النائب الظاعن تشارك في أعمال المؤتمر العربي الثاني للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان وممثلي وزارات الداخلية العرب بالقاهرة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
شاركت الدكتورة مريم صالح الظاعن عضو مجلس أمناء المرصد العربي لحقوق الإنسان، في أعمال المؤتمر العربي الثاني للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان وممثلي وزارات الداخلية العرب حول آفاق التعاون في حماية وتعزيز حقوق الإنسان بين وزارات الداخلية والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في المنطقة العربية، « أفضل الممارسات، التحديات، ورؤى للتعاون، والذي عقد بالعاصمة المصرية القاهرة.
ويناقش المؤتمر عدد من المحاور التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين الدول العربية وتبادل الخبرات بما يساهم في حفظ الأمن والحفاظ على مبادئ حقوق الإنسان وتعزيز المنظومة العربية لحقوق الإنسان والارتقاء بها على كافة المستويات، وجهود وزارات الداخلية العربية لإعمال حقوق الإنسان في مجال الأمني.
كما يناقش المؤتمر نتائج اللقاءات العربية والدولية في مجال الأمن وحقوق الإنسان، وتجارب المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في الدول العربية في التعاون مع المؤسسات الأمنية وزيارة أماكن الاحتجاز، بالإضافة إلى تحديات الأمن وحقوق الإنسان في مجال اللجوء والهجرة.
ويستعرض المشاركون في المؤتمر تجارب المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في الدول العربية وسبل زيادة وتيرة التعاون مع المؤسسات الأمنية المعنية بتعزيز وحماية حقوق الإنسان، وتوصياتهم لتعزيز هذا التعاون، ومنها تعزيز الحقوق في أماكن الاحتجاز.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الوطنیة لحقوق الإنسان وزارات الداخلیة حقوق الإنسان فی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تبحث سُبُل حماية «حقوق الإنسان في ليبيا»
شارك ما يزيد عن مئة عنصر من عناصر الشرطة العسكرية والقضاء والادعاء العسكري ضمن برنامج استغرق ثلاثة أشهر في مدينة بنغازي، من تنظيم دائرة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون التابعة للبعثة ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان.
وكان الهدف من هذه “الدورات بناء القدرات وتقديم الدعم الفني لأعضاء الشرطة العسكرية والقضاء والادعاء العسكري حول سُبُل حماية حقوق الإنسان في ليبيا، واستهلت سلسلة ورش العمل في شهر سبتمبر وكان ختامها يوم أمس، وذلك بالتعاون مع القيادة العامة للجيش الوطني الليبي”.
وبين خالد إسماعيل، مسؤول قسم سيادة القانون في البعثة قائلاً، “كان للجلسات التدريبية دوراً مهماً في النهوض بقدرات أعضاء الشرطة العسكرية والقضاء والادعاء العسكري في ليبيا وإعلاء حقوق الإنسان وحمايتها.
وأضاف أن “الورشة زودت المشاركين بالأدوات الكفيلة بموائمة ممارساتهم مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان، وذلك من خلال التركيز على المهارات العملية والمعرفة الفنية. ويتوقع أن تسهم هذه الجهود في الإصلاحات المؤسسية على المدى البعيد والنهوض بأوجه حماية حقوق الإنسان.”