حذرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بحظر بيع مشروبات الطاقة داخل المدارس، نظرًا للتأثيرات الخطيرة التي تسببها لصحة الطلاب، هذه المشروبات حذر من الاطباء مرارا وتكرارا.. لذلك نرصد مخاطر هذه المشروبات علي الطلاب وفقا لموقع medicoverhospitals


مخاطر مشروبات الطاقة على الأطفال والمراهقين:

⁃ ارتفاع ضغط الدم ومشاكل في انتظام ضربات القلب وتسارع دقات القلب، وصولاً إلى توقف القلب المفاجئ.

⁃ قد يؤثر ذلك على وعي الإنسان وإدراكه، خاصة عند تعاطي "مشروبات الطاقة" مع الكحول.

- وظهرت مؤخراً أنواع جديدة تعرف بـ "Energy Shots"، أي تناول كميات أقل ولكن بتركيز أعلى وممزوجة بالكحول.

⁃ وقد يكون مفعولها غير ملحوظ، إلى ذلك، فإن تعاطي "مشروبات الطاقة" ممزوجة بالكحول يزيد من إمكانية الإدمان عليها.


⁃ تعد هذه المشروبات ضارة للغاية خاصه لصحه الاطفال وطلاب المدارس، فضلاً عن السكر المتواجد في هذا المشروب مما يشكل خطورة كبيرة.

⁃ بسبب مادة الكافيين، تؤدى إلى اضطراب في ضربات القلب وانقباض في الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ارتفاع كبير وخطير في ضغط الدم ومن ثم الوفاة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مشروبات الطاقة الطلاب المراهقين المدارس الموت المفاجئ ضربات القلب مشروبات الطاقة

إقرأ أيضاً:

خبير مغربي: تغيير الساعة له مخاطر صحية

أكد الدكتور الطيب حمضي، الطبيب الباحث في السياسات والنظم الصحية، أن التوقيت الشتوي يعد الأنسب لصحة الإنسان، مشيرًا إلى أن التغييرات المتكررة في الساعة (سواء بإضافتها أو نقصانها) تؤثر سلبًا على الساعة البيولوجية للجسم وقد تكون لها تداعيات صحية خطيرة.

وشدد حمضي على أن تغيير التوقيت يؤثر بشكل مباشر على جودة النوم ويؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية، فضلاً عن تأثيراته السلبية على السلامة الطرقية وحوادث السير وحوادث العمل.

وأضاف أن التغييرات في التوقيت قد تؤدي أيضًا إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والنوبات القلبية والجلطات الدماغية، وهو ما أكدته العديد من الدراسات العلمية.

وأبرز حمضي أن التوقيت الصيفي يعد الأكثر تأثيرًا على الصحة، موضحًا أن الخبراء يوصون بتبني التوقيت الشتوي طوال العام، باعتباره الأكثر توافقًا مع الطبيعة البشرية التي تحتم النشاط خلال النهار والنوم في الليل.

وأوضح أن إضافة ساعة في التوقيت الصيفي يؤدي إلى اختلال توازن الساعة البيولوجية، مما ينعكس سلبًا على صحة الإنسان.

وفيما يتعلق بأسباب تغيير التوقيت، أشار حمضي إلى أن ذلك كان يعتمد في الماضي على توفير الطاقة الكهربائية من خلال تقليص استهلاك الكهرباء. ومع ذلك، أكد أن الدراسات الحديثة أظهرت أن الإنارة في المنازل لم تعد تستهلك كميات كبيرة من الطاقة، خاصة مع استخدام المصابيح الحديثة ووسائل توفير الطاقة.

وأشار حمضي إلى أن العديد من الدول بدأت في اتخاذ خطوات نحو إلغاء تغيير التوقيت بين الصيف والشتاء، واعتماد توقيت موحد طوال العام، حيث يتم دراسة هذا القرار بناءً على المعطيات الصحية والاقتصادية لكل دولة، بالإضافة إلى مصالحها التجارية وعلاقاتها الدولية.

مقالات مشابهة

  • حادثة أثارت الهلع في صفوف الطلاب والأهالي... هذا ما شهدته إحدى المدارس
  • يسبب السكتات والجلطات القلبية.. جمال شعبان يحذر المواطنين من أمر يومي
  • بعد رمضان والكحك .. مشروبات فعالة تساعدك على إنقاص الوزن
  • خبير مغربي: تغيير الساعة له مخاطر صحية
  • وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب
  • صراصير سنغافورة تُدهٍش العالم في إدارة الكوارث
  • مدير "تعليم الجيزة" يستبعد مديرة مدرسة بسبب مخالفات إدارية وسلوكية
  • 3 مخاطر صحية غير متوقعة يسببها النوم في الضوء: تعرف عليها الآن
  • "تعليم قنا" تبحث تطوير الأداء المدرسي في اجتماع موسع مع مديري المدارس الابتدائية
  • وزير التعليم للأهالي: تابعوا مستوى ولادكم في المدارس وشجعوهم على المذاكرة