باقة من أعمال الموسيقار بليغ حمدى يقدمها نجوم الأوبرا للموسيقى العربية خلال الحفل المقام بقيادة المايسترو عبد الحميد عبد الغفار، وذلك في الثامنة والنصف مساء الجمعة 22 سبتمبر على مسرح الجمهورية، منها مالي، ليلة من الليالي، موعود، الهوى هوايا، اسمعوني، حكايتي مع الزمان، ميتى أشوفك، بهية، يا الخيزرانة. 

الحفل من غناء مريم، وزينة، ومحمد متولي، وصابرين النجيلي، وياسر سليمان، وعازف الكمان الدكتور إيهاب عبد الحميد.

عادل إمام ويسرا فئة أولى بنصف مليون جنيه.. أجور الفنانين جدل لا ينتهي| نوستالجيا بعد اختياره بالقاهرة السينمائي.. كل ما تريد معرفته عن فيلم وحشتيني

جدير بالذكر أن بليغ حمدى ولد عام 1931 وأتقن عزف آلة العود في سن التاسعة، اشتهر عام 1957 بأول أعماله لعبد الحليم حافظ “تخونوه”. 

بعدها تعاون مع نجوم الطرب المصريين والعرب، وتميزت ألحانه بالبساطة والسهولة، وتعددت ألقابه، منها ملك الموسيقى ولحن الشجن.

توفى في 12 سبتمبر 1993 عن عمر ناهز 62 عاما، تاركاً ثروة فنية من الألحان المتنوعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الموسيقار بليغ حمدى عبد الحليم حافظ مسر

إقرأ أيضاً:

رد قوي من مصطفى محمود على سؤال ملحد.. من خلق الله؟

يثير الملحدون عبر وسائل الإعلام الغربية أو وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الأفكار المشوهة والمغلوطة عن الدين، بهدف تشكيك الشباب في العالم العربي والإسلامي في دينهم ومعتقداتهم، لذا أطلقت جريدة «الوطن» حملة تستهدف محاربة الإلحاد باسم «تعزيز قيم الهوية الدينية»، والتي تحمل شعار «الإيمان قوة.. واعبد ربك حتى يأتيك اليقين».

تساؤل هل الله موجود؟ ومن خلق الله؟ من أبرز التساؤلات الجدلية التي يثيرها الملحدون منذ القدم بغرض التشكيك في وجود الخالق، وهذا ما أجاب عنه الدكتور الراحل مصطفى محمود في كتابه «حوار مع صديقي الملحد»، بشكل منطقى وقوي.

من خلق الله؟ 

يقول الدكتور مصطفى محمود إن صديقه الملحد طرح عليه السؤال حول وجود الخالق قائلًا له: «انتم تقولون أن الله موجود، وعمدة براهينكم هو قانون السببية الذى ينص على أن لكل صنعة صانعا ولكل خلق خالق ولكل وجود موجد.. ألا يحق لنا بنفس المنطق أن نسأل.. ومن خلق الخالق.. من خلق الله الذى تحدثوننا عنه؟».

وجاء رد الدكتور مصطفى محمود مؤكدًا أن السؤال فاسد من الأساس لأن السببية هي قانون البشر الذين يخضعون للزمان والمكان، ولا ينبغي أن نجعل من الله خالقا ومخلوقا في الجملة نفسها لأن هذا تناقض، والوجه الآخر لفساد السؤال أن يتصور الملحد خضوع الخالق لقوانين مخلوقاته، لأن الله الذي خلق الزمان والمكان هو بالضرورة فوق الزمان والمكان ولا يصح لنا أن نتصوره مقيدا بالزمان والمكان ولا بقوانين الزمان والمكان.

معرفة الله بالضمير 

وأِشار الدكتور مصطفى محمد في أحد لقاءاته التليفزيونية إلى أطروحة الفيلسوف الألماني مانويل كانط، الذي أكد أن العقل البشري لا يمكن أن يستوعب فكرة وجود الله، لأن عقل الإنسان خلق لاستيعاب الواقع المادي من جزئيات ومقادير فقط، وعندما سألوه: فـ كيف تعرف الله إذا لم يستوعبه عقلك ليكون رده: «أعرف الله بالضمير لا بالعقل».

مقالات مشابهة

  • أعمال درامية تعزز الهوية الوطنية والانتماء.. «منها الاختيار»
  • أحمد طه: القطاع الخاص شريك استراتيجي في المنظومة الصحية بالجمهورية الجديدة
  • بليغ أبو عايد: علامة استفهام حول اختيارات حسام حسن بالمنتخب
  • الجيش الإسرائيلي: سنرد على الصواريخ الإيرانية في الزمان والمكان المناسبين
  • رد قوي من مصطفى محمود على سؤال ملحد.. من خلق الله؟
  • اللواء كدواني يتفقد أعمال الإصلاح بالمنيا ويوجه بسرعة الانتهاء منها وعودة ضخ المياه
  • أمانة المدينة المنورة تواصل أعمالها في تحسين المشهد الحضاري
  • السحر الأسود ومياه الترعة
  • الفنانة فردوس عبد الحميد: أتمنى أن أجسد شخصية عالمة الذرة سميرة موسى
  • حدث وأنت نائم| كيف فبرك «تربي البساتين» سحر مؤمن زكريا لاستغلال نجوم الكرة؟ وأول بيان رسمي من «طب الإسكندرية» حول وفاة الطالبة «سهيلة»