ظهر السائح الكويتي محمد راشد العجمي في مقطع فيديو جديد يرد فيه على مدير المطعم السوري الذي قدم رواية مناقضة تماماً لما قاله السائح الكويتي بعد تعرضه للاعتداء في تركيا.

وقال السائح “محمد راشد العجمي” لحظة وصوله إلى بلاده بعد انهاء علاجه، عدم صحة الرواية التي قدمها المدير السوري للمطعم، محمد الرزيق.

وقد تحدى العجمي المدير السوري، طالباً منه الكشف عن لقطات كاميرات المراقبة التي سجلت الواقعة، موضحاً أنه لم يقم بأي إهانات للسوريين أو شتمهم.

وأضاف العجمي أن المدير السوري قد زعم أنه لم يكن معه أطفال في تلك اللحظة، في حين أن ابنته التي تبلغ من العمر 10 سنوات كانت برفقته.

وقد أكد أيضاً أنه تعرض لسوء معاملة من قبل الشرطة التركية. وأضاف قائلاً “أول وآخر مرة أذهب إلى تركيا”.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اعتداء السائح الكويتي تركيا الآن طرابزون

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع

حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط ​​حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.

وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إنهاء مهام المدير العام لمؤسسة “Etus” بسوق أهراس
  • حُكم تاريخي ضد “ستاربكس”.. 50 مليون دولار تعويضًا بسبب كوب قهوة!
  • محمد بن راشد: مستقبلنا مرهون باهتمامنا بالإمكانيات العظيمة التي يحملها كل طفل في بلادنا
  • “الشؤون الإسلامية” تنظم أمسية “إضاءات في مسيرة رجل الإنسانية”
  • محمد بن راشد يستقبل الأعيان ورجال الأعمال والمسؤولين بمناسبة شهر رمضان
  • أمام محمد بن راشد.. 8 قضاة جدد في محاكم دبي يؤدون اليمين القانونية
  • ما الذي يمكننا تعلمه من ظاهرة “قمر الدم” النادرة؟
  • صاحب مذبح جمّد 117 قنطار من “زوائد” الأغنام والأبقار لتسويقها طازجة في رمضان
  • صاحب مذبح جمّد 117 قنطار من “الزوائد” ولحوم الأغنام والأبقار لتسويقها طازجة في رمضان
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع