موعد نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة.. كشفت مصادر مسئولة في وزارة التعليم العالى والبحث العلمي موعد إعلان نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة للثانوية العامة العربية والأجنبية للطلاب المصريين.
نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023موعد نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023وأوضحت المصادر أنه سيتم إعلان نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 العربية والأجنبية للطلاب المصريين خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيرة إلى أنه من المتوقع إعلان نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 بحد أقصي منتصف الأسبوع المقبل.
وأوضحت المصادر أنه سيتم إتاحة نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 للطلاب عبر الموقع الإلكتروني للتنسيق، ويمكن للطلاب الحصول علي نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 فور إعلانها من خلال الضغط على الرابط التالى: رابط نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023.
نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023تجهيز نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023وأشارت المصادر إلى أن العمل بمختلف القطاعات في التنسيق يتم على قدم وساق للانتهاء من تجهيز نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 وإعلانها للطلاب في أسرع وأقرب وقت.
استمرار أعمال تنسيق الجامعات 2023وأضافت المصادر أن الوزارة تواصل أعمال تنسيق الشهادات الفنية 2023، ومن المقرر أن تنتهي الوزارة من أعمال تنسيق الدبلومات الفنية 2023 مساء اليوم الأربعاء الموافق 20 سبتمبر، ذلك وفقا لتوجيهات اللجنة العليا للتنسيق.
خطوات الحصول علي نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023- يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- يقوم الطالب باختيار أيقونة الشهادات المعادلة العربية والأجنبية.
- يقوم الطالب بكتابة رقم الدخول.
- يقوم الطالب بإدخال الرقم السري.
- تظهر للطالب نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023.
اقرأ أيضاًرابط نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023 وموعد إعلانها
بدء تعديل الرغبات في تنسيق جامعة الأزهر 2023 اليوم
آخر موعد للتسجيل في تنسيق الدبلومات الفنية 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات 2023 تنسيق الشهادات المعادلة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 یقوم الطالب الفنیة 2023
إقرأ أيضاً:
تفجير المنازل طقوس يقوم به جيش الاحتلال في لبنان بمشاركة صحفيين
شاهد الأستاذ الجامعي اللبناني، علي مراد، منزله العائلي الذي بناه والده وأعمامه في قرية عيترون الحدودية مع الأراضي الفلسطينية المحتلة٬ وهو يتعرض للتفجير على يد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتلقّى الأستاذ الجامعي، رسالة على هاتفه، تتضمّن شريط فيديو، أرسله له صديق، محذرًا إياه من قسوة المشهد، حيث يظهر تفجير الاحتلال لمنزل عائلته في جنوب لبنان.
وأكد مراد بعد مشاهدة الفيديو أن عودته إلى الجنوب تعتبر "حقًا وواجبًا، من أجل إحياء ذكرى أجداده وضمان مستقبل أطفاله".
منزل الرفيق علي مراد الذي دُمرّ نتيجة تفجير بلدته عيترون pic.twitter.com/S05OJtTmFp — Firas Hamdan | فراس حمدان (@FirashamdanLB) October 28, 2024
وفي الفيديو الذي انتشر عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، شاهد مراد، المنزل العائلي الذي بناه والده وأعمامه في القرية الحدودية مع الاحتلال الاسرائيلي، وهو يُفجّر٬ فيما أشار إلى أن والده قد رأى الفيديو، بالقول: "كان قويًا جدًا عند تلقيه الخبر".
وفي السياق نفسه، قامت الهيئة الوطنية اللبنانية لحقوق الإنسان بالتقاط صور جوية ونشرها عبر موقعها الإلكتروني، حيث تظهر اللقطات انفجارات متتالية لمنازل عدّة تقع على سفح تلة. ومن بين تلك المنازل، انفجر منزل عائلة مراد، ثم انهار مغطى بسحابة من الدخان.
وكان والد مراد، طبيب الأطفال البالغ من العمر 83 عامًا، قد أسّس عيادته في هذا المبنى، وهو يقيم هناك منذ عام 2004 مع زوجته وابنته وحفيدته.
وليست هذه العملية الوحيدة التي يقوم فيها الجنود بزرع متفجرات في المباني أو المنازل وتفجيرها عن بُعد، حيث يزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه يستهدف تدمير أنفاق وبنى تحتية ومستودعات تابعة لحزب الله.
