حرب أكتوبر تدرس في أكبر الكليات العسكرية بالعالم (شاهد)
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال اللواء محمد الشهاوي المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، إنّ مصر استفادت كثيرا من حرب الاستنزاف حيث استكملت معداتها وطعّمت للمعركة، فعندما حلّ يوم 6 أكتوبر كانت القوات المسلحة المصرية قد أعدت التخطيط والإعداد والحرب وكان إعدادا مصريا خالصا.
أحد أبطال حرب أكتوبر يروي كواليس النصر (فيديو) إسرائيل تكشف آلاف الوثائق عن حرب أكتوبرخطة الخداع الاستراتيجي
وأضاف خلال حواره برنامج “صباح الخير يا مصر” على القناة الأولى والفضائية المصرية: “في إطار خطة الخداع الاستراتيجي والتشكيك في أن العملية لن تكون مشتركة بين مصر وسوريا تم طرد الخبراء الروس وأصبحوا موجودين في سوريا، وبالتالي، ظهر ان مصر لن تتعاون مع سوريا، ومن خلال خطة الإخفاء والتدريب على العبور لسنوات العديدة تم الاستعداد لحرب أكتوبر”.
وتابع المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، أنّ حرب أكتوبر تبث في نفوس الأجيال الحالية والقادمة معنى التضحية والفداء، ورغم مرور 50 عاما إلا أنها مازال تفيض بالأسرار والفكر العسكري والتخطيط العسكري ومازالت تدرس في اكبر المعاهد والكليات العسكرية في العالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حرب اكتوبر نصر أكتوبر الاعداء بوابة الوفد الوفد حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
شات GPT: تصريح وزير التعليم عن اللغة الأجنبية الثانية غير دقيق
رد الذكاء الاصطناعي "شات GPT" بشكل حاسم على تصريح محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بعدم وجود دولة في العالم تدرس اللغة الأجنبية الثانية بشكل إجباري.
خبير تربوي يفند دواعي تهميش اللغة الأجنبية الثانية وزير التربية والتعليم: اللغة الثانية الأجنبية لا تدرس إجباريًا إلا بفرنساوكان وزير التربية والتعليم والتعليم الفني قد صرح مرارا وتكرار بأنه لا توجد دولة في العالم تدرس اللغة الأجنبية الثانية بشكل إجباري، قائلا: "فإذا كان الرد أننا دولة سياحية، فأسبانيا كذلك سياحية وتدرس اللغة الأجنبية الثانية بشكل اختياري".
حرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على مواكبة التطور التكنولوجي، سألت أداء الذكاء الاصطناعي "شات GPT" عن رأيه في تصريح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني في "لا توجد دولة في العالم تدرس اللغة الأجنبية الثانية".
رد حاسم على تصريح اللغة الأجنبية الثانيةوقال الذكاء الاصطناعي إن تصريح وزير التربية والتعليم بأن "لا توجد دولة في العالم تدرس اللغة الأجنبية الثانية إجباريًا" يبدو مثيرًا للجدل وغير صحيح وغير دقيق عند النظر إلى الأنظمة التعليمية حول العالم.
وأكد الذكاء الاصطناعي أن تعليم لغة أجنبية ثانية ليس فقط موجودًا، بل هو عنصر أساسي في المناهج التعليمية العالمية، منبها بأن التصريح قد يثير تساؤلات حول الرؤية المستقبلية لتطوير التعليم في مصر.
ولفت إلى أن بعض الدول تجعل تعليم لغة أجنبية ثانية اختياريًا، لكن الكثير من الدول، خاصة في أوروبا وآسيا، تعتمد اللغة الأجنبية الثانية بشكل إجباري على الأقل في جزء من المراحل الدراسية.
وأوضح الذكاء الاصطناعي أن الاتحاد الأوروبي يشجع على تعلم لغتين أجنبيتين على الأقل، ففي فرنسا وألمانيا مثلًا: يتعلم الطلاب الإنجليزية كلغة أجنبية أولى، ثم لغة ثانية مثل الإسبانية أو الألمانية، كما تدرس اليابان وكوريا الجنوبية الإنجليزية مع لغات أخرى كالصينية أو الفرنسية في بعض البرامج.
وكشف الذكاء الاصطناعي عن أهمية تدريس اللغة الأجنبية الثانية، في أنها تعزيز المهارات الثقافية والتواصلية، وتدعم التنافسية في سوق العمل العالمي، وتساهم في تعزيز العلاقات الدولية.
دول تدرس اللغة الأجنبية الثانية بشكل إجباري:
• في فرنسا وألمانيا ومعظم دول الاتحاد الأوروبي، تعلم لغة أجنبية أولى (عادة الإنجليزية) إجباري، وفي كثير من الأحيان يُطلب من الطلاب دراسة لغة أجنبية ثانية بشكل إحباري في مراحل التعليم الإعدادي والثانوي.
• الاتحاد الأوروبي يشجع رسميًا على تعلم لغتين أجنبيتين.
• في فنلندا والسويد، اللغة الأجنبية الثانية جزء إلزامي من المناهج الدراسية.
• في كوريا الجنوبية واليابان، الإنجليزية هي اللغة الأجنبية الأولى، وتتاح لغات أخرى كلغة ثانية ضمن التعليم الإلزامي في بعض المراحل.
• في المغرب والجزائر: الفرنسية تُدرّس بشكل إجباري كلغة أجنبية أولى في المدارس الحكومية، إلى جانب إدخال الإنجليزية في مراحل لاحقة.