خدعتني.. طليق علا غانم يفتح النار عليها ويكشف تفاصيل جديدة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال رجل الأعمال عبد العزيز حسن، زوج علا غانم السابق، إنه بالرغم من حبه للفنانة غانم وحياتهما التى كانت مستقرة، إلا أنها كانت فقط تعتبره سلما لتسلك به الطريق الذى تريده.
وأضاف عبد العزيز حسن، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أنه لم يكن يتوقع الانفصال مطلقًا، ولكن علا غانم كانت بمثابة فنانة بارعة خلال سنوات الزواج، حتى استطاعت أن تجتاز هذا السلم 17 درجة لكى تصل لهدفها معه.
وأوضح أنه فى آخر سنة زواج بينهما، بدأ يشعر بأنها ترسم خطة عليه لكى تستفيد منه قدر المستطاع، خصوصًا بعد أن طلبت منه أن يزود لها هى وابنتها كاميليا الضفراوي نسبتهما فى أحد الفنادق التى يمتلكوها سويًا فى أمريكا.
وبدأت الأزمة بين علا غانم و طليقها منذ أن صرحت علا بتعرضها للضرب المبرح والطرد من منزلها على يد بلطجية استعان بهم زوجها السابق.
وقالت علا غانم، إنها تعرضت لهجوم عنيف من قبل بلطجية، فرفعت دعوى خلع ضده.
وأضافت علا غانم فى تصريحات تليفزيونية أن زوجها اقتحم الفيلا بمساعدة مجموعة من الأشخاص، وأنها فوجئت باختفاء هؤلاء الأشخاص بمجرد وصول الشرطة للمنزل.
منشور علا غانميذكر أن الفنانة علا غانم قد كتبت منشورا فور تعرضها للضرب والعنف، لطلب الاستغاثة من المركز القومي، وذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام”.
وقالت: "استغاثة للمركز القومي للمرأة الدكتورة مايا مرسي، أنا الفنانة علا غانم أتعرض للعنف والقهر والطرد من منزلي وأتعرض للمؤامرة وبلطجة وتهديد لي ولأسرتي بالكامل أغيثوني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة علا غانم عبدالعزيز حسن علا غانم علا غانم
إقرأ أيضاً:
«رونالدو الظاهرة» يفتح النار على برشلونة ويتحدث عن «لكمة المعدة»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
وصف النجم البرازيلي «المخضرم» رونالدو نازاريو الملقب بـ «الظاهرة»، الفترة التي قضاها في برشلونة موسم 1996-1997، بأنها جعلته يشعر بـ«الحسرة»، ليس على مستوى اللعب، إذ أن أداءه كان رائعاً، حيث سجل 47 هدفاً في 49 مباراة، وإنما بسبب سوء المعاملة التي يلقاها نجوم «السامبا» من إدارة النادي الكتالوني.
وقال رونالدو في حديث إلى نجم برازيلي كبير آخر هو روماريو بطل مونديال 1994، عبر قناة «اليوتيوب» الخاصة به: «كنت أعشق مدينة برشلونة، رغم إنني لم أقض إلا موسماً واحداً، ولن أنسى هذه الفترة، وتصورت إنني سأمضي العديد من السنوات هناك، ولكنني اضطررت لأن أحمل حقائبي وأرحل بعد عام من وصولي، رغم إنني كنت على استعداد لتجديد عقدي، إلا أن الإدارة أبلغتني بأنه لا يمكنني البقاء، وبالفعل رحلت إلى إنتر ميلان الإيطالي، ووصف رونالدو ما حدث له بأنه أشبه بـ«لكمة في المعدة».
وأضاف رونالدو الحاصل على الكرة الذهبية مرتين في 1997 و2002، قائلاً: ريفالدو رحل وكذلك رونالدينيو ونيمار وجميعهم في ظروف غير جيدة، هذا هو التاريخ الذي صنعه برشلونة مع كثير من نجوم «السامبا» الذين نجحوا هناك ولكن علاقاتهم تدهورت مع الإدارة، وانتهت برحيلهم.
وعندما سأله روماريو عن احتمال وجود إدارة سيئة في برشلونة اليوم، تهرب رونالدو من الإجابة، وأكتفي بأن قال: في بعض «اللحظات المهمة» تتخذ إدارة «البلاوجرانا» قرارات لا تعجب غالبية جماهير برشلونة، بل ولم يكونوا يتوقعوها.
وتطرق رونالدو للحديث عن المنتخب البرازيلي، وقال: لا بد من التركيز على تكوين فريق قوي يتمحور حول النجمين الموهوبين نيمار وفينيسيوس جونيور، مع إعطاء اللاعبين الحرية الكبيرة في التعبير عن مواهبهم وقدراتهم داخل الملعب.
واعترف بأن المدربين البرازيليين أقل كثيراً من المستوى العالمي، وطالب بضرورة التعاقد مع مدرب أجنبي يُعيد «السامبا» إلى طريق الانتصارات والألقاب، مع الحرص في الوقت نفسه على تطوير أداء المدربين البرازيليين. وأضاف: سيطرنا على الكرة العالمية لفترة طويلة، وعلينا أن نعترف بأننا تراجعنا، حتى عندما أقُيمت كأس العالم على أرضنا ووسط جماهيرنا في 2014.