الخليج الجديد:
2025-03-13@01:30:45 GMT

العنصرية تكسر جناح تركيا

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

العنصرية تكسر جناح تركيا

العنصرية تكسر جناح تركيا

لم تعد قضية استهداف أتراك للسياح العرب حالات فردية. كما لا يمكن اعتبارها ممنهجة وبتشجيع رسمي.

استمرار تحشيد الشارع التركي وتعاظم حملات الكراهية بالتزامن مع الانتخابات البلدية التي ستشهدها تركيا في مارس العام المقبل.

لا خطة ممنهجة للإساءة أو ضرب وطرد السياح العرب، لكن الأرجح تنامي حالات العنصرية بالشارع التركي لكل الناطقين بالضاد من دون معرفة من أي بلد.

الآثار المباشرة والاقتصادية فقط: لم يزد عدد السياح إلى تركيا، حتى نهاية الشهر السابع، عن 23 مليوناً، رغم التطلع والخطط هذا العام لاستقطاب 60 مليوناً.

* * *

لم تعد قضية استهداف أتراك للسياح العرب حالات فردية. كما لا يمكن اعتبارها ممنهجة وبتشجيع رسمي.

بل هي على الأرجح ما بينهما، أي حالات تعدت الفردية والأسباب الخاصة المتولدة عن ضيق العيش، ولم تصل إلى المباركة الشعبية، وإن بلغت حد التساهل الرسمي بالتعاطي مع العنصريين، أو بصيغة أدق، عدم الرد بعقاب رادع يمنع انتشار هذه الظاهرة التي تعدت إسطنبول وأنقرة وإزمير.

مؤخرا، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "الأتراك طبعاً" مقطع فيديو يوثق لحظة اعتداء أتراك على سائح كويتي خلال وجوده مع عائلته في ميدان طرابزون بتركيا.

وطرابزون، كما بقية ولايات البحر الأسود، كانت على مدى سنوات الأكثر جذباً لسياح دول الخليج والأكثر بيعاً للعقارات والمنازل، قبل أن تصاب أخيراً بداء العنصرية والدعوات إلى ضرب السياح العرب وطردهم من البلاد.

والفيديو الذي انتشر، على نحو مغاير لوثائق ضرب السوريين والإساءة لهم، بعد أن اعتاد جلّ الأتراك على مشاهدة الإساءة للسوريين، وثّق لحظات ضرب السائح الكويتي بوحشية من قبل مجموعة من الأشخاص الأتراك، قبل أن يسقط على الأرض فاقداً للوعي وتتجمع أسرته حوله مستغيثة طالبة النجدة.

حقيقة الأمر أن هذا التسجيل المصوّر بحق الإساءة للسياح الخليجيين ليس الأول، وربما لن يكون الأخير، بواقع استمرار تحشيد الشارع التركي وتعاظم حملات الكراهية بالتزامن مع الانتخابات البلدية التي ستشهدها تركيا في مارس/آذار العام المقبل.

وهاكم بعض التسجيلات المصورة التي قد لا تقبل التشكيك أو الانضواء تحت أوهام الاستهداف، فقد انتشر أخيراً مقطع مصور للاعتداء على سياح خليجيين في مطعم بمدينة إسطنبول، يكشف الشجار والإساءة اللفظية بسبب خلاف على قيمة "الفاتورة" بعد احتجاج السياح العرب على ارتفاع المبلغ.

وربما الفيديو للسيدة الخليجية وهي تصرخ في أحد المحال التركية وتقول "أغلقوا السياحة وتحدثوا إلى الرئيس أردوغان وليس لنا"، مضيفة باللغة العربية وبصوت عال: "لا تستقبلوا السياح ما دام غير مرغوب فيهم"، أثار ردود الأفعال أكثر من غيره، إلى الحد الذي دفع فنانين ومنصات وصنّاع محتوى "يوتيوبرية" للدعوات إلى مقاطعة السياحة التركية، والتوجه إلى مصر والمغرب والإمارات وقطر وغيرها من البلدان العربية التي تزخر بالمواقع الأثرية وجمال الطبيعة وبشعب يرحب بإخوته ولا يسيء لهم.

