كلوي كارداشيان تكشف "فجوة" في وجهها بعد إزالة سرطان الجلد
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
كشفت كلوي كارداشيان عن رحلتها مع سرطان الجلد، بعد إزالة نوع صغير من الورم الخبيث من خدها في العام الماضي.
وكتبت المؤسسة المشاركة لشركة Good American جنباً إلى جنب مع سلسلة من اللقطات، التي نشرتها على إنستغرام "بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون أنني كنت أعاني من سرطان الجلد على وجهي. كان علي إزالة ورم من خدي، كنت أعاني من فجوة كبيرة".
وشاركت كلوي وهي أم لطفلين، تبلغ من العمر 39 عاماً، صوراً لخدها قبل وبعد، بما في ذلك لقطات مقربة لغرزها بعد الجراحة. وأظهرت صور أخرى الانبعاج الملحوظ في وجهها نتيجة عملية الإزالة، والتي كشفت كارداشيان أنها تمتلئ الآن بالحقن التجميلية.
وأضافت كلوي "لقد انتظرت أكثر من تسعة أشهر حتى أتمكن من ملء هذا بالمناسبة. "الصبر هو أهم شيء، وبالطبع علينا أن نتأكد من الناحية الطبية أن كل شيء آمن". وأضافت نجمة تلفزيون الواقع أن ملء خدها سيكون دائماً شيئاً يتعين عليها القيام به.
وكتبت كلوي إلى جانب صور سيلفي تظهر نتائج جولة واحدة من الحقن: "أبدو مجنونة في هذه الصور، ولكني سعيدة لأن وجهي يعود ببطء إلى طبيعته. كما شكرت نجمة “كارداشيانز” جراح بيفرلي هيلز الدكتور جارث فيشر على إزالة الورم بعناية، بحسب موقع بيج 6.
كما حثت كلوي الملايين من متابعيها على إجراء فحوصات متكررة لسرطان الجلد. وأضافت "لم أتخيل أبداً أن هذه البقعة الصغيرة ستتحول إلى سرطان، ولا أستطيع أن أتخيل ما كان يمكن أن يحدث لو لم أذهب إلى الطبيب لفحصها".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كلوي كارداشيان سرطان الجلد سرطان الجلد
إقرأ أيضاً:
فجوة كبيرة بين الموارد والاحتياجات.. وزير الري: إعادة استخدام الصرف الزراعي يرجع لمحدودية المياه
عقد الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى اجتماعاً لمتابعة موقف المشروعات التنموية الجارى تنفيذها اعتماداً على مياه الصرف الزراعى المعالجة فى الدلتا الجديدة وشمال و وسط سيناء .
وأشار الدكتور سويلم أن العمل يتواصل فى مجال "معالجة وإعادة استخدام المياه" والذى يُعد المحور الأول من محاور الجيل الثانى لمنظومة الرى 2.0 ، حيث يتواصل العمل على تنفيذ مشروع المسار الناقل لمياه الصرف الزراعي بغرب الدلتا لمحطة الدلتا الجديدة لمعالجة المياه ، والذى يتكون من ١٢ محطة رفع ومسار ناقل بطول ١٧٤ كم بنسبة تنفيذ تصل الى ٧٥% ، كما يتواصل تنفيذ مسارين لنقل المياه من محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر بطول ١٠٥ كيلومتر وعدد (١٨) محطة رفع بنسبة تنفيذ تصل الى ٧٨% .
ووجه الدكتور سويلم بمواصلة العمل في المسارات الناقلة ومحطات الرفع الواقعة عليها طبقاً للبرامج الزمنية المقررة .
وأكد الدكتور سويلم على ضرورة اختيار المحاصيل المناسبة للزراعة إعتماداً على المياه المحلاة بما يحقق أعلى عائد اقتصادى ، الاعتماد على ممارسات زراعية حديثة تسهم في تحقيق أعلى إنتاجية من نفس وحدة المياه ، ومراعاة ودراسة البُعد الخاص بتأثير إستخدام مياه الصرف الزراعى على تزايد معدلات الملوحة في التربة الزراعية التي يتم ريها بهذه المياه المعالجة .
وأوضح وزير الري أن الإعتماد على معالجة وإعادة إستخدام مياه الصرف الزراعى يأتي نتيجة لمحدودية الموارد المائية ووجود فجوة كبيرة بين الموارد والإحتياجات المائية في مصر ، سواء من خلال إعادة إستخدام مياه الصرف الزراعى على امتداد ٥٥ ألف كيلومتر من الترع والمصارف ، والتوسع مؤخراً فى معالجة مياه الصرف الزراعى بإنشاء (٣) محطات كبرى للمعالجة في نهاية شبكة الصرف الزراعى (الدلتا الجديدة – بحر البقر – المحسمة) بطاقة اجمالية ٤.٨٠ مليون متر مكعب سنوياً ، والتي سيتم استخدامها في استصلاح مساحات جديدة من الأراضى الزراعية بشمال و وسط سيناء وغرب الدلتا .
وأضاف الدكتور سويلم أنه يجرى تدريب المهندسين والفنيين بالوزارة على أعمال تشغيل وصيانة محطات المعالجة الكبرى بمعرفة الشركة المنفذة لإكسابهم المعرفة ونقل خبرات الشركة المسئولة عن التشغيل والصيانة حالياً لحين إستلام أجهزة الوزارة للمحطات بشكل نهائي ، خاصة مع زيادة الإعتماد على المعالجة المتطورة وإعادة إستخدام مياه الصرف الزراعى فى مصر .