شاهد: ليبيا: فلسطيني ينهار بالبكاء خلال بحثه عن أولاده بين الجثث
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
انهمرت من عينيه دموع تحاكي نكبة فلسطين بأكملها بعد فقدانه 6 من أولاده وقال عم دور ع ولادي بين الجثث.
الحاج الفلسطيني ناصر إبراهيم، الذي هرب من مأساة بلاده قبل 55 سنة إلى درنة الليبية دون أن يتوقع أنه سيخسر فيها أغلى ما يملك.
أطلّ الرجل بمقطع فيديو، أدمى به قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، يروي مأساة، وأكد أنه لا يعلم عن فلذات أكباده شيئاً منذ يوم الكارثة الأحد الماضي.
ومن دون أي إنذار، خانته عيناه وبدأت الدموع تنهمر منهما لتشرح حرقة قلب عمرها 10 أيام!.
عم دور ع ولادي بين الجثث https://www.facebook.com/watch/?ref=embed_video&v=872691761131645 كارثة الكوارثوبعد أن مرت 10 أيام على كارثة السيول والفيضانات التي جرفت الآلاف في درنة بالشرق الليبي، تاركة المدينة أثراً بعد عين.
اقرأ أيضا.. شاهد: حقيقة الفيديو الرائج لطفلة في ليبيا تبكي فوق قبر أمها
فيما تستمر أعمال فرق الإنقاذ والإغاثة ليلاً نهاراً، بحثاً عن جثث المفقودين تحت الركام وفي البحر أيضاً.
كما أشار إلى أن عمليات انتشال الجثث صعبة ومعقدة، جراء الركام، فضلا عن تواجد العديد من المفقودين في البحر أيضا.
وأوضح أن مشاكل الاتصالات مستمرة، وسط انقطاع الإنترنت لليوم الثاني على التوالي بسبب الصيانة.
المصدر : وكالة سوا-العربيةالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ديب سيك ماذا في جعبة الصين أيضا؟
وتناولت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" التداعيات التي أفرزها ظهور التطبيق الصيني، إذ شكلت تكلفة تطوير النسخة الأحدث منه، والتي بلغت 5.6 ملايين دولار فقط، مفاجأة كبرى مقارنة بمليارات الدولارات التي تنفقها الشركات الأميركية المطورة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وشهدت الأسواق المالية العالمية اضطرابا غير مسبوق عقب الصعود المفاجئ للتطبيق الصيني، وخسرت شركات التكنولوجيا الكبرى مجتمعة 94 مليار دولار.
ويمثل دخول "ديب سيك" إلى سباق الذكاء الاصطناعي -وفق وكالة بلومبيرغ- تحديا لرواية وادي السيليكون بأن الإنفاق الرأسمالي الضخم ضروري لتطوير أقوى نماذج التقنية التي تشهد زخما عالميا.
ونشرت الجزيرة نت سلسلة تقارير عن التطبيق الصيني، وكيفية عمله، واختلافه عن منافسيه في الولايات المتحدة، إذ تعتمد الشركات الأميركية في تطوير الذكاء الاصطناعي على صناعة الرقائق الإلكترونية. واستعرضت آراء مختصين في هذا المجال.
وأخذ هذا التنافس أبعادا أمنية، إذ حذرت البحرية الأميركية أعضائها من استخدام "ديب سيك" بسبب ما وصفته بالمخاوف الأمنية والأخلاقية، كما كان التطبيق الصيني موضوعا رئيسا في أوروبا بشأن الأمن والخصوصية والرقابة.
إعلانويبقى الخاسر الأكبر من التطبيق الصيني شركة "أوبن إيه آي"، التي قالت إنها وجدت أدلة على أن شركة "ديب سيك" استخدمت نماذجها الخاصة.
ووضع نجاح "ديب سيك" إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في موقف محرج للغاية، بعدما أعلن في بداية ولايته عن تضافر جهود الحكومة والشركات من أجل تأسيس البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الأميركية.
ومع كل هذه التطورات، يظل السؤال الكبير هل سيعيد "ديب سيك" تشكيل خارطة الذكاء الاصطناعي العالمية، وهل ستكون الشركات الغربية قادرة على مواكبة هذا التحدي غير المتوقع؟
31/1/2025-|آخر تحديث: 31/1/202506:51 م (توقيت مكة)