ويستحيل ربما التطرق إلى حالات الإساءة الموثقة لكثرتها وانتشارها أخيراً في معظم الولايات التركية من دون أن تقتصر على السوريين أو حتى الخليجيين، ففيديو الاعتداء بالضرب على شاب يمني أعزل "حاول الدفاع عن شقيقه" انتشر بشدة على وسائل التواصل التركية، بعد أن تحوّل ترحيل شابين مغربيين وسيدة جزائرية كفيفة إلى الشمال السوري إلى قضية رأي عام تدخلت فيها السلطات التركية العليا.

قصارى القول: مؤكد أنه لا توجد خطة ممنهجة للإساءة أو ضرب وطرد السياح العرب، لكن الأرجح والواضح، وحتى الموّثق، تنامي حالات العنصرية بالشارع التركي لكل الناطقين بالضاد من دون معرفة من أي بلد.

كما الأرجح، وبحسب المعايشة والمشاهدة هنا بتركيا، أن حالات العنصرية كانت فردية وحالات خاصة إلى ما قبل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي جرت في مايو/أيار الماضي، ليكون بعدها ليس كما قبلها، بعد تفشي مقولات دعم العرب والمقيمين بتركيا للرئيس أردوغان وحبهم له، بل والترويج أن أصواتهم بالانتخابات كانت الفارق وسبب نجاحه لفترة رئاسية جديدة.

وربما زاد من حالات التنمّر والعنصرية، في تلك الفترة، ما قاله وزير الداخلية الجديد علي يرلي قايا حول أعداد المهاجرين وضبط غير الشرعيين، لتأتي الاتفاقات الأخيرة مع دول الخليج، بعد زيارة الرئيس والوفد الحكومي والخاص، لتؤجج الحالة لدرجة العداء وتطور أدوات الاعتداء.

طبعاً، من دون إغفال اشتغال الأحزاب المعارضة على الأمر وعزفهم على وتر القومية وإيقاظ الكراهية للعرب، مستخدمين تردي الواقع المعيشي وتهاوي سعر صرف الليرة وارتفاع نسبة التضخم كمحرضات، وزيادة أعداد العرب المقيمين وتشكيل "سورية صغيرة" كما قالت أخيراً زعيمة حزب" الجيد" بعد سلسلة تحريضات علانية من رئيس حزب "الظفر" لنبش العداء وزيادة التحريض ضد العرب.

نهاية القول: إن قفزنا على عقابيل ما ينقل ويشاع عن سلوك أتراك ضد السياح والمقيمين، إن على السمعة العامة لدولة تتطلع لحجز مكانها بين الكبار، أو على الديمقراطية والأمان، وأثار ذلك على الاقتصاد وتقبّل تركيا بين جيرانها في الشرق أو أحلامها بدخول نادي واتحاد الغرب.

لنركز على الآثار المباشرة والاقتصادية فقط، إذ لم يزد عدد السياح إلى تركيا، حتى نهاية الشهر السابع، عن 23 مليوناً، رغم التطلع والخطط هذا العام لاستقطاب 60 مليوناً، ما يعني تراجع السياحة بصرف النظر عن التصريحات الرسمية وما يقال عن زيادة النسب عن العام الماضي.

ومن المعروف، وبشهادة مسؤولين سياحيين، (مسؤول في وكالة غرب البحر الأبيض للتنمية، عثمان أرول ساري دره مثالاً) أن السائح العربي ينفق بتركيا نحو 4 آلاف دولار في حين لا يزيد إنفاق غيره من الأوروبيين والآسيويين عن 800 دولار.

ومعروف أيضاً أن تركيا تنظر إلى عائدات السياحة، إلى جانب التصدير، كجناحي الاقتصاد ومنقذ ومخلص، ليس لتوازن المعروض النقدي الأجنبي بالسوق وبالتالي تحسن سعر صرف الليرة فحسب، بل بزيادة نسبة النمو والناتج الإجمالي، للوصول إلى حلم العشرة الكبار.

بيد أن غير المعروف، أو غير المتفق عليه بتركيا، أن ما تشهده البلاد من سوء معاملة وعنصرية وإساءات للسياح ألغى نحو 60% من حجوزات العرب هذا الموسم، إلى جانب المدهش بتعاطي الحكومة والقوانين مع العنصريين.

فأن تكتفي دائرة الاتصالات برئاسة الجمهورية بالتوصيف والإدانة، وتقتصر الردود على رئيس حزب الظفر أوميت أوزداغ، كأكبر مثال على العنصرية والتحريض، برفع دعاوى ونصح ووعيد، فذلك على الأرجح سيزيد من عزوف العرب عن جمال تركيا. كما يدفع من تورّط بشراء عقار أو أقام منشأة إنتاجية لأن يعيد النظر بواقع التسهيلات والإغراءات التي تقدمها الدول، من شمالي أوروبا إلى أقصى جنوبي أفريقيا.

*عدنان عبد الرزاق كاتب صحفي اقتصادي

المصدر | العربي الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: تركيا العنصرية طرابزون السياحة التركية السیاح العرب من دون

إقرأ أيضاً:

العرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب

يمن مونيتور/ القاهرة/ (رويترز)

قالت وزارة الخارجية المصرية إن وزراء خارجية مصر وقطر والسعودية والأردن ووزير الدولة بالخارجية الإماراتية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية اجتمعوا يوم الأربعاء مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في الدوحة للتشاور حول خطة القاهرة لإعادة إعمار قطاع غزة.

وذكر بيان صادر عن الاجتماع أن الوزراء العرب “عرضوا خطة إعادة إعمار غزة التي أقرتها القمة العربية المنعقدة في القاهرة في 4 مارس آذار 2025، كما اتفقوا مع المبعوث الأمريكي على مواصلة التشاور والتنسيق بشأنها كأساس لجهود إعادة إعمار القطاع”.

وجاء في البيان أن الوزراء العرب أكدوا “أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، مشددين على ضرورة إطلاق جهد حقيقي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين”.

وتبنت الدول الأعضاء في الجامعة العربية في الرابع من مارس آذار خطة اقترحتها مصر لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه بتكلفة تصل إلى 53 مليار دولار.

وتأتي الخطة ردا على اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهجير الفلسطينيين من غزة وتوطين معظمهم في الأردن ومصر وتحويل القطاع إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”، وهو الاقتراح الذي رفضته القاهرة وعَمَّان على الفور واعتبرته معظم دول المنطقة مزعزعا للاستقرار بشدة.

وتنص الخطة المصرية لإعادة إعمار القطاع على تشكيل لجنة من شخصيات فلسطينية مستقلة “تكنوقراط” تتولى إدارة غزة.

وتتضمن الخطة المكونة من 112 صفحة خرائط لإعادة تطوير الأراضي وعشرات الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي لمشاريع سكنية وحدائق ومراكز مجتمعية.

ويتطلب تمويل خطة إعادة الإعمار دعما كبيرا من دول الخليج العربية الغنية بالنفط، ومن بينها الإمارات والسعودية.

وقال البيت الأبيض في وقت سابق إن الخطة المصرية التي حظيت مؤخرا بدعم فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا لا تعالج الأزمة المتفاقمة في القطاع.

وتقود قطر ومصر إلى جانب الولايات المتحدة جهود الوساطة بين حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وإسرائيل بهدف وقف إطلاق النار بين الجانبين والإفراج عن رهائن محتجزين في غزة منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 مقابل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين في إسرائيل.

