الأزمة، تماماً كما حدث مع الاتهامات التي وجهها أعضاء من حزب ماكرون "النهضة" للمغرب من مؤسسة البرلمان الأوروبي.
"نعم هناك أزمة حالية في العلاقات، لكنها استمرار لأحداث سابقة" يقول جان بيار ميليلي، أكاديمي فرنسي وخبير في الشؤون السياسية والاستراتيجية، لـDW عربية، متابعاً أنه إضافة لما ذُكر، كانت هناك زيارات متعددة لملك المغرب إلى فرنسا، دون أن يتصل به ماكرون لأسباب تتعلق بقضية بيغاسوس، ما قد يكون دافعاً لملك المغرب لأجل الرد".
هذه الأزمة تعمقت أكثر في الزلزال الأخير. لم يستعن المغرب بفرنسا، وهو ما يراه المرابط رسالة من الرباط بكونها قادرة على مواجهة الوضع دون باريس، وأنه إذا كانت الحاجة لدعم خارجي (تمت الاستعانة رسمياً بأربع دول) ففرنسا ليست بينها، ما يعني "أن زمن التعويل على فرنسا انتهى"، خصوصا أن التغطية الإعلامية الفرنسية للزلزال حسب قوله كانت سلبية واقتربت من "التحريض والتحريف".
هل للأمر علاقة بالجزائر؟
يربط عدد من المغاربة بين الأزمة مع فرنسا وبين علاقات هذه الأخيرة مع الجزائر. تجاوزت الجارة الشرقية للمغرب أزمة كبيرة مع فرنسا بسبب تصريحات ماكرون حول عدم وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار. زار ماكرون الجزائر صيف العام الماضي، كما من المرتقب أن يزور الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون فرنسا في وقت لاحق، مؤكدا في آخر تصريحاته أنه لا توجد أيّ خصومة مع فرنسا.
هل أخفقت فرنسا في علاقة متوازنة مع المغرب والجزائر؟
وبينما عادت المياه لمجاريها بين الجزائر وفرنسا، يزداد الوضع تعقيدا بين المغرب وبين هاتين الدولتين. زيارة مقررة لماكرون إلى المغرب لم تنعقد بعد رغم أنها كانت مقررة بداية 2020، ومؤخرا نفت الرباط وجود أيّ خطط لاستقبال ماكرون ردا على تصريحات فرنسية بتلقي الرئيس الفرنسي دعوة رسمية، وحاليا لا يوجد سفير مغربي في باريس منذ فبراير/شباط الماضي، بينما قطعت الجزائر علاقاتها مع المغرب.
"رهان ماكرون على الجزائر أمر صحيح وأثر بدوره على العلاقات مع المغرب" يوضح ميليلي، مضيفاً: "لا أعرف حقاً ما الذي كسبه ماكرون من ذلك، لكن هذا الرهان حدث في وقت كانت فيه الأزمة كبيرة بين المغرب والجزائر"، مبرزاً كذلك أن "المغرب طالب كذلك باريس بدعم أكبر لموقفه حول الصحراء الغربية كما فعلت دول أخرى مؤخراً".
أخبار كاذبة؟
"خطاب ماكرون الأخير هو رغبة لتعويض ما فات وللتصالح مع المغرب، لكنه لم ينجح"، يقول ميليلي، في إشارته لكلمة ماكرون حول الزلزال التي أشار فيها إلى أن قبول المغرب للمساعدات الدولية أمر سيادي ويعود للسلطات المغربية.
تبقى العلاقة المغربية- الفرنسية استراتيجية، ورغم أزمات كثيرة مرّت بها، إلّا أن المصالح الاقتصادية وحتى السياسية ذوبت الكثير منها. وكانت فرنسا إلى عهد قريب المستثمر الأجنبي الأول في البلاد (فقدت المركز في عام 2022)، بينما المغرب هو المستثمر الإفريقي الأول في فرنسا.
من آخر زيارة لماكرون للمغرب ولقاؤه محمد السادس بمناسبة إطلاق القطار السريع الذي أنجزته شركة فرنسية
ورغم أن فرنسا لها حضور قوي في المغرب، إلّا أن ذلك لا يصل إلى ما عليه الحال في بلدان وسط وغرب إفريقيا التي شهدت انقلابات وتحاول حالياً التحرر من الجلباب الفرنسي، بحكم أن الرباط حافظت على مساحة من الاستقلالية عن باريس. لذلك يرى ميليلي أن الخصومة المغربية- الفرنسية لا علاقة لها بالأحداث في دول إفريقيا جنوب الصحراء.
لكن فرنسا ترى أنها تُواجه بكمٍ من الأخبار الكاذبة والحملات المضللة. ماكرون كان قد نفى سابقاً أن تكون الحكومة الفرنسية وراء اتهام المغرب بموضوع بيغاسوس، أو إصدار البرلمان الأوروبي لقرار يدين المغرب عام 2023 في حرية الصحافة.
كما قال السفير الفرنسي بالرباط، كريستوف لوكورتيي، أن هناك "معلومات كاذبة" تؤثر نوعاً ما على العلاقات بين البلدين، متحدثا لوسائل إعلام أن هناك سوء فهم يتطلب توضيحا وحوارا صريحا. وأشارت سفارته في حادث سابق إلى ضرورة "توخي الحذر إزاء بعض المعلومات التي قد تنشر في وسائل الإعلام أو شبكات التواصل الاجتماعي".
ويرى عمر المرابط، أنّ هناك ضغوطا داخلية فرنسية على ماكرون سواء من اليمين أو من اليسار، وهناك شبه إجماع داخل الطبقة السياسية الفرنسية أن العلاقات مع المغرب مهمة ويجب استعادتها، مضيفاً: "رهان ماكرون بصلح تام مع الجزائر لن يتم لأسباب كثيرة، وبالتالي هناك دعوات متعددة بضرورة تغييره البوصلة نحو المغرب".
إسماعيل عزام
المصدر: DW عربية
كلمات دلالية: المغرب فرنسا زلزال المغرب العلاقات المغربية الجزائرية العلاقات المغربية الفرنسية ماكرون والمغرب الملك محمد السادس أخبار المغرب زلزال الحوز المغرب فرنسا زلزال المغرب العلاقات المغربية الجزائرية العلاقات المغربية الفرنسية ماكرون والمغرب الملك محمد السادس أخبار المغرب زلزال الحوز مع المغرب
إقرأ أيضاً:
عون الى فرنسا للقاء ماكرون ولا ضوء أخضر لأموال إعادة الإعمار...
تبدأ الاستعدادات للزيارة الخارجية الثانية التي سيقوم بها الرئيس عون بعد انتخابه الى باريس . اذ كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اعلن أنه سيستقبل نظيره اللبناني الرئيس جوزف عون في 28 من الشهر الجاري في باريس، وذلك عشية مؤتمر لدعم لبنان تعمل فرنسا على التحضير له . كما أشار ماكرون الى أنه أجرى اتصالاً هاتفيًا لتهنئة رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام على "العمل الذي يقوم به مع الحكومة دعمًا لوحدة لبنان وأمنه واستقراره". وقال "لقد ناقشنا آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات المطلوبة لتحقيقها". وتابع "إن التزام فرنسا إلى جانب لبنان لا يزال كاملًا، دعمًا لانتعاشه وصونًا لسيادته".وذكرت "نداء الوطن" أنّ هذه الزيارة ستكون خاطفة، يتخلّلها التأكيد على عمق العلاقات الثنائية بين بيروت وباريس، وتجديد الدعم الفرنسي المستمرّ للبنان، على أن تليها زيارة ثانية يشارك فيها وفد وزاريّ موسّع.
ملف إعادة الإعمار لن يغيب أيضاً عن محادثات الرئيس عون في فرنسا، فيما أشارت المعلومات إلى أنّ المؤتمر الدولي لدعم لبنان لن يُعقد قبل الربيع المقبل، وأنّ المسؤولين اللبنانيين باتوا على علم بألا ضوء أخضر للدول المانحة لإعطاء أموال من أجل إعادة الإعمار، وسط تخوّف السلطة اللبنانية من فرض شروط جديدة على لبنان، ما قد يعرقل أي حل قريب لهذا الملف.
وكتبت" الديار": وفي مقابل الدعم الفرنسي الثابت، تظهر الولايات المتحدة في الاونة الاخيرة اشارات اكثر تشددا وصرامة تجاه لبنان، تزامنا مع التصعيد المستمر للانتهاكات الإسرائيلية، من غارات في العمق وخروقات مستمرة للحدود، حيث يزداد القلق بشأن مستقبل الاستقرار في لبنان والمنطقة، ما بات يتطلب تحركًا سريعًا لمواجهتها، اذ ان الاتصالات الدبلوماسية بين الاطراف المعنية لم تنجح حتى الساعة، في احداث أي تقدم جدي، لتجنب التصعيد الكبير، وان نجحت حتى الساعة في احتوائه.
