34 خريجًا في برنامج زمالة رؤساء الأقسام العلمية بجامعة الإمام عبد الرحمن
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
احتفت جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بتخريج وتكريم المشاركين في النسخة الأولى من برنامج زمالة رؤساء الأقسام العلمية للعام 1444 هـ، والتي تنظمها وكالة الجامعة للتطوير والشراكة المجتمعية ممثلة ً بمركز القيادة بالجامعة بحضور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عبد الله الربيش ونواب الرئيس.
وأكد رئيس الجامعة أهمية العمل الأكاديمي في تخريج قادة وطنيين يساهمون في تنمية المجتمع وتعزيز الإبداع والتطوير.
وأشار إلى أن البرنامج يسعى لتأهيل القادة لتولي مسؤوليات الإشراف والقيادة في المجال الأكاديمي.
جانب من الحفل
رئاسة الأقسام العلميةوأعرب عن تقديره للدكتور غازي العتيبي، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية، على الجهود المبذولة والمتابعة الحثيثة لتحقيق نتائج متميزة في البرنامج.
وقالت الدكتورة هدى أبو السمح، مديرة مركز القيادة بالجامعة، إن البرنامج يهدف إلى تطوير المشاركين وتزويدهم بالمهارات والمعارف الأساسية لتولي مسؤولية رئاسة الأقسام العلمية، وتعزيز نموهم المهني والأكاديمي الشخصي.
وأضافت أن البرنامج يساهم في تنمية المهارات القيادية للرؤساء وتمكينهم من فهم دورهم وأداء واجباتهم، بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع تطويرية تعزز تقدم الجامعة وأقسامها.
تكريم المشاركين في النسخة الأولى من برنامج زمالة رؤساء الأقسام العلمية
فصول دراسيةوأوضحت أن النسخة الأولى من البرنامج تمتاز بعدد ساعات تدريبية قدرها 60 ساعة، وتضم ثلاث فصول دراسية تستمر لمدة 15 أسبوعًا.
وشارك في البرنامج 34 عضوًا هيئة تدريس، وتم توفير 28 مدربًا ومدربة من داخل وخارج الجامعة.
وجرى عرض عدد من المشاريع التطويرية المتميزة أمام رئيس الجامعة والحضور، وتم تطبيق المهارات والمعارف المكتسبة في تقديم مساهمات قيمة للأفراد المشاركين وللجامعة والمجتمع بشكل عام.
البحث العلميوذكرت الدكتورة دلال الشنقيطي رئيس لجنة تقييم المشاريع، بأن اللجنة وجدت ما يثلج الصدر من قدرة المشاركين على العمل بشكل جماعي وإيجاد حلول مبتكرة من المشاكل التي كانت تناقشها دراسة الحالة، وعلى عرضها والتواصل مع لجنة التقييم.
وأكدت أن المخرجات كانت مطمئنة جدا، ويظهر التقدم الكبير للمشاركين في البرنامج والتي تنوعت في مجالات عديدة منها البحث العلمي والاستثمار وغيرها .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 الدمام جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
6 خرافات عن سرطان الثدي.. إليكِ حقيقتها العلمية
تؤدي الخرافات حول سرطان الثدي إلى تجنب المنتجات الآمنة، ورفض التدابير الصحية الوقائية، ودفع الناس إلى نصائح طبية خاطئة.
ولأنه قد يصعب تحديد ما هو دقيق وما هو غير دقيق، فإن المعلومات المضللة عن السرطان قد تُودي بحياة الناس.. إليكِ خرافات عن سرطان الثدي عليكِ التوقف عن تصديقها:
خرافة: ارتداء حمالة صدر ذات سلك داخلي قد يسبب سرطان الثدي.
الحقيقة: إنه لا يوجد دليل علمي يدعم هذا الادعاء. لا يزيد ارتداء حمالة صدر مزودة بسلك من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
2. خرافة: سرطان الثدي يصيب النساء الأكبر سنا فقط.
الحقيقة: مع أن خطر الإصابة بسرطان الثدي يزداد مع التقدم في السن ، إلا أنه قد يصيب النساء في أي عمر، كما يقول الدكتور سالكار. حوالي 30% من حالات سرطان الثدي تحدث لدى النساء دون سن 45 عامًا.
أنه في حين أن سرطان الثدي أكثر شيوعًا لدى النساء فوق سن الخمسين، إلا أن النساء الأصغر سنًا (وحتى الرجال) قد يُصابون به أيضًا. لذا، يُعد الفحص الذاتي والفحوصات الدورية أمرًا بالغ الأهمية بغض النظر عن العمر.
3. خرافة: إذا كان لديك تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي، فسوف تصابين به.
إنه على الرغم من أن التاريخ العائلي للإصابة بسرطان الثدي يزيد من خطر الإصابة، إلا أن معظم حالات سرطان الثدي تحدث لدى أشخاص ليس لديهم تاريخ عائلي.
وترتبط 5-10% فقط من الحالات بطفرات جينية موروثة مثل BRCA1 وBRCA2 أن وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي يزيد من خطر الإصابة بنسبة تتراوح بين 6 و7%.
العديد من النساء اللواتي لديهن تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي لا يُصبن به أبدًا.
5. خرافة: التصوير الشعاعي للثدي يسبب سرطان الثدي بسبب التعرض للإشعاع.
الحقيقة: إن التعرض للإشعاع الناتج عن تصوير الثدي بالأشعة السينية ضئيل ولا يزيد خطر الإصابة بالسرطان بشكل ملحوظ. فوائد الكشف المبكر تفوق بكثير أي مخاطر محتملة.
6. خرافة: وجود كتلة في الثدي يعني دائمًا الإصابة بالسرطان.
الحقيقة: ليست كل الكتل سرطانية.
العديد من كتل الثدي حميدة (غير سرطانية)، وقد تكون ناجمة عن أكياس أو أورام ليفية غدية ومع ذلك، يقول إنه يجب تقييم أي كتلة جديدة من قبل طبيب.
لم تظهر عليك أي أعراض، فأنت لا تعانين من سرطان الثدي.
إن سرطان الثدي في مراحله المبكرة قد لا يُسبب أعراضًا ملحوظة. ولذلك، تُعدّ الفحوصات الروتينية، مثل تصوير الثدي بالأشعة السينية، ضرورية للكشف المبكر.