انطلاق مسابقة القرآن الكريم والإنشاد في مهرجان الرسول الأعظم بصنعاء
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
انطلقت مسابقة القرآن الكريمة والإنشاد في مهرجان الرسول الأعظم في صنعاء ..
حيث تنافس في أولى أُمسيات المهرجان (علي أبو سعلة، وأحمد مهدي، والمتوكل اللهبي ) في مسابقة تلاوة القرآن الكريم. واستمعت لجنة التحكيم للمسابقة إلى أداء المتنافسين واستحسنوا تلاوتهم مع إبداء ملاحظات في التجويد والوقف وإيصال الآيات بطريقة سليمة.
وأوصى أعضاء اللجنة على الترتيل للقرآن الكريم وفق الهوية اليمنية المتميزة.
كما تنافس محمد الحمادي، حمزة المروني، وهاشم الوشلي، وأسامة المتوكل، وأيمن هادي، وعباس الغرباني، في مجال إنشاد لفئة الأشبال.
وأبدى أعضاء لجنة التحكيم ملاحظاتهم على المتسابقين في الإنشاد من خلال التدريب المستمر وكيفية رفع طبقات الصوت وخفضها.
وعبروا عن إعجابهم بأداء المتنافسين، مؤكدين على مؤسسة الإمام الهادي تبني دورات تدريبية للأشبال في مجال الإنشاد.
تخللت الأمسية فقرة إنشادية لمنشد المهرجان في الدورة السادسة زكريا اسماعيل بعنوان “يا أيها النبي”، وفلاش من الموروث الشعبي، ومحمد رسول الله، ومسرحية بعنوان أهم حفلة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مسير طلابي لمركزي النبي الأعظم والإمام زيد بصنعاء تضامنًا مع غزة ولبنان
الثورة نت../
نظم مركزا النبي الأكرم والإمام زيد التابعين لمراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان التعليمي الثقافي في محافظة صنعاء، اليوم مسيرًا طلابيًا تضامنًا مع الشعب الفلسطيني واللبناني، وتأييدًا لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني.
وخلال المسير الذي انطلق من شارع الخمسين إلى ميدان السبعين، رفع المشاركون الأعلام ولافتات معبرة، ورددوا هتافات منددة بجرائم الكيان الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني في قطاع غزة والضفة الغربية وجنوب لبنان.
وأعلنوا تأييدهم لمعركة “طوفان الأقصى”، وكل خيارات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في الرد على جرائم العدو الصهيوني بحق غزة ولبنان، والعدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن.
وفي المسير، أكد مدير مراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان، فضل أبو نشطان، أهمية استمرار الحراك على كل المستويات المساندة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية، والاستعداد تنفيذ الخيارات التي يراها قائد الثورة، لنصرة الشعب الفلسطيني والتنكيل بالعدو الصهيوني.
وأشار إلى أن هذا الجيل ومن خلال التربية القرآنية المحمدية، هو الجيل الذي يراهن عليه السيد القائد في نصرة الإسلام والمستضعفين وقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية.