وكالة ناسا تتمكن من إنتاج الأوكسجين على سطح المريخ من خلال أداة متطورة يطلق عليها اسم “موكسي”
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن مدى التقدم التكنولوجي الذي حققته وكالة ناسا لعلوم الفضاء.
وذكرت أن العلماء في وكالة ناسا تمكنوا من إنتاج أوكسجين من خلال تقنية محددة يستطيع البشر من خلالها التنفس فى سطح كوكب المريخ.
وبينت أن الاختبارات تمت من خلال أداة “موسكي”، في المركبة الفضائية الموجودة على سطح المريخ منذ عام 2021.
وأفادت بأن عملية إنتاج الأوكسجين تمت من خلال فصل جزيئات ذرات الأوكسجين عن جزيئات غاز ثاني أكسيد الكربون باستخدام التحليل الكهربائي الذي يعتمد على الحرارة.
وكالة #ناسا تتمكن من إنتاج الأوكسجين على سطح #المريخ من خلال أداة متطورة يطلق عليها اسم "موكسي". pic.twitter.com/4Z4VhcvXEv
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) September 17, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحياة كوكب المريخ من خلال
إقرأ أيضاً:
الإستقلال يطلق “حملة انتخابية” ضخمة سابقة لأوانها تزامنا مع اجتماع الأغلبية
زنقة 20 ا الرباط
ذكرت مصادر حزبية، أنه في الوقت الذي كان يجتمع فيه الأمين العام لحزب الاستقلال نزار بركة، يوم أمس، مع شركائه في الأغلبية الحكومية (التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة)، لـ”تذويب الخلافات” ودراسة القضايا المشتركة بين مكونات الأغلبية، أطلق الحزب حملة “وطنية للتطوع” وصفتها مصادر من داخل الحزب ذاته بـ”الحملة الانتخابية الضخمة السابقة لأوانها”.
ووفق ذات المصادر، عمد الحزب إلى “تسمية “الحملة” بحملة “2025 سنة التطوع” عهِد فيها إلى التنظيمات الموازية التي يبلغ عدده 21 تنظيما شبابيا ونسائيا وروابط مهنية إلى تنفيذ هذه الحملة في مختلف المدن والأقاليم بأجندة معدة مسبقا وبجدول أعمال مدروس قد يتعلق بانتخابات 2026″.
واستغربت المصادر، أن “يقوم الحزب باختار توقيت إطلاق هذه الحملة المشكوك في أهدافها، والتي بدأ يروج لها أعضاء الحزب منذ يوم أمس على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت غطاء “التطوع” وهو ما يؤكد أن تنظيمات الحزب ستسخر لتقديم خدمات قد تكون عبارة عن “حملات طبية، وأوراش بيئية وتقديم خدمات نوعا ما اجتماعية في القلاع الانتخابية التي يسيطر عليها حزب علال الفاسي”.
ويبدو أن الأمين العام للحزب نزار بركة باتت منشغلا بـ”أجندة انتخابية” معدة مسبقا تتعلق بانتخابات 2026، رغم أن موعد الاستحقاقات لا يزال بعيدا، وكأن الأولوية لم تعد لتدبير الشأن العام ولا للاستجابة لانتظارات المواطنين، بل للتنافس الانتخابي في أفق الاستحقاقات القادمة.