واشار مصدر مطلع على المبادرة الاميركية، الى ان واشنطن لم تتحدث عن أي تطبيع للعلاقات بين لبنان واسرائيل في هذه المرحلة، بل على العكس ترى ان الامر سابق لاوانه، فالاولوية الآن هي امن الحدود وتطبيق الاتفاق والقرار 1701، لسحب أي حجج لتفجير الوضع.
وتابعت المصادر بان التصور الاميركي واضح لجهة تشكيل لجان العمل الثلاث، لاستكمال العمل الدبلوماسي، من عسكريين وخبراء مدنيين، وفقا للصيغة القديمة التي ارساها الوسيط الاميركي السابق آموس هوكشتاين، ونجحت في انجاز الترسيم البحري.
المصادر التي كشفت ان توقيت الحديث عن المبادرة واستغلالها في غير محلها، كاد يعطل عملية الافراج عن الاسرى متسببا بتاخيرها لساعات، رات ان استكمالها لن يكون سهلا، خصوصا ان الشروط الموضوعة تتطلب وقتا لتحقيقها، آملة ان تساهم حلحلة الترسيم في المساعدة على اقفال ملف الاسرى.
ورات المصادر ان ما كشف عن توصية نائب مدير الوكالة الاميركية للتنمية الدولية بيتر ماروكو للرئيس الاميركي، بالغاء المساعدات المخصصة للبنان تدريجيا، بعدما تبين انها لم تقدم أي افادة للولايات المتحدة، هو مؤشر خطير في هذه المرحلة، لتزامنه مع تحركات في الكونغرس لاقرار قوانين تفرض قيودا صعبة على الدولة اللبنانية، ما يهدد بتوسيع «بيكار» هذا «الحظر»، ما يفترض تحركا سريعا من قبل السلطات اللبنانية، لما ستسببه كل تلك الاجراءات من ازمات ستطال الاقتصاد اللبناني وفئات كبيرة من الشعب اللبناني، فما يحكى عنه من دعم للبنان سيكون بمثابة استثمارات وقروض، لا مساعدات مجانية، اكانت دولية او عربية.
وقال مصدر سياسي بارز لـ«الأنباء الكويتية»: «التفاوض اللبناني هو فقط حول انسحاب الجيش الإسرائيلي حتى الحدود الدولية، وتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وفقا للقرار 1701 بكل مندرجاته». وأضاف المصدر: «أولوية الحكومة في هذه المرحلة ثلاثة عناوين هي: الإصلاح، وبسط سلطة الدولة من خلال حصر السلاح بيد السلطة الرسمية وحدها، وتأمين انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من المواقع الحدودية الخمسة وكل الأراضي اللبنانية».
وتحدث المصدر عن تقارب في الرؤية بين لبنان والدول الغربية، وتحديدا الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا. وقال: «موضوع التطبيع أو أي مفاوضات سياسية غير مطروح في الوقت الراهن». وتابع: «نجحت الاتصالات اللبنانية بإقناع الدول الغربية بوجهة نظر لبنان حول الاستقرار على الحدود والانسحاب الإسرائيلي. وفي هذا الإطار تندرج زيارة الوفد الأميركي الاستطلاعية إلى المنطقة الحدودية، وسط إشادة بما يقوم به الجيش اللبناني من انتشار والتزام بكل بنود الاتفاق، لجهة حصر الأمن بجنوده في جنوب الليطاني، في وقت بدأت تتوسع دائرة الحديث عن سحب السلاح وتكبر ككرة ثلج، وان اختلفت حول الآلية والمهلة الزمنية بين هذا الفريق أو ذاك. وهذه القناعة أصبحت تتكرس بشكل تدريجي وتلقى قبولا، حتى ممن كان يعارض ذلك بالأمس القريب».
مواضيع ذات صلة منظمة حقوقية: عدم مساءلة جنود إسرائيل ضوء أخضر لجرائمهم بالضفة Lebanon 24 منظمة حقوقية: عدم مساءلة جنود إسرائيل ضوء أخضر لجرائمهم بالضفة 16/03/2025 06:03:35 16/03/2025 06:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 سوريا الديمقراطية للحدث: تركيا لم تحصل على ضوء أخضر لمهاجمتنا Lebanon 24 سوريا الديمقراطية للحدث: تركيا لم تحصل على ضوء أخضر لمهاجمتنا 16/03/2025 06:03:35 16/03/2025 06:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نعمت عون للمغتربين: أنتم عمود لبنان ونريدكم شركاء في إعادة الإعمار Lebanon 24 نعمت عون للمغتربين: أنتم عمود لبنان ونريدكم شركاء في إعادة الإعمار 16/03/2025 06:03:35 16/03/2025 06:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 السيّد: الحكومة تحمل أعباء المرحلة السابقة وورثت تراكمات ملحة للغاية ولا بد من أن تعالج خروقات اتفاق وقف اطلاق النار ولا مجال للمقايضة بين تمويل اعادة الاعمار وبين شروط سياسية Lebanon 24 السيّد: الحكومة تحمل أعباء المرحلة السابقة وورثت تراكمات ملحة للغاية ولا بد من أن تعالج خروقات اتفاق وقف اطلاق النار ولا مجال للمقايضة بين تمويل اعادة الاعمار وبين شروط سياسية 16/03/2025 06:03:35 16/03/2025 06:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً سلام زار بري والتعيينات لم تغب عن المباحثات وتشكيلات المجلس العسكري جاهزة. Lebanon 24 سلام زار بري والتعيينات لم تغب عن المباحثات وتشكيلات المجلس العسكري جاهزة. 00:02 | 2025-03-16 16/03/2025 12:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بلدية حولا دانت الاعتداءت الإسرائيليّة على قسم كبير من أراضيها Lebanon 24 بلدية حولا دانت الاعتداءت الإسرائيليّة على قسم كبير من أراضيها 17:54 | 2025-03-15 15/03/2025 05:54:17 Lebanon 24 Lebanon 24 أحمد الحريري: بين 14 شباط و16 آذار تاريخٌ مكتوب بدم الشهادة من أجل لبنان Lebanon 24 أحمد الحريري: بين 14 شباط و16 آذار تاريخٌ مكتوب بدم الشهادة من أجل لبنان 17:45 | 2025-03-15 15/03/2025 05:45:03 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد Lebanon 24 عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد 16:55 | 2025-03-15 15/03/2025 04:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر من الجنوب.. جنود إسرائيليون يدخلون العديسة Lebanon 24 آخر خبر من الجنوب.. جنود إسرائيليون يدخلون العديسة 16:33 | 2025-03-15 15/03/2025 04:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد اعتزالها وغيابها عن الأضواء.. شاهدوا كيف أصبحت بطلة "يوميات جميل وهناء" السورية نورمان أسعد (صورة) Lebanon 24 بعد اعتزالها وغيابها عن الأضواء.. شاهدوا كيف أصبحت بطلة "يوميات جميل وهناء" السورية نورمان أسعد (صورة) 04:14 | 2025-03-15 15/03/2025 04:14:30 Lebanon 24 Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها 04:30 | 2025-03-15 15/03/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نجم "ستار أكاديمي" اللبناني يكشف عن معاناته من مرض نادر.. شاهدوا الفيديو Lebanon 24 نجم "ستار أكاديمي" اللبناني يكشف عن معاناته من مرض نادر.. شاهدوا الفيديو 05:48 | 2025-03-15 15/03/2025 05:48:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أمر عقاري لافت في محيط الضاحية Lebanon 24 أمر عقاري لافت في محيط الضاحية 03:15 | 2025-03-15 15/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! 14:24 | 2025-03-15 15/03/2025 02:24:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 00:02 | 2025-03-16 سلام زار بري والتعيينات لم تغب عن المباحثات وتشكيلات المجلس العسكري جاهزة. 17:54 | 2025-03-15 بلدية حولا دانت الاعتداءت الإسرائيليّة على قسم كبير من أراضيها 17:45 | 2025-03-15 أحمد الحريري: بين 14 شباط و16 آذار تاريخٌ مكتوب بدم الشهادة من أجل لبنان 16:55 | 2025-03-15 عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد 16:33 | 2025-03-15 آخر خبر من الجنوب.. جنود إسرائيليون يدخلون العديسة 15:56 | 2025-03-15 الدفاع المدني ينتشل أشلاء شهيدين في ميس الجبل فيديو حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) Lebanon 24 حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) 02:00 | 2025-03-15 16/03/2025 06:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 16/03/2025 06:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 16/03/2025 06:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24