«لو بعيدة عنك».. خطوات تغيير لجنة التصويت عبر موقع «الوطنية للانتخابات»
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
«بُعد اللجنة الانتخابية عن المقر السكني» من أبرز المشاكل التي قد تواجه بعض الناخبين في اللجان الانتخابية الخاصة بهم، ولكن وفقًا لقانون الانتخابات يستطيع الناخب أن يغير لجنته الانتخابية بعد التقدم بطلب للهيئة الوطنية للانتخابات.
موقع الهيئة الوطنية للانتخاباتوأتاحت الهيئة الوطنية للانتخابات عبر موقعها الإلكتروني https://www.
1- يمكن للناخب الدخول على الموقع الإلكتروني للهيئة.
2- الدخول على الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات.
3- اختيار طلب تغيير المركز الانتخابي من القائمة على يسار الموقع.
4- كتابة الرقم القومي في الخانة المحددة، ثم الضغط على ابدأ الطلب.
5- إدخال جميع البيانات المطلوبة في نموذج الاستمارة الموجود على الموقع.
6- اختيار 3 مراكز انتخابية من حيث الأقرب لمحل سكن المواطن.
7- الضغط على إرسال بعد الانتهاء من ملء البيانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الرقم القومي اللجان الانتخابية الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
موقع أمريكي: واشنطن أنفقت 3 مليارات و800 غارة جوية دون إنجاز يُذكر وخسرت مقاتلة في البحر الأحمر
يمانيون../
كشف موقع Responsible Statecraft، التابع لمعهد كوينسي المعني بالسياسة الخارجية الأمريكية، عن سقوط مقاتلة أمريكية من طراز F/A-18 سوبر هورنت تقدر قيمتها بنحو 67 مليون دولار، أثناء وجودها على متن حاملة الطائرات “يو إس إس هاري إس ترومان” في البحر الأحمر، في وقت وصف فيه الموقع الحملة الأمريكية ضد اليمن بـ”باهظة التكاليف وعديمة الجدوى”.
وأوضح الموقع، نقلًا عن بيان للبحرية الأمريكية، أن الحادث وقع عندما كانت الطائرة تُسحب داخل الحظيرة، قبل أن يفقد الطاقم السيطرة عليها وتسقط، مع جرار السحب، في المياه. وأكد البيان أن الطاقم اتخذ إجراءات سريعة للابتعاد عن موقع الحادث، وتم فتح تحقيق لتحديد أسبابه.
وأشار الموقع إلى أن المجموعة القتالية لحاملة الطائرات “هاري ترومان” كانت هدفًا متكررًا لهجمات الحوثيين، رغم تأكيدات البحرية الأمريكية بأنها لا تزال قادرة على تنفيذ مهامها.
كما سلّط التقرير الضوء على حجم الإنفاق الأمريكي منذ تصعيد العدوان على اليمن في منتصف مارس الماضي، إذ تجاوزت التكلفة 3 مليارات دولار، مع تنفيذ أكثر من 800 غارة جوية أسفرت عن سقوط مئات الضحايا من المدنيين. وأضاف الموقع أن خسارة الطائرة الأخيرة تمثل انتكاسة جديدة ضمن سلسلة الخسائر العسكرية والمالية.
ووجّه التقرير انتقادات شديدة لفعالية الحملة العسكرية، مشيرًا إلى أن مسؤولين في البنتاغون أقرّوا بأن تدمير ترسانة الحوثيين الضخمة والمخبأة تحت الأرض أمر بالغ الصعوبة، ما يضعف من قدرة واشنطن على تحقيق أهدافها.
وخلص الموقع إلى أن الهدف المُعلن من الحملة، وهو حماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر، لا ينفصل عن محاولة الضغط على أنصار الله لوقف عملياتهم التي تهدف بدورها إلى إنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مما يعقّد المشهد الإقليمي ويهدد بإشعال صراع داخلي أوسع في اليمن.