أوقفت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي، بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، 60 تاجر مخدرات، خلال عمليات عبر النواحي العسكرية.

وحسب الحصيلة العملياتية الأسبوعية للجيش، التي شملت الفترة الممتدة من 13 إلى 19 سبتمبر 2023، تم إحباط محاولات إدخال 9 قناطير و70 كيلوغرام من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب. فيما تم ضبط 118596 قرص مهلوس.

كما تمكنت مفارز للجيش من توقيف 6 عناصر دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليتين متفرقتين عبر التراب الوطني. وتم كشف وتدمير 5 قنابل تقليدية الصنع إثر عملية بحث وتفتيش بتلمسان.

فيما أوقفت مفارز للجيش 291 شخصا، بكل من تمنراست وإن ﭭزام وبرج باجي مختار وإن أميناس. وضبطت 46 مركبة و124 مولدا كهربائيا و115 مطرقة ضغط و3 أجهزة للكشف عن المعادن و130 قنطار من خليط خام الذهب والحجارة.

بالإضافة إلى كميات من المتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب.

في حين تم توقيف 57 شخصا آخر وضبط 14 بندقية صيد و80 قنطار من مادة التبغ و235 طنا من المواد الغذائية الموجهة للتهريب والمضاربة و15512 وحدة من مختلف المشروبات. وكذا (73403) وحدة من مختلف الألعاب النارية، وهذا خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني.

كما أحبط حراس الحدود، بالتنسيق مع مصالح الدرك الوطني والجمارك، محاولات تهريب كميات من الوقود تُقدر بـ11851 لتر بكل من تبسة وسوق أهراس والطارف.

فيما أحبط حراس السواحل محاولات هجرة غير شرعية بسواحلنا الوطنية وأنقذوا 88 شخصا كانوا على متن قوارب تقليدية الصنع. فيما تم توقيف 84 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة عبر التراب الوطني.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أحلى ايام السودان قادمة !!

عندما يحس السوداني بقيمة بلده وانه جزء منه يعطيه كل ما يملكه، عندما يكون السودان للجميع بلا تمكين يقرب فيه ولاءات الحزب ويبعدوا الكفاءات لا شك انك لن تكره بلدك، وعندما يبعد دينك من الحياة العامة ويفرض عليك العلمانية قوانين دخيلة على ثقافتنا ارضاءا للغرب ويكون هم الساسة فقط فرض قوانين الغرب البعيدة من الدين وفرض قوانين للخمور والعرقي وتبرج المرأة وسفورها ومساواتها بالرجل في أمور لا علاقة له بالشرع لن تحس بالتأكيد بالحرية في الحياة وفق دينك وثقافتك وهويتك .. عملت فترة في الخدمة الوطنية طبيبا في غرب دارفور مدينة الجنينة في العقد الأول من الالفينات، وكان السلم الاجتماعي بين قبائل غرب السودان وقبائل الشمال (الجلابة) في اسوأ حالاته، والسبب نفس العدو الذي كان في الطرف النقيض ونفس الافعال ونفس الهمجية تجاههم، لكن هذا الحرب رغم مآسيه إعاد التوازن بين قبائل الغرب وقبائل الشمال إجتماعيا، تحسنت اللحمة الوطنية والترابط كثيرا فيما بين الغالبية منهم، وأصبحت قبائل الشمال لا هم لهم غير سلامة الفاشر وعودة الجنينة ونيالا وغيرها من المدن لحضن الوطن، واصبح كثير من اللايفاتية من أبناء الغرب والشمال وبقية ارجاء السودان يدافعون عن بعضم البعض، واصبح بالامكان أن نتعايش جميعا في وطن واحد يجمعنا أفضل مما كان من قبل كثيرا، ومعلوم أن ازدهار الوطن وتنميتها تبدأ بتوحد الجميع في محبة ووئام، لذلك نتوقع كثيرا ونتفائل أن الاحلى قادم للسودان بأذن الله.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حوالى 70 مفقودا بينهم 25 ماليا في غرق قارب مهاجرين قبالة المغرب وفقا للحكومة المالية
  • أحلى ايام السودان قادمة !!
  • تقرير: معظم الشباب والمراهقين الذين يحاولون الهجرة عبر مضيق جبل طارق يأتون من شمال المغرب
  • فيما ”تل أبيب” تصحو وتنام على أصوات صفارات الإنذار.. صنعاء توجه صفعة أمنية قوية للـ“موساد” والـ”CIA”
  • تقرير: المغرب يفرج عن جنود جزائريين تسللوا إلى التراب الوطني
  • إرهابي يسلم نفسه للجيش الجزائري وبحوزته أسلحة وذخائر
  • تقرير: الجزائر تستغل قمة طرابلس لمهاجمة المغرب ودعم البوليساريو
  • معركة قادمة حول السياسة المالية داخل فريق ترامب
  • صنعاء تعلن إفشال أنشطة استخبارية أمريكية وإسرائيلية في اليمن 
  • زيادة جرائم الابتزاز المعلوماتي في المغرب بنسبة 40%