 

يمن مونيتور13 مارس، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الأمم المتحدة: 6.2 مليون امرأة وفتاة باليمن يواجهن مخاطر العنف في 2025 إيران تتسلم رسالة ترامب وخامنئي يرفض فكرة إجراء محادثات نووية مع أمريكا مقالات ذات صلة إيران تتسلم رسالة ترامب وخامنئي يرفض فكرة إجراء محادثات نووية مع أمريكا 13 مارس، 2025 الأمم المتحدة: 6.2 مليون امرأة وفتاة باليمن يواجهن مخاطر العنف في 2025 13 مارس، 2025 البنتاغون يضع خططا لانسحاب “محتمل” للقوات الأمريكية من سوريا 13 مارس، 2025 محافظ تعز يشدد على ضرورة تعزيز اليقظة الأمنية لمواجهة التهديدات الحوثية 13 مارس، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي السودان: مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة “الدعم السريع” 12 مارس، 2025 الأخبار الرئيسية إيران تتسلم رسالة ترامب وخامنئي يرفض فكرة إجراء محادثات نووية مع أمريكا 13 مارس، 2025 العرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب 13 مارس، 2025 الأمم المتحدة: 6.2 مليون امرأة وفتاة باليمن يواجهن مخاطر العنف في 2025 13 مارس، 2025 البنتاغون يضع خططا لانسحاب “محتمل” للقوات الأمريكية من سوريا 13 مارس، 2025 محافظ تعز يشدد على ضرورة تعزيز اليقظة الأمنية لمواجهة التهديدات الحوثية 13 مارس، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك إيران تتسلم رسالة ترامب وخامنئي يرفض فكرة إجراء محادثات نووية مع أمريكا 13 مارس، 2025 البنتاغون يضع خططا لانسحاب “محتمل” للقوات الأمريكية من سوريا 13 مارس، 2025 السودان: مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة “الدعم السريع” 12 مارس، 2025 إنتر يفوز 2-1 على فينوورد ويتأهل لدور الثمانية بدوري الأبطال 12 مارس، 2025 انطلاق المحادثات الأمريكية – الأوكرانية في مدينة جدة وسط ترحيب أوروبي وعربي 12 مارس، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 17 ℃ 25º - 15º 28% 1.82 كيلومتر/ساعة 25℃ الخميس 24℃ الجمعة 24℃ السبت 21℃ الأحد 23℃ الأثنين تصفح إيضاً إيران تتسلم رسالة ترامب وخامنئي يرفض فكرة إجراء محادثات نووية مع أمريكا 13 مارس، 2025 العرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب 13 مارس، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬482 غير مصنف 24٬203 الأخبار الرئيسية 15٬866 عربي ودولي 7٬518 غزة 10 اخترنا لكم 7٬259 رياضة 2٬516 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬332 كتابات خاصة 2٬140 منوعات 2٬083 مجتمع 1٬898 تراجم وتحليلات 1٬893 ترجمة خاصة 141 تحليل 21 تقارير 1٬667 آراء ومواقف 1٬581 صحافة 1٬495 ميديا 1٬491 حقوق وحريات 1٬382 فكر وثقافة 936 تفاعل 835 فنون 494 الأرصاد 417 بورتريه 66 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 28 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 6 يناير، 2022 وفاة الممثلة المصرية مها أبو عوف عن 65 عاما أخر التعليقات قاسم بهلول

اتحداك تجيب لنا قصيدة واحدة فقط له ياعبده عريف.... هيا نفذ...

مواطن

هل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...

antartide010

ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...

موضوعي

ذهب غالي جدا...

موقع موضوعي

نعم يؤثر...

مقالات مشابهة

  • العرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب
  • ذنب العرب وخطيئتهم الكبرى
  • «صقور الداخلية» تنقذ حياة أوروبية تعرضت لإصابات خطيرة إثر تدهور دراجتها النارية في الشارقة
  • نجوم الثريا
  • كيف وصل العرب لأفغانستان وكيف يعيشون بها؟
  • هل يعي زعماءُ العرب الدرس؟
  • يامال: الإهانات العنصرية مؤلمة ولكنها لا تؤثر على أدائي
  • الأدب المسرحي ضد العنصرية.. وفاة كاسر محرمات جنوب أفريقيا أتول فيوغارد
  • عدد السياح الوافدين إلى المغرب بلغ 2.7 مليون سائح مع نهاية فبراير 2025
  • نجم السِّماك الأعزل