المقاومة الوطنية تعرض اعترافات خلية حوثية خطيرة وومشاهد عمليات إرهابية في تعز والحديدة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
ينشر الإعلام العسكري، التابع للمقاومة الوطنية، اعترافات عناصر خلية حوثية خطيرة، بعد ارتكابها جرائم إرهابية، في المناطق المحررة بمحافظتي تعز والحديدة.
وقال ناطق المقاومة الوطنية، العميد صادق دويد، في منشور على منصة إكس، اليوم الأربعاء: "الاعلام العسكري ينشر الليلة اعترافات عناصر خلية وحدة "العمليات الايذائية" التابعة لمليشيات الحوثي الارهابية".
وأشار إلى عرض مشاهد تم ضبطها "مع الخلية توثق عددا من العمليات التي نفذتها واستهدفت سيارات مدنية وموترات في طرق رئيسية وفرعية في المناطق المحررة بمحافظة تعز والساحل الغربي".
وتنشط مليشيا الحوثي في المناطق المحررة بطرق متعددة، حيث تعلن سلطات مارب وتعز، ولحج، ومناطق أخرى ضبط عناصر حوثية، تستهدف الأمن العام، بين الحين والآخر.
اقرأ أيضاً اندلاع معارك عنيفة في ثلاث جبهات .. وإعلان عسكري لقوات الشرعية أين كان يقيم الوفد الحوثي في السعودية؟؟ وما هي الصفقة الخطيرة التي أبرمتها المليشيات مع المملكة مقابل مبلغ مالي كبير؟ عاجل: إعلان سعودي جديد بشأن اليمن عقب مباحثات ثلاثية في أمريكا الكشف عن نتائج المفاوضات الحوثية في السعودية والسبب الحقيقي لعودة وفد المليشيات إلى صنعاء والخطوة القادمة وباء خطير يفتك بالمواطنين في صعدة.. والمليشيات تتكتم وتحذيرات من كارثة القلق ينتاب أسر الطيارين اليمنيين بعد اجبارهم على العرض بطائرات متهالكة بصنعاء بملامح إيرانية.. الشخص الأوسط في وفد الحوثي يثير الجدل أثناء لقاء وزير الدفاع السعودي.. شاهد من يكون ولماذا هو مطلوب! محلل سياسي يتحدث عن صفقة ”كلب حراسة” ويعلق على ظهور الرزامي والرويشان مع المسؤولين السعوديين حافي القدمين أنهكه الجوع نام هذا الطفل جوار لوحة ”لبيك يا رسول الله”.. صورة مؤلمة من صنعاء تحكي جانبا من البذخ الحوثي خلعوا الزي اليمني وارتدوا الإيراني وغياب للعمانيين.. ظهور مثير للوفد الحوثي أمام وزير الدفاع السعودي.. ما دلالة ذلك؟ خبير عسكري: السعودية استدرجت الحوثيين وبات موقفها وسيطًا بين أطراف الحرب اليمنيين عاجل : بيان من الخارجية السعودية بشأن المفاوضات مع الحوثيين والتوصل إلى خارطة طريق لدعم مسار السلام في اليمنhttps://twitter.com/Twitter/status/1704432950987612572
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
ظاهرة خطيرة تهدد ثلث شواطئ العالم وسكان المدن الساحلية.. ماذا سيحدث؟
حذر العلماء مؤخرًا من ظاهرة جديدة تم رصدها على ثلث شواطئ العالم، والتي باتت تثير قلق العديد من المجتمعات الساحلية.
هذه الظاهرة تتعلق بزيادة الاعتماد على الهياكل الصلبة التي تُبنى على السواحل، مثل الموانئ والطرق، في محاولة لحماية هذه المناطق من تآكل الأرض والفيضانات.
ما المناطق الأكثر تضررا؟تشير الدراسات إلى أن خليج البنغال هو الأكثر تضررًا من هذه الظاهرة، حيث تم حجب 84 بالمئة من سواحله الآن بهياكل صلبة تعمل كدرع ضد ارتفاع مستويات سطح البحر والعواصف.
كما أن مناطق أخرى مثل أوروبا الغربية والبحر المتوسط وشرق آسيا تعاني أيضاً من قضايا مماثلة، حيث تُظهر بعض المناطق تصلبًا ساحليًا بنسبة تزيد عن 60 بالمئة.
ما المخاوف السكانية؟تُعتبر هذه الظاهرة مقلقة بشكل خاص، لأن أعدادًا كبيرة من السكان يعيشون بالقرب من الشواطئ. تشير تقديرات إلى أن ما يصل إلى 75 بالمئة من سكان بعض المناطق يقيمون على بعد حوالي 60 ميلاً من الشاطئ.
مع تغير المناخ وارتفاع مستويات سطح البحر، أصبحت هذه المناطق أكثر عرضة للخطر.
وعلى الرغم من أن الأحداث المناخية المتطرفة كانت تحدث دائمًا، فإن التغيرات التي يقودها الإنسان تجعلها أكثر قوة وخطورة.
ماذا سيحدث في المستقبل؟إذا استمر تلوث الكربون بمعدله الحالي، فقد نشهد فقدان ما يصل إلى 26 بالمئة من الشواطئ الرملية بحلول نهاية القرن، حسب الدراسة.
يسلط هذا الأمر الضوء على الطريقة التي يمكن أن تؤثر بها الأنشطة البشرية على بيئتنا واقتصادياتنا ومجتمعاتنا المحلية.
كيف نواجه هذه الظاهرة؟على الرغم من التحديات، هناك خطوات يتم اتخاذها لمعالجة هذه القضية. ويُعد الحد من تلوث الكربون أمرًا أساسيًا لإبطاء تآكل السواحل وتقليل الضغط على الشواطئ.
تتجه بعض المناطق نحو حلول قائمة على الطبيعة، مثل استعادة الكثبان الرملية والأراضي الرطبة وأشجار القرم، لحماية الشواطئ وتخفيف التأثيرات السلبية للتغير المناخي.
على المستوى الفردي، يمكن أن يحدث تقليل الاستخدام الزائد للبلاستيك ودعم البنية التحتية المستدامة فرقًا كبيرًا.
وبحسب العلماء، من الضروري أن يعطى كل فرد الأولوية لقضايا تغير المناخ وينخرط في سياسات صديقة للبيئة.