تغطية صحفية: لحظة تفجير الاحتلال عدداً من المنازل والمباني في بلدة حولا جنوب لبنان. pic.twitter.com/ttN0JfXqkL — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) October 30, 2024
وقد اضطرت عائلة مراد إلى مغادرة القرية، شأنها شأن مئات الآلاف من سكان الجنوب. لم يعرف مراد، الذي يبلغ من العمر 43 عامًا، قريته إلا بعد بلوغه العشرين، أي بعد الانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان في عام 2000.
ويعبر مراد عن رغبته في أن يمنح ولديه "ارتباطًا بالأرض". ويضيف: "لكنني أخشى أن أرى أطفالي يعيشون كيتامى الأرض، كما عشت أنا"، ومع ذلك، فإنه لا يفقد الأمل تمامًا.
بين 20 و31 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية بحدوث عمليات تفجير إسرائيلية في سبع قرى حدودية، بما في ذلك قرية العديسة في 26 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأكد جيش الاحتلال، عبر بيان له، أنه تم استخدام 400 طن من المتفجرات لتدمير "منشأة إستراتيجية تحت الأرض لحزب الله في جنوب لبنان".
سياسة تدمير ممنهجة
وفي التقرير الذي نشرته الهيئة الوطنية اللبنانية لحقوق الإنسان، الإثنين الماضي، أشارت إلى أن "العملية العسكرية الإسرائيلية التي تهدف إلى إنشاء منطقة عازلة على طول الحدود في جنوب لبنان٬ تشكل جريمة حرب، تتمثل في التدمير غير المبرر والممنهج للمساكن المدنية".
وأضافت الهيئة: "استخدم الجيش الإسرائيلي الغارات الجوية والجرافات والتفجيرات المتحكم بها يدويًا لتدمير المباني المدنية بشكل غير قانوني، حيث تم تسوية أحياء كاملة بالأرض، بما فيها المنازل والمدارس والمساجد والكنائس والمزارات والمواقع الأثرية".
كذلك، لفتت إلى: "تجريف الأراضي الزراعية، وتدمير شبكات المياه، ومحطات تحويل الطاقة، والمحطات الشمسية والآبار الارتوازية".
ليس الجنود فقط من يدمرون
وفي الوقت الذي تستهدف فيه قوات الاحتلال، الصحفيين الذين يغطون جرائمها في قطاع غزة ولبنان، قام كبير مذيعي "القناة الـ12" العبرية، داني كوشمارو، بتفجير منزل في قرية عيتا الشعب اللبنانية كنوع من "التشريف".
بينما يقـ. تل الصحفيون في #غزة و #لبنان خلال أداء واجبهم في نقل المجارْر
الصحفي الص. @يوني "داني كوشمارو" يشارك مع جيش الاحتلال في اقتحام قرية في #جنوب_لبنان ويفـ. جر مبنى مدنياً بنفسه‼️#فلسطين #لبنان pic.twitter.com/u9zU8lDG09 — يوسُف شمساه - بونرجس ???????? (@yashamsah) October 26, 2024
وكان كوشمارو، وهو المعروف بمرافقته لقوات الاحتلال خلال عدوانها على غزة وفي حربها على لبنان، ضمن قوة من لواء غولاني حين قرروا منحه شرف تفجير المنزل المطل على الأراضي المحتلة، قبل انسحابهم بسبب مخاوف من نيران حزب الله التي قد تلاحقهم في أي قرية حدودية يدخلونها.
بعد اندلاع اشتباكات مع فصائل لبنانية، بما في ذلك "حزب الله"، عقب بدء الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 145 ألف فلسطيني.
كما سعى الاحتلال الإسرائيلي منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي لتوسيع نطاق الإبادة ليشمل معظم مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، من خلال غارات جوية، بالإضافة إلى بدء غزو بري في جنوب لبنان.
وقد أسفر العدوان على لبنان عن سقوط 2968 شهيدا و13 ألفا و319 جريحاً، من بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلاً عن نزوح حوالي 1.4 مليون شخص.
وقد تم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، وفقاً لأحدث البيانات الرسمية اللبنانية المتاحة حتى مساء أمس السبت.
ويومياً، يرد "حزب الله" على الهجمات بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية، ومراكز استخباراتية، وتجمعات للعسكريين، والمستوطنات.
ويكشف الاحتلال الإسرائيلي عن جزء من خسائره البشرية والمادية، فيما تفرض الرقابة العسكرية تعتيماً صارماً على معظم الخسائر، وفقاً لمراقبين.