أدلى وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا بتصريحات هامة حول الحملة الأمنية التي شنتها السلطات والتي استهدفت بشكل خاص الأشخاص الذين يحرضون علناً على الكراهية والعداء، ويقومون بنشر معلومات مضللة للجمهور.

وقال: “اعتقال 27 شخصا مشبوها في عمليات متزامنة نفذت في 14 ولاية ضد مديري الحسابات المحرضة على مواقع التواصل الاجتماعي ينشرون معلومات مضللة لمواطنينا ومعادية للاجئين.

في وقت سابق من اليوم، أصدرت السلطات التركية أمراً بحبس 27 مشتبهاً بهم في 13 إقليماً بتهم “تحريض الجمهور علناً على الكراهية والعداء” و”نشر معلومات مضللة علناً” من خلال خطاب الكراهية المستخدم على منصات السوشل ميديا.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: وزير الداخلية التركي

إقرأ أيضاً:

الكشف عن معلومات جديدة حول اغتيال كينيدي قد يتسبب بفضحية تدمر رواية واشنطن

#سواليف

أكد الباحث السياسي الروسي فلاديمير باتيوك أن نشر #الوثائق_السرية المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الـ35 #جون_كينيدي قد يتسبب بفضيحة تقوّض الرواية الرسمية الأمريكية عن حادثة #الاغتيال.

وقال باتيوك وهو كبير الباحثين في معهد الولايات المتحدة وكندا التابع لأكاديمية العلوم الروسية في تصريح لوكالة “ريا نوفوستي” تعليقا على تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بنشر ما تبقى من وثائق سرية تتعلق باغتيال الرئيس جون كينيدي: “إذا فعل ذلك، فستكون الفضيحة غير مسبوقة”.

وأضاف: “هناك في تلك الوثائق السرية الكثير مما لا يترك حجرا على حجر من الرواية الرسمية، وإذا أصدر الرئيس أمرا بنشر الوثائق، فسيتعين تنفيذه”.

مقالات ذات صلة قطر تدشن جسرا بريا لإمداد غزة بـ12 مليون لتر من الوقود 2025/01/20

وأشار باتيوك إلى أن “الكشف عن معلومات حول اغتيال كينيدي سيُظهر أنشطة الدولة العميقة التي كانت موجودة أصلاً في عهده”.

وكان ترامب قد تعهد أيضا بكشف الوثائق المتعلقة باغتيال السيناتور روبرت كينيدي شقيق الرئيس جون كينيدي وكذلك الناشط الحقوقي المدني الحائز جائزة نوبل للسلام مارتن لوثر كينغ.

في 22 نوفمبر 1963، وصل الرئيس الأمريكي جون كينيدي وزوجته جاكلين إلى مدينة دالاس بولاية تكساس. كانت الانتخابات الرئاسية ستجرى في العام التالي، وكان كينيدي يأمل في جذب أصوات الناخبين في هذه المدينة المؤثرة لتعزيز فرص إعادة انتخابه لولاية رئاسية ثانية.

غادر الموكب الرئاسي مطار المدينة قبيل الظهر، حيث كان كينيدي، برفقة حاكم تكساس جون كونيلي وزوجتيهما، في سيارة مكشوفة من طراز لينكولن كونتيننتال.

استقبلت دالاس موكب كينيدي بحشود غفيرة اصطفّت على جانبي الطريق، بينما كان الرئيس ومرافقوه يلوّحون بأيديهم ردا على تحية المواطنين.

وفي الساعة 12:30، انطلقت فجأة، رصاصات من مستودع قريب للكتب المدرسية، حيث أصابت إحداها كينيدي في ظهره، وخرجت من رقبته، بينما حطمت الأخرى رأسه.

كان المشهد مروعا، حيث تحركت جاكلين كينيدي، في حالة من الذهول، إلى الخلف لتمسك بما تبقى من رأس زوجها.

بعد 35 دقيقة من إصابته، فارق الرئيس الأمريكي الحياة دون أن يستعيد وعيه، تاركا وراءه موتا غامضا لا يزال يعد من أكبر ألغاز القرن العشرين، على الرغم من أن التحقيق في الحادث تم تحت إشراف شقيقه روبرت كينيدي الذي كان يشغل منصب المدعي العام للولايات المتحدة في ذلك الوقت.

وبحسب الفرضية الرسمية، التي خلص إليها مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي لاحقا، قتل الرئيس كنيدي على يد لي هارفي أوزوالد، وهو عنصر سابق في قوات “المارينز” وعاش فترة في الاتحاد السوفيتي.

وقال التحقيق الرسمي الذي استمر 10 أشهر إن القاتل تصرف بمفرده، وأطلق ثلاث طلقات نارية من بندقية على السيارة التي كانت تقل الرئيس، خلال 5.6 ثوان من الطابق السادس لبناية مستودع الكتب، وأصاب الرئيس بطلقتين في ظهره ورأسه.

وقتل أوزوالد، الذي ألقي القبض عليه، بعد يومين أثناء نقله من سجن المدينة على يد جاك روبي الذي كان يملك ملهى ليليا.

لكن لجنة تحقيق خاصة، تابعة لمجلس النواب بالكونغرس، خلصت عام 1979 إلى أن كنيدي “اغتيل على الأرجح نتيجة مؤامرة”، مرجحة أن شخصين أطلقا النار.

لكن الكثير من المحللين يرون أن وكالة الاستخبارات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالي تخلصا منذ فترة طويلة من أخطر الشهادات التي كانت تهدد بإثبات تورط الأجهزة الأمنية الأمريكية في اغتيال كينيدي.

وتدفع التباينات المنطقية والأسرار التي تحيط بالجريمة الكثيرين حتى الآن إلى الاعتقاد بأن أجهزة المخابرات الأمريكية هي من دبر هذه الجريمة.

مقالات مشابهة

  • مبنى العمليات الأمنية بوزارة الداخلية.. درع الوطن في مواجهة الجرائم الإلكترونية
  • سعود بن صقر يطلع على خطط «الداخلية» الأمنية برأس الخيمة
  • سعود بن صقر يطلع على خطط وبرامج وزارة الداخلية الأمنية في رأس الخيمة
  • الداخلية توجز واجبات القطعات الأمنية والإرشادات الخاصة بتأمين ذكرى استشهاد الامام الكاظم
  • وزير الداخلية: مكافحة الإرهاب أبرز تحديات الشرطة في ظل تراجع الأوضاع الأمنية بالمنطقة
  • وزير الداخلية: الأجهزة الأمنية تمكنت من إحباط عمليات الهجرة الغير شرعية
  • وزير الداخلية التركي يُعلن ارتفاع عدد قتلى حريق المنتجع السياحي
  • تطورات مأساوية جديدة حول حريق فندق كارتال في بولو التركية
  • معلومات عن التركي أوميت أوزداغ بعد اعتقاله ونقله إلى إسطنبول: أشد المعادين للمهاجرين
  • الكشف عن معلومات جديدة حول اغتيال كينيدي قد يتسبب بفضحية تدمر رواية واشنطن