باقة من أعمال الموسيقار بليغ حمدى يقدمها نجوم الأوبرا للموسيقى العربية خلال الحفل المقام بقيادة المايسترو عبد الحميد عبد الغفار، وذلك في الثامنة والنصف مساء الجمعة 22 سبتمبر على مسرح الجمهورية، منها مالي، ليلة من الليالي، موعود، الهوى هوايا، اسمعوني، حكايتي مع الزمان، ميتى أشوفك، بهية، يا الخيزرانة. 

الحفل من غناء مريم، وزينة، ومحمد متولي، وصابرين النجيلي، وياسر سليمان، وعازف الكمان الدكتور إيهاب عبد الحميد.

عادل إمام ويسرا فئة أولى بنصف مليون جنيه.. أجور الفنانين جدل لا ينتهي| نوستالجيا بعد اختياره بالقاهرة السينمائي.. كل ما تريد معرفته عن فيلم وحشتيني

جدير بالذكر أن بليغ حمدى ولد عام 1931 وأتقن عزف آلة العود في سن التاسعة، اشتهر عام 1957 بأول أعماله لعبد الحليم حافظ “تخونوه”. 

بعدها تعاون مع نجوم الطرب المصريين والعرب، وتميزت ألحانه بالبساطة والسهولة، وتعددت ألقابه، منها ملك الموسيقى ولحن الشجن.

توفى في 12 سبتمبر 1993 عن عمر ناهز 62 عاما، تاركاً ثروة فنية من الألحان المتنوعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الموسيقار بليغ حمدى عبد الحليم حافظ مسر

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • قوائم البدلاء الأعلى قيمة في البريميرليغ هذا الموسم
  • عبد الحميد.. خطاط من الأنبار يُعيد للحرف العربي وهجه بشغف لا ينطفئ (صور)
  • تامر عبد الحميد: دوري أبطال إفريقيا الأقرب للأهلي هذا الموسم
  • تامر عبد الحميد: دوري أبطال إفريقيا مكتوبة باسم الأهلي
  • أحمد حمدى ومحمود جهاد يخوضان تدريبات بدنية خاصة على هامش مران الزمالك
  • أحمد داش يتفوق على «ربيع» في إيرادات أفلام عيد الفطر 2025 بهذا الرقم| صور
  • محافظ الدقهلية: 1596 مواطنا استفادوا من القافلة الطبية المجانية بمنشأة النصر
  • صندوق النقد يخفض توقعه لنمو الاقتصادات العربية
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
  • روحانيات الإنشاد الدينى بالجمهورية.